لبنان ٢٤:
2024-11-08@07:38:09 GMT

استغراب نيابي لمطالبة جنبلاط باقالة الحسن

تاريخ النشر: 15th, September 2023 GMT

استغراب نيابي لمطالبة جنبلاط باقالة الحسن

صدر عن اللقاء النيابي المستقل وكتلة الاعتدال الوطني البيان التالي:

توقف اللقاء النيابي المستقل عند الكلام الذي ورد في الإعلام عن مطالبة الأستاذ وليد جنبلاط بإقالة رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني باسل الحسن، واللقاء الذي يحترم الدور الوطني للوزير السابق جنبلاط، يستغرب هذا الكلام في هذا التوقيت الذي نحتاج فيه الى وأد الفتنة في المخيمات، ويرى أن الوقت ليس وقت استهداف من يقوم بواجباته تجاه ملف بهذه الحساسية بكفاءة وبوعي وبحسن تواصل مع الفصائل الفلسطينية كافة.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

جنبلاط: مشروع ترحيل شيعة لبنان لا يزال قائماً

5 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: رأى النائب السابق وليد جنبلاط أن هناك تدميرًا ممنهجًا للجنوب.

وقال في حوار : “كلما تقدّم الإسرائيلي ودخل أي قرية سيدّمرها ويمحوها من الوجود، لأن هناك مشروعًا قديمًا جديدًا من أيام الانتداب الفرنسي قبل أن تولد إسرائيل لترحيل شيعة لبنان من جبل عامل إلى العراق. ولا تزال هذه الأفكار قائمة”.

واضاف اننا لا نأمل تغييراً في السياسة الأميركية بعد الانتخابات و ما حصل في غزة قام على ردة فعل، ولكن لا شيء يبرر إبادتها”.

وعمّا إذا كان حزب الله قد وقع في حسابات خاطئة قال جنبلاط: “لا أستطيع الحكم. ستصدر كتب عدة في هذا الخصوص، لكن من اغتال نصرالله عرف ماذا فعل، فقد ألغى المُحاوِر الداخلي. هذا رأيي. أصبحت إيران هي المُحاوِر في لبنان، ولم يعد السيد نصرالله ولا البعض من فريق عمله.

واشار الى انه يجب التمييز هنا بين “حزب الله” وسياساته، والطائفة الشيعية، وهي ليست بالضرورة منحازة إلى إيران، وأكبر دليل أن الرئيس بري له زعامته وكيانه التاريخي، ولا أعتقد أن كل الشيعة مع وحدة المسارات.”

وعن إعلانه أن الحرب طويلة وما إذا كانت ستمتدّ إلى حين تسلّم الرئيس الأميركي الجديد مهماته، أجاب جنبلاط: “لست مقتنعًا بأن أي إدارة جديدة ستوقف الحرب”،

وتابع: “إذا أعيد انتخاب ترامب فلا أعرف مدى إمكان حصول هذا الأمر بواسطة صهره أو والد الأخير.

واستطرد اننا نقدر على الصمود بقليل من الإدارة وانتخاب رئيس للجمهورية. لا نريد رئيساً للتحدي ولا نقبل بعدم امتلاكه حيثية مسيحية. هذا ما يريده الرئيس بري.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • حكم الكلام في المرحاض أثناء قضاء الحاجة.. الإفتاء توضح
  • وزير السياحة يستعرض البرنامج الوطني لحماية الخيول والإبل بالمناطق الأثرية
  • وزير الحرس الوطني يبحث تعزيز العلاقات مع الرئيس الكوري
  • تيمور جنبلاط زار الشيخ العنداري
  • بتوجيه من القيادة.. سمو وزير الحرس الوطني يلتقي رئيس جمهورية كوريا
  • الجهاز الوطني للتنمية يبحث تعزيز التعاون مع شركة “هواوي” الصينية
  • “الإصلاح اليمني”: التكتل الوطني مفتاح رئيسي للحل الذي طال البحث عنه
  • هيكينج مدرب بوخوم الجديد: حان وقت الأفعال لا الكلام
  • جنبلاط: مشروع ترحيل شيعة لبنان لا يزال قائماً
  • اجماع نيابي على تمرير القوانين الخلافية قريباً