خبراء واقتصاديون: التحركات المصرية أسهمت في توفير الكثير من المنح والقروض الميسرة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أشاد خبراء واقتصاديون بجهود «التعاون الدولى» فى دعم علاقات التعاون الاقتصادى مع الدول والمنظمات الدولية والإقليمية، والتحركات الناجحة مع المنظمات وهيئات ومؤسسات التعاون الاقتصادى والتمويل الدولى والإقليمى، وذلك فى إطار السياسة العامة للدولة، وبما يكفل تحقيق التنمية الاقتصادية.
«العمدة»: دبلوماسية الوزارة الرشيدة أسهمت فى توفير الكثير من التمويلات لمصروقال د.
وأشار إلى أن مصر نجحت فى إدارة ملف الدبلوماسية الاقتصادية، ونتج عن ذلك جذب مزيد من الاستثمارات من المؤسسات التمويلية دون العديد من دول المنطقة، كذلك نجحت «التعاون الدولى» فى التفاوض مع مؤسسات التمويل الدولية من أجل جذب مزيد من الاستثمارات التى تستهدفها الدولة بكل قطاعاتها.
وأوضح أنه حينما تتعامل الوزارة مع المؤسسات التنموية الشريكة، فجميع تلك المؤسسات يكون لديها الكثير من الشروط، لكن وبفضل التحاور المصرى من قِبل مسئولى الحكومة، وفى القلب منهم د. رانيا المشاط، مع مؤسسات التمويل الدولية، نجحت مصر فى إقناع تلك المؤسسات بالحصول على أكبر قدر ممكن من التمويل والمميزات والمنح التى لم تحصل عليها أى دولة فى المنطقة عدا مصر، مضيفاً: «قدرنا نحصل على التمويل المناسب دون شروط مجحفة، مع تنفيذ ما يناسبنا فقط من تلك الشروط التى طالبت بها المؤسسات المختلفة».
وأكد «العمدة» أن دخول مصر فى منظمة البريكس العالمية سيؤهل الدول فى التعامل مع مختلف الأسواق بالعملة المحلية لها، كما عكس ذلك ثقة الشركاء الدوليين فى جذب مزيد من الاستثمارات من الدول الأجنبية، عبر استهداف الاستثمار بالطرق الرشيدة، وكذا الاعتماد على الدبلوماسية الاقتصادية ذات السمعة الجيدة لمصر، «ده بيهدف لفتح أبواب الحوار مع كل دول العالم، وبكل القارات، ودى من الدبلوماسية الاقتصادية التى تعمل عليها الوزارة».
وقال د. بلال شعيب، الخبير الاقتصادى، إن «التعاون الدولى» تمثل الذراع الاقتصادية الخارجية القوية التى تعتمد عليها الدولة المصرية فى تواصلها مع الجهات الممولة والمؤسسات الدولية الشريكة، حيث تسهم الوزارة بشكل كبير فى تحسين صورة وسمعة مصر أمام تلك الدول، والعمل قدماً على تعزيز عمل المؤسسات الشريكة الدولية مع مصر.
وأضاف «شعيب» أن الوزارة تعمل كذلك على تدبير المهام والاحتياجات التى تسعى الدولة إلى جذبها من المؤسسات التمويلية الدولية، وتوفير الاحتياجات المالية للقطاعين العام والخاص على حد سواء، حيث تعمل الوزارة بشكل دؤوب على توفير المنح والقروض التى تحتاجها مصر من أجل جذب المستثمرين، مع تقليل هامش الفوائد الخاصة بالقروض التى تستهدفها مصر.
وأكد «شعيب» أن الوزارة تعمل منذ سنوات طويلة خلت على توفير كل سبل الدعم التى تريدها المؤسسات الخاصة بالقطاع العام والخاص على حد سواء، والتى دائماً ما تكون بتكلفة تكاد تكون منخفضة مقارنة بباقى المنح أو القروض التى تجذبها أى وزارة أخرى.
ولفت إلى أنه منذ فترة طويلة ظهرت مؤسسة دولية عملت مع الحكومة المصرية من أجل مكافحة التلوث الصناعى فى مصر، حيث تضمنت المبادرة كبار البنوك العاملة ضمن النظام المصرفى المصرى، ووزارة التعاون الدولى، والهيئات المقرضة، حيث جرى منح الدولة قروضاً من خلال تلك المبادرة من أجل دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ولمنع التلوث الصناعى فى الدولة.
وأشار إلى أن الوزارة قامت بتوفير الكثير من القروض والمنح خلال الفترة الأخيرة عبر استهداف المؤسسات التمويلية والتنموية العالمية لمصر من أجل تحسين التصنيف الائتمانى للدولة، مع إظهار البيانات الحقيقية للدولة ومؤسسات التمويل الدولية والبنك الدولى.
واختتم: «الوزارة كان ليها دور كبير فى التواصل مع المؤسسات الدولية، وبدأت خلال الفترة الأخيرة فى جذب الاستثمارات الأجنبية لمصر، خاصة من دول الاتحاد الأوروبى وعبر الاتفاقيات الدولية، كمان مصر دخلت مجموعة البريكس، وكل ده بفضل العمل الدؤوب والمشترك بين كل مؤسسات الدولة على الأرض، ونجحت الوزيرة فى أن تكون سفيرة خارجية لمصر فى جذب المشروعات التمويلية الضخمة والكبيرة».
وقال د. محمد البنا، الخبير الاقتصادى، إنه يجب العمل على تطوير الصادرات وتوطين التكنولوجيا، واستخدام الدبلوماسية الاقتصادية المصرية لتوطين الصناعة والتكنولوجيا، كالصين والهند كونهما من الدول الشريكة مع مصر فى منظمة البريكس، والتى دائماً ما لا تبخل فى نشر التكنولوجيا بالدول التى تحتاجها، ومنها مصر، بعكس أمريكا التى تستأثر على نفسها التكنولوجيا ولا تريد نشرها فى باقى دول العالم.
وشدد على أن نجاح الدبلوماسية الاقتصادية التى تتبناها «التعاون الدولى» ساهم مؤخراً فى اعتبار روسيا لمصر مركزاً لوجيستياً لتداول الحبوب دون باقى دول المنطقة، بخلاف تقديم أكثر من 20 دولة لملفات التحاقها بمنظمة البريكس، غير أن المنظمة لم توافق على التحاق الكثير من تلك الدول عدا مصر، باعتبار مصر بوابة ومفتاحاً مهماً تعتمد عليه المنظمة للتوجه إلى الدول الأفريقية، وبفضل موقعها الجغرافى الممتاز.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الدبلوماسية المصرية الاقتصاد الاقتصاد الدولي الريادة المصرية التعاون متعدد الأطراف الدبلوماسیة الاقتصادیة التعاون الدولى مؤسسات التمویل الکثیر من مصر فى من أجل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل تطور الشراكة الاستراتيجية المصرية الفرنسية في عهد السيسي وماكرون
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها، وذلك في إطار الإعداد لزيارة الرئيس الفرنسي المرتقبة إلى مصر، حيث تم التباحث بشأن أهم موضوعات التعاون المطروحة خلال الزيارة، وآفاق تعزيزها بما يتفق مع مصالح البلدين الصديقين، بما في ذلك إمكانية عقد قمة ثلاثية مصرية فرنسية أردنية بالقاهرة خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر
ونرصد مستجدات تطور الشراكة الاستراتيجية المصرية الفرنسية وتعزيز التعاون في مختلف المجالات :
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الساعات الماضية، إتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الإتصال تناول العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيزها، وذلك في إطار الإعداد لزيارة الرئيس الفرنسي المرتقبة إلى مصر، حيث تم التباحث بشأن أهم موضوعات التعاون المطروحة خلال الزيارة، وآفاق تعزيزها بما يتفق مع مصالح البلدين الصديقين، بما في ذلك إمكانية عقد قمة ثلاثية مصرية فرنسية أردنية بالقاهرة خلال زيارة الرئيس الفرنسي إلى مصر.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لوقف إطلاق النار بالقطاع، وقد حرص الرئيسان على التأكيد على أهمية إستعادة التهدئة من خلال الوقف الفوري لإطلاق النار وإنفاذ المساعدات الإنسانية، وشددا على أهمية حل الدولتين بإعتباره الضمان الوحيد للتوصل إلى السلام الدائم بالمنطقة.
- أكدت مصر وفرنسا عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وحرصهما على استمرار التعاون في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية والاستثمارية، بما يخدم مصالح الشعبين المصري والفرنسي الصديقين، واستمرار التشاور بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك
- تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً مؤخرا من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، تناول التصعيد الجاري في الشرق الأوسط وسبل الحد منه، وتعزيز مسار التهدئة.
وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيسين أكدا ضرورة ضبط النفس ووقف دائرة الاستهدافات المتبادلة التي تضع منطقة الشرق الأوسط بأسرها على حافة خطر الحرب الإقليمية، التي تهدد مقدرات جميع شعوب المنطقة.
وفي ذلك الإطار استعرض الرئيسان الجهود الجارية لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان، وإنفاذ المساعدات الإنسانية بصورة عاجلة وبكميات كافية، كما شدد الرئيسان على ضرورة احترام سيادة لبنان وسلامة أراضيه، مؤكدين دعمهما لمؤسسات الدولة اللبنانية
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال شهد أيضاً تأكيد عمق العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، وحرصهما على استمرار التعاون في مختلف المجالات وخاصة الاقتصادية والاستثمارية، بما يخدم مصالح الشعبين المصري والفرنسي الصديقين، واستمرار التشاور بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك.
- أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرا محورية العلاقات المصرية الفرنسية، وتطلع الرئيسين لمواصلة العمل المشترك لتعزيز أوجه التعاون الثنائي في شتى المجالات، خاصة اقتصادياً، في ظل انخراط عدد كبير من الشركات والمؤسسات الفرنسية في عملية التنمية التي تشهدها مصر على مدار السنوات الماضية، فضلاً عن دور الشراكة المصرية الفرنسية في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط
- تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال شهد تأكيد محورية العلاقات المصرية الفرنسية، وتطلع الرئيسين لمواصلة العمل المشترك لتعزيز أوجه التعاون الثنائي في شتى المجالات، خاصة اقتصادياً، في ظل انخراط عدد كبير من الشركات والمؤسسات الفرنسية في عملية التنمية التي تشهدها مصر على مدار السنوات الماضية، فضلاً عن دور الشراكة المصرية الفرنسية في دعم الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.
وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تضمن تبادل الرؤى بين الرئيسين إزاء عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الرئيس جهود الوساطة المصرية المستمرة للتوصل لوقف فوري لإطلاق النار وتبادل المحتجزين، مطالباً بأهمية تكاتف الجهود الدولية لإنجاح مساعي الوساطة، وإيصال المساعدات الإنسانية بالكميات الكافية تخفيفاً للأوضاع القاسية التي يعاني منها أهالي القطاع نتيجة للعمليات العسكرية الإسرائيلية.
من جانبه ثمن الرئيس ماكرون الجهود الدؤوبة التي تبذلها مصر منذ اندلاع الأزمة، واتفق الرئيسان على أهمية تكثيف العمل الدولي المشترك، بهدف منع توسع الصراع وانزلاق المنطقة لدائرة جديدة من الصراع غير المحسوب، مشددين على ضرورة دفع مسار حل الدولتين الذي يضمن إقامة الدولة الفلسطينية وفقاً لقرارات الشرعية الدولية، باعتباره المسار الأمثل لتحقيق الأمن والاستقرار المستدامين في المنطقة.
- أكد سفير فرنسا بالقاهرة مؤخرا على عمق علاقات التعاون التى تربط بين بلاده ومصر فى كافة المجالات.
وقال إن فرنسا متمسكة للغاية باستقرار ورخاء مصر، تلك الدولة المهمة للغاية للعالم العربي.
وأشار السفير إلى التعاون بين البلدين فى مجال التعليم العالى مضيفا انه بالنسبة للجامعة الفرنسية في مصر فنحن نبذل كل الجهود من أجل تحقيق انطلاقة تحقيق انطلاقة جديدة من خلال الحرم الجامعي الجديد رائع التصميم هو في حيز التنفيذ حاليا بجانب وسائل جديدة مخصصة للجامعة وتخصصات جديدة تتواكب بصورة كاملة مع احتياجات سوق العمل، ستفتح أبوابها ابتداءً من العام الدراسي المقبل.
وفيما يتعلق بالأوضاع الاقليمية والدولية أوضح أن فرنسا ومصر تتقسمان نفس الأهداف التي يتعين تحقيقها بصورة فورية من خلال وضع نهاية لآلام المدنيين وعلى المدى الطويل وضع حل سياسي دائم يلبي التطلعات المشروعة للشعوب حيز التنفيذ ومن دون تأخير ونحن نعمل معاً من دون كلل لتحقيق ذلك مشيرا إلى استضافة بلاده لدورة الالعاب الأوليمبية والبارالمبية القادمة.
- أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرا استمرار فرنسا في تعزيز علاقات التعاون المميزة مع مصر فضلا عن إهتمام الجانب الفرنسي بالتنسيق مع مصر اتصالًا بالعلاقات الوثيقة بين البلدين والدور المحوري لمصر، على المسارين السياسي والإنساني، لحقن دماء الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، والتوصل لوقف لإطلاق النار وحماية المدنيين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية لأهالي غزة.
- شهدت لقاءات الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الجانب الفرنسي وعلى رأسهم نظيره إيمانويل ماكرون التوافق بشأن أولوية ملف التعاون الاقتصادي والتجاري بين مصر وفرنسا وتعزيز حجم الاستثمارات الفرنسية في السوق المصري، لا سيما وأن ركائز هذا التعاون باتت أكثر رسوخا وصلابة، خاصةً في ضوء السوق المصري الواعد والواسع والذي يمثل بدوره نقطة انطلاق للصادرات الفرنسية لمختلف أسواق المنطقة بالنظر إلى الموقع الجغرافي المتميز واتفاقات التجارة الحرة التي تربط مصر بها، وكذلك محفزات ومميزات الاستثمار المرتبطة بمناخ الأعمال الآخذ في التطور، والفرص الاستثمارية الهائلة أمام قطاع الأعمال الفرنسي في المشروعات القومية المصرية كتنمية محور قناة السويس ومبادرة حياة كريمة والمدن الجديدة الجاري تشييدها في أنحاء الجمهورية، حيث أكد الرئيس ان تلك الفرص الاستثمارية مدعومة بعوامل الاستقرار بمفهومه الشامل التي تتمتع به مصر حاليًا وفي إطار من الوعي الشعبي الذي تشكل وتبلور خلال السنوات الماضية نتيجة الأحداث التي مرت بها مصر.
- العلاقات "المصرية الفرنسية" شهدت زخما إيجابيا فى المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية والتكنولوجية خلال الأعوام الماضية مدعومة بتبادل الزيارات بين كبار المسئولين بالبلدين متوقعا تنامى حجم التجارة والاستثمارات بين البلدين خلال الأعوام القادمة نتيجة اهتمام الشركات الفرنسية بالاستفادة من الفرص الاستثمارية المتاحة فى مصر، ونجاح الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية، والمشروعات القومية الضخمة فى مصر والإجراءات التى اتخذتها الحكومة المصرية لتوفير البيئة المواتية للاستثمار.
- الزيارة الأخيرة التى قامت بها القيادة السياسية المصرية إلى باريس ركزت على سبل تعزيز التعاون الاقتصادى والاستثمارات المشتركة وأنشطة الشركات الفرنسية فى مصر علاوة على التعاون فى مجال الذكاء الصناعى.
مصر تعد من أهم الدول المستقبلة للتدفقات الاستثمارية الفرنسية، التى تبلغ قرابة 5 مليارات يورو حيث أن نحو 165 شركة فرنسية تتواجد بالسوق المصرية.
- التعاون بين البلدين فى مجال الطاقة شهد نموا ملحوظا فى ضوء خطة مصر للتحول إلى مركز إقليمى لتداول وتجارة الغاز، لافتا إلى أن فرنسا انضمت إلى منتدى غاز شرق البحر المتوسط.
- عقد الرئيس السيسي مؤخرا عددًا من اللقاءات مع المسئولين الفرنسيين وكذلك رؤساء بعض الشركات الفرنسية العالمية، وذلك لبحث سبل دفع التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بين الجانبين.
- إجمالى حجم الاستثمارات الفرنسية فى مصر يبلغ 5 مليارات يورو.
- يعمل بالسوق المصرية أكثر من 165 شركة فرنسية توفر حوالى 350 ألف فرصة عمل.
- يبلغ حجم التجارة بين البلدين حوالى 3 مليارات يورو.
- العلاقات المصرية الفرنسية تتسم بالديناميكية حيث شهد التبادل التجارى والاستثمارات المشتركة زيادة ملحوظة خلال السنوات القليلة الماضية مدفوعا بالتسهيلات التى وفرتها حكومتا البلدين للشركات والمستثمرين بالجانبين.
- العلاقات المصرية الفرنسية تطورت بشكل كبير بكافة المجالات، وتعمل العديد من الشركات الفرنسية على أرض مصر