عٌشيش يدشن توزيع الحقيبة المدرسية في المدارس المستهدفة من الصندوق الإجتماعي للتنمية.
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
المحفد ( عدن الغد ) خاص :
دشن صباح اليوم الخميس الأستاذ مهدي محمد عٌشيش بمعية أستشاري الصندوق الإجتماعي للتنمية فرع عدن الأستاذ مازن مبارك القصار توزيع الحقيبة المدرسية بمدرسة 22 مايو للبنات.
حيث أستهدف التوزيع المدارس التي نُفذت فيها المشاريع من الصندوق الإجتماعي للتنمية فرع عدن وبتمويل من الـتـعـاون الألماني KFW وهـي: مدرسة العاصفة لباخه ومدرسة 22 مايو للبنات ومدرسة فرع الجره.
وعبر مدير التربية والتعليم بمديرية المحفد الأستاذ مهدي محمد عٌشيش أثناء عملية توزيع الحقيبة المدرسية عن أمتنانة لما يقدمة الصندوق الإجتماعي للتنمية فرع عدن من مشاريع بتمويل من الحكومة الألمانية المساوة في الحصول على التعليم KFW ومنها استهداف الطلاب والطالبات بالحقيبة المدرسية مع مستلزماتها في المدراس التي نُفذت فيها المشاريع متمنياً ان يتم استهداف بقية المدارس بشكل عاجل.
وثمن "عٌشيش" كل الجهود التي تنبذل في إنجاح هذه المشاريع داخل المديرية.
وفي ختام كلمته تقدم بجزيل الشكر "للتعاون الألماني KFW الحصول على المساوة في التعليم" والى الصندوق الإجتماعي للتنمية وكل القائمين عليه وكل من ساهم في إنجاح هذه التدخلات.
حضر التدشين:
عضوي المجلس المحلي الأستاذ علي عبدالله لحنف والأستاذ احمد محمد فدعور ونائب رئيس الإنتقالي بالمديرية علي احمد الربعي ورئيس قسم التعليم الأستاذ صالح ناصر الحداد ورئيس قسم التجهيزات الأستاذ فضل محمد الهندي ورئيس قسم الأختبارات صادق ابوبكر فريد ورئيس قسم الموارد البشرية فكري عوض فدؤم والاستاذ عوض محمد باعزب وعدداً من أعضاء مجلس الأباء.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الصندوق الإجتماعی للتنمیة ورئیس قسم
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: الدولة طورت التعليم الفني الـ 10 سنوات الماضية
تحدث الكاتب الصحفي أيمن صقر، عن جهود الدولة المصرية في دعم وتطوير التعليم الفني، موضحًا، الدولة قامت، خلال السنوات العشر الماضية، بتنفيذ خطة شاملة لتطوير التعليم الفني، مشيرًا إلى أن هذا الملف يُعد من أنجح الملفات التي عملت عليها الحكومة المصرية.
وأضاف صقر خلال مداخلة هاتفية على قناة "إكسترا نيوز" "تدرك الدولة تمامًا أن التعليم الفني يمثل قاطرة التنمية في مصر، وما تحقق خلال السنوات العشر الماضية يُعد إنجازًا بكل المقاييس، فالتعليم الفني لم يعد مجرد دراسة نظرية، بل أصبح يركز على تأهيل وتدريب الطلاب الملتحقين بالمدارس الفنية، وتطوير مهاراتهم بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل، وهو ما يشكل نقلة نوعية في المنظومة التعليمية."
وأشار إلى أن التعليم الفني يشمل عدة مجالات، منها الزراعي والصناعي والتجاري، لافتًا إلى أن الوضع قبل عشر سنوات كان مختلفًا، حيث كان الطلاب يتخرجون من هذه المدارس دون الحصول على التدريب والمهارات اللازمة.
وتابع: "اليوم، لدينا مدارس التكنولوجيا التطبيقية المنتشرة في 22 محافظة، والتي يبلغ عددها نحو 81 مدرسة، تغطي مختلف التخصصات بالشراكة مع القطاع الصناعي، هذه المدارس لا تقتصر على المناهج التقليدية، بل تشمل مجالات متطورة مثل الذكاء الاصطناعي والرقمنة والتكنولوجيا الحديثة، مما يمنح الطلاب فرصة حقيقية لاكتساب المهارات المطلوبة في سوق العمل."
وأكد أن هذه التطورات أسهمت في تأهيل الطلاب بشكل أفضل، مما يسهل عليهم الالتحاق بالجامعات التكنولوجية، وهو الأمر الذي لم يكن متاحًا في السابق ضمن منظومة التعليم الفني.