الداخلية الليبية: تقسيم المناطق المنكوبة لمربعات وتوجيه كل فرق الإنقاذ
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال عصام أبوزريبة وزير الداخلية بالحكومة الليبية، إن الوضع الحالي في بلاده كارثي ولم يحدث في تاريخها، مشيرًا إلى أن العناصر الأمنية تضطلع بدورها الآن وتوفر فرق الإنقاذ والإغاثة والمساهمة في الإغاثة مع الفرق التي حضرت من خارج البلاد.
وأضاف "أبو زريبة"، في مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه جرى تقسيم المناطق المنكوبة إلى عدة مربعات وكل فرق الإنقاذ يتم توجيهها لإحدى المربعات حتى نهاية العمل وكل مربع له فريق أمني خاص، مشيراً :"ما زلنا نتلقى عشرات البيانات عن مفقودين في مدينة درنة، وقنوات الاتصال تكون عن طريق مديريات الأمن في مدينة درنة، وبلغ 2410 بلاغات عن المفقودين وهذا العدد في تزايد إلى حد بعيد".
وتابع وزير الداخلية بالحكومة الليبية :"وفقا للتقرير الرسمي الصادر الساعة الثالثة مساء أمس الأربعاء، فإن عدد المتوفين عندنا 2694شخصاًص، وما يثار بشأن إعلان وفاة أكثر من 5300 شخص لا وجود له، فرقم 2694 شخصاً هو الرقم المثبت بالأرقام الرسمية، وهو عدد الضحايا التي جرى انتشالها".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اتصال الاخبارية الإنقاذ والإغاثة الانقاذ الحكومة الليبية
إقرأ أيضاً:
???? إعادة تقسيم السودان
واضح أن برهان وجماعته يتعاملون بكسل وبلادة وجهل وخيانة مع موضوع تشكيل #حكومة_الدعم_السريع.
هذا يلاحظ في الطريقة الهزلية الساخرة التي يتعامل بها أبواق السلطة المرتشون مع الأمر بإعتباره لعبة.
هذهذ ليست لعبة!
*هذا الأمر خطير وجدي وينبغي التعامل معه بحسم وبخطة واضحة يكتبها خبراء في العلاقات الدولية والقانون والسياسة والإعلام وليس مجموعة من المتبطلين السكارى يأتي بهم السكرتير الفاشل علاء*.
نحن نعيش عصر الدول غير المعترف بها ولم يعد الإعتراف الأممي بالكيانات مسألة مهمة.
جمهورية أرض الصومال القريبة منا هنا ليست لديها عضوية في المنظمات الأممية والقارية، لكنها تمارس سيادة كاملة على أرض منزوعة من الصومال الكبير بتواطؤ غربي وأفريقي -رخيص كالعادة- وعربي.
يحمل مواطنو أرض الصومال وثائق ثبوتية وجوازات سفر تسمح لهم بالسفر إلى أوروبا والإمارات ويوفع حكامها الإتفاقيات السياسية والعسكرية.
هناك دول أخرى يمكننا تسميتها بدول الأمر الواقع، ومنها ستكون دولة آل دقلو المقبلة.
*ينبغي أن تصدر حكومة السودان بياناً واضحاً وحاسماً بأن إعلان هذه الحكومة من إثيوبيا أو أي بلد آخر هو بمثابة #إعلان_حرب على السودان* والسودان يحتفظ لنفسه بحق الرد.
أي دولة تتعامل مع هذه المجموعة تعتبر دولة عدو وينبغي قطع العلاقات الدبلوماسية معها.
أيها الشعب:
*إياكم أن تسمعوا رأي دبلوماسيي وأفندية وزارة الخارجية الذين يقفون -بحكم تضارب المصلحة- ضد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأخرى لأن الأمر يؤثر عليهم ويقلل فرص النقل والإبتعاث، والمصلحة الشخصية -في بلدنا المنكوب- مقدمة كثيراً على المصلحة الوطنية*.
السودان أصلاً في عزلة سياسية بسبب عجز الحكام الحاليين وفسادهم وضعف قدراتهم وقابليتهم للرشوة والإبتزاز، ومن الأفضل العزلة بموقف صارم وحاسم بدلاً عن العزلة بموقف خائب ومنكسر.
اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد
الصور: جوازات أرض الصومال وكوردستان والصحراء الغربية التي يسافر بها مواطنو تلك الدول غير المعترف بها
محمد عثمان إبراهيم