الشعور بالغثيان وحرقة في المعدة ... تعرف على أعراض التلبك المعوي
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يعتبر التلبك المعوي مجموعة من الاضطرابات والتشنجات تصيب الجهاز الهضمي والتي غالبا ما تحدّث بعد الأكل وفي أغلب الأوقات لا تستمر طويلًا ولا تسبب خطرًا.
أعراض التلبك المعوي
وأوضحت مستشفى الملك عبد العزيز بمكة في إنفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع «تويتر» أعراض التلبك المعوي والتي تتمثل في:
- حرقة في المعدة.
- الإمساك.
- تجشؤ وغازات.
- الشعور بالغثيان أو الامتلاء والانتفاخ.
- ألم في البطن.
- الشعور بمذاق حار ومر في الفم.
طرق الوقاية من التلبك المعوي
ويمكن الوقاية من التلبك المعوي من خلال اتباع الآتي:
- التقليل من الكافيين والشوكولاتة والمشروبات الغازية.
- تجنب الإفراط في تناول الطعام.
- الابتعاد عن التدخين.
- تجنب الاستلقاء بعد تناول الطعام.
- تجنب الأطعمة الدهنية والحارة.
- الأكل بهدوء.
- تجنب ممارسة الرياضة بمعدة ممتلئة.
أسباب التلبك المعوي
وهناك بعض الأسباب التي تؤدي للإصابة بالتلبك المعوي ومنها ما يلي:
- عدم مضغ الطعام جيدًا، مما يصعب من عملية امتصاص الطعام وهضمه.
- تناول الطعام سريعًا؛ حيث يؤدي هذا الأمر إلى الإصابة بعسر الهضم.
- شرب ماء بارد في أثناء تناول طعام ساخن، فيتسبب ذلك التباين في درجات الحرارة في التلبك المعوي.
- الإكثار من تناول المسكنات: يؤدي الإفراط في تناول الأدوية إلى الإصابة باضطرابات في الجهاز الهضمي.
- تناول كمية كبيرة من الأطعمة الدسمة التي تصعب عملية الهضم وتسبب آلام المعدة.
- الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي مثل قرحة المعدة والتهابها، فتزيد تلك الأمراض من فرص الإصابة بالتلبك المعوي لأنها تصعب عملية الهضم.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حرقة المعدة
إقرأ أيضاً:
لماذا الثوم خطر على الصحة.. دراسة تكشف التفاصيل
خصائصه المضادة للميكروبات فعالة في العمليات الالتهابية في الرئتين، حتى لو كان هناك تقيح في عمليات التعفن والتخمير في الأمعاء الغليظة، لا يمكن الاستغناء عن الثوم ببساطة، وبشكل عام هو أفضل أداة لتطهير الجهاز الهضمي بأكمله.
ويحتوي الثوم أيضا على فيتونسيدات أكثر من النباتات الأخرى. هذه المادة المتطايرة قادرة على تدمير ليس فقط البكتيريا، ولكن أيضا السبروفيتات.
ويمنع الأليسين المعزول من الثوم نمو البكتيريا حتى المخففة 1: 135000، كما يبطئ تخثر الدم يخفف الفلافونيت الموجود في الخضار من التشنجات في الأوعية الدموية، ويساعد على تقليل الضغط، ويساعد بنشاط على إزالة الكوليسترول.
أظهرت الأبحاث الطبية والخبرة العملية أن الثوم يزيد عدة مرات من مقاومة الجسم للأمراض المعدية المختلفة، ويفضل فصل الصفراء، ويوسع أوعية الدورة الدموية، ويحسن نظام القلب والأوعية الدموية، ويحفز الشهية، وله خصائص مسكنة ومطهرة.
والأدينوزين، الموجود في الثوم، لديه القدرة على توسيع الأوعية التاجية وتأخير تراكم الصفائح الدموية، لذلك يجب استخدامه للذبحة الصدرية وتجلط الأوعية الدموية وسيساعد الثوم أيضا في مرض السكري، لأنه يميل إلى المساعدة في زيادة تكوين الجليكوجين في الكبد وتقليل مستويات السكر في الدم.
لماذا الثوم خطر على الصحة؟
يمكن أن يكون الثوم خطيرا إذا كان لدى الشخص حساسية من المواد التي يحتوي عليها. يجب أيضا أن يؤخذ مع إيلاء اهتمام خاص لأولئك الذين يعانون من أمراض الجهاز الهضمي. الثوم يهيج الغشاء المخاطي كثيرا، لذلك يمكن للأشخاص الذين يعانون من التهاب المعدة أو مشاكل الجهاز الهضمي الأخرى أن يعانيوا بشكل كبير إذا أكلوه بكميات كبيرة.
سؤال برلماني بشأن ملابسات تعاقد اللاعب الراحل أحمد رفعت