مكناش نحلم بكده.. مصطفى بكري يشيد بتطوير السجون
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، إن وزارة الداخلية تحت قيادة اللواء محمود توفيق تبذل مجهودات كبيرة في تطوير السجون المصرية، لافتاً أن ما يحدث في مصر الآن لم نكن نحلم به
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة "صدى البلد" أن ما يحدث من تطوير داخل السجون المصرية غير مسبوق وأن جماعة الإخوان الإرهابية تبث الشائعات والأكاذيب بشأن السجون المصرية، موضحاً أن نجل صلاح سلطان نفى ما تداوله إعلام الجماعة الإرهابية بشأن زنزانة والده".
وأوضح أن اللواء محمود توفيق يحرص على متابعة السجون وأحوال المسجونين بنفسه، مشيراً إلى أنه تم عمل العديد من الزيارات لوفود من البرلمان والإعلام لمتابعة مراكز الإصلاح والتأهيل المصرية.
وأشار الإعلامي مصطفى بكري، إلى أن الدولة عملت على إنشاء مركز إصلاح في إخميم بمحافظة سوهاج ليضم مساجين الصعيد تخفيفاً على أهاليهم ولتقريب المسافات على الأهالي للزيارة، موجه رسالة للمغرضين: "كفوا عن الكذب والتآمر على الوطن.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزارة الداخلية مصطفى بكري وزير الداخلية الدولة المصرية محمود توفيق مراكز الاصلاح والتاهيل السجون المصرية تطوير السجون المساجين مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
في عيد تحرير سيناء.. محمود ياسين أشهر جندي بالسينما المصرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدم صناع السينما المصرية أفلامًا للجمهور قام فيها نجوم الفن بتجسيد بطولات الجندي المصري سينمائيا، وكان من أبرزهم النجم المصري الكبير " محمود ياسين "، لذلك نرصد لكم على النحو التالى أهم أدواره وأفلامه فى السينما المصرية كضابط أو فرد للقوات المسلحة إحياء لذكرى تحرير سيناء.
نستعرض إليكم في هذا التقرير أبرز أفلام الفنان محمود ياسين المتزامنة مع حرب أكتوبر
فيلم “الرصاصة لا تزال في جيبي”أشهر أفلام حرب أكتوبر وأنتج عام 1974، وناقش العمل أحداث النكسة وحرب أكتوبر، والموسيقى التصويرية من تأليف عمر خورشيد، قصة إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار رمسيس نجيب ورأفت الميهي، وكان المنتج المنفذ محسن علم الدين والفيلم من إخراج حسام الدين مصطفى.
وسبب تسمية الفيلم بهذا الاسم أن "محمد" الشخصية التي جسدها الفنان الراحل محمود ياسين، ويتفق مع العم على الزواج من فاطمة، ولكن تنشب حرب أكتوبر ويتم العبور ويعود محمد محملا على الأكتاف ويتزوج فاطمة وهو لايزال يحمل الرصاصة.
فيلم “أغنية على الممر”أبرز أفلام حرب أكتوبر وتحديدًا حرب الاستنزاف فيلم "أغنية على الممر"، تم إنتاجه عام 1972، أي قبل حرب أكتوبر بعام واحد فقط، وهو فيلم من بطولة محمود مرسي وصلاح قابيل ومحمود ياسين وصلاح السعدني، ويروي الفيلم قصة مجموعة من الجنود المصريين الذين حوصروا أثناء حرب 1967 وهم يدافعون عن أحد الممرات الاستراتيجية في سيناء ويرفضون التسليم، وتدور أحداث الفيلم عن سرد مشاعر الجنود وذكرياتهم وطموحاتهم قبل الحرب وامانيهم إذا ما عادوا من الحصار.
فيلم “بدور”تدور أحداث الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1974، حول صابر الذي يلتقي بفتاة حرامية ولكنها تقرر التوبة، ويدعي لأهل حارته بأنها أبنة عمه، حتى يعرف أهل الحارة حقيقتها في الوقت الذي يذهب خلاله صابر إلى حرب أكتوبر، ويشتعل الصراع مع العدو الإسرائيلي، وبعد ذلك يحدث النصر ويعود صابر للحارة مصابًا ويحتفل مع أهل حارته بزواجه من بدور.
فيلم “الوفاء العظيم”في عام 1974 قدم محمود ياسين ونجلاء فتحي فيلم "الوفاء العظيم" للمخرج حلمي رفلة، وتأليف فيصل ندا، والذي يعرض بالتزامن مع الاحتفال بنصر السادس من أكتوبر من كل عام، و شارك في البطولة أيضًا كل من، كمال الشناوي، سمير صبري، مريم فخرالدين، عبدالمنعم إبراهيم، يوسف شعبان.
تحدث الفنان سمير صبري عن كواليس فيلم "الوفاء العظيم"، وذلك من خلال استضافته ببرنامج مساء DMC ، قائلًا: “فيلم الوفاء العظيم للفنان محمود ياسين والفنانة نجلاء فتحى، كان من الأفلام التي صنعت على عجالة، وكنت أنا متفرغ للفيلم حينها بعكس الفنان محمود ياسين كان يشارك فى أكثر من عمل، فذهب لمدرسة الصاعقة وعملت الكثير من التدريبات، وهنا أدركت صعوبة الموضوع وأدركت أن العسكرية شيء جميل ويعلم الانتظام”.
فيلم “الظلال في الجانب الآخر”شارك في بطولة فيلم "الظلال في الجانب الآخر" نخبة كبيرة من نجوم الفن أبرزهم، نجلاء فتحي ومديحة كامل وآخرين ومن إخراج خالد شعث، تدور أحداث الفيلم حول علاقة حب بين بطلي العمل" محمد" و" روز" وتلقي ظلال السياسة وقتها وأجواء الحرب نفسها على هذه القصة.
فيلم “الصعود إلى الهاوية”تدور أحداث الفيلم في إطار مخابراتي أثناء حرب أكتوبر، حول جاسوسة مصرية يتم تجنيدها من قبل المخابرات الإسرائيلية أثناء حرب الاستنزاف للتجسس على مصر، ويتم كشفها في باريس، وتم خداعها بحيث تسافر إلى بلد عربي، ومن هناك استلمتها المخابرات العامة المصرية، حيث أحيلت إلى المحاكمة وتم إعدامها، والفيلم تم إنتاجه عام 1978.