قال رامي على احد منظمي مهرجان سيناء عاصمة السلام ، لدينا رؤية لتسليط الضوء على السياحة في دهب والتقارب بين الحضارات والشعوب .

أشار رامي إلي وجود منافسة ساخنة بين الكابتن محمد عبده ابوستيت بطل العالم والعرب فى الالعاب القتالية في مواجهة الروسي قسطنطين .

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المنعقد الآن في مدينة دهب لإطلاق مهرجان سيناء عاصمة السلام.


من جانبه قال احمد يونس منظم مهرجان سيناء عاصمة السلام ، أننا نظمنا عدة فعاليات رياضية ، معربا عن اماله مشاركة الجميع إلي المشاركة في بطولة ifA في مصر من جميع أنحاء العالم .

أوضح الكابتن محمد عبده ابوستيت بطل العالم فى الألعاب القتالية، ان هناك كواليس لاخراج المهرجان وبطولته لتصل للعالمية ، ونستطيع منافسة دول عالمية في صدارة الألعاب القتالية ، ونشر السياحة الرياضية ، التي يستثمر فيها السياحة اوقاتهم.

أشاد البطل العالمي قسطنطين ، بمستوي تنظيم مهرجان سيناء عاصمة السلام ، مؤكدا غدا مباراة غدا الجمعة هامة لي أمام المنافس المصري محمد عبده ابوستيت.

٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٤٥٤٦ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٥٠٠٣ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٣٧٤٧ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٤٢٥٤ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٣٧٤٠ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٣٧٤٤ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٢٧٢٥ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٢٩١٣ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٢٥٤١ ٢٠٢٣٠٩١٤_٢٠٢٦١٠

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مهرجان سيناء عاصمة السلام الالعاب القتالية السياحة الرياضية السياح سيناء عاصمة السلام

إقرأ أيضاً:

السلام والاستقرار في اليمن لا يصنعه جحيم الطائرات

أكدت سلطنة عمان مجددا موقفها الثابت تجاه التصعيد العسكري في اليمن، محذرة، في بيان صدر عن وزارة الخارجية، من تداعيات استمرار الخيار العسكري على استقرار المنطقة وأمنها، ومشددة على أن الحلول المستدامة لا تتحقق إلا بالحوار والتفاوض. وموقف سلطنة عُمان ليس وليد اللحظة الآنية إنما هو امتداد لنهج دبلوماسي عريق اختطته سلطنة عُمان مستندا إلى مبادئ سياسية راسخة وخبرة طويلة في إدارة الأزمات الإقليمية وبرؤية تقوم على تهدئة النزاعات بدلا من تأجيجها.

وعلى النقيض من هذا النهج المسؤول، جاء الهجوم الأمريكي على اليمن ليعكس مرة أخرى خطأ الرهان على القوة العسكرية كحل لمشكلات المنطقة؛ فالقصف الذي أدى إلى سقوط عشرات الضحايا، بينهم نساء وأطفال، لا يحل المشكلة التي أراد حلها ولكنه يضاعف الكارثة الإنسانية في اليمن التي مضى عليها قرابة عقد من السنين حتى باتت واحدة من أسوأ الأزمات في العالم.

إن الضربة العسكرية التي تعرضت لها اليمن والتي تأتي في سياق ضربات سابقة شاركت فيها دولة الاحتلال الإسرائيلي تزيد من تصعيد التوترات في البحر الأحمر، فيما كان الأولى من أمريكا التي تقدم نفسها وسيطا في قضية الشرق الأوسط أن تسعى لعلاج الأسباب الجذرية للصراع. فبدلا من توجيه الجهود نحو دعم عملية سياسية شاملة تنهي معاناة اليمنيين، اختارت الولايات المتحدة مرة أخرى نهج الضربات العسكرية، في تجاهل تام لما أثبتته التجارب السابقة من أن القوة وحدها لا تؤدي إلى حل دائم، بل تعمّق الأزمات وتعزز مناخات العداء والكراهية.

ومن الواضح جدا أكثر من أي وقت سابق أن النهج الأمريكي في التعامل مع أزمات المنطقة يتسم بازدواجية المعايير، وهو ما تجلّى في الموقف من الحرب على غزة. فالولايات المتحدة، التي تقدم دعما غير مشروط لإسرائيل رغم جرائمها في القطاع، ترى في أي تحرك مضاد لهذه الجرائم تهديدا يجب سحقه بالقوة. لكن كيف يمكن تبرير مثل هذه السياسة أمام الشعوب التي ترى في هذه الازدواجية دليلا إضافيا على الانحياز الأمريكي الذي لا يمكن أن يكون أساسا لحلول عادلة ومستدامة؟

أظهرت الأحداث الأخيرة أن استهداف الحوثيين للملاحة في البحر الأحمر كان بمثابة رسالة يائسة إلى العالم، تعكس الإحباط من عجز المجتمع الدولي عن وضع حد لانتهاكات إسرائيل في غزة. وبينما تتجه أمريكا نحو المزيد من التصعيد العسكري في اليمن، فإنها تتجاهل أن معالجة الأسباب الجذرية للأزمات هي السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار، لا القصف ولا فرض العقوبات.

البيان الذي أصدرته سلطنة عُمان يذكر العالم بالسياق التاريخي للأحداث الذي يؤكد أن سياسة الضربات العسكرية لم تؤدِّ إلا إلى مزيد من التدهور في الوضع اليمني، دون تحقيق أي تقدم نحو الاستقرار؛ ولذلك فإن دعوة عُمان المتجددة للحوار هي أكبر بكثير من موقف سياسي تجاه عملية عسكرية ظالمة على اليمن ولكنها خلاصة تجربة سياسية أثبتت نجاحها في أزمات سابقة، وسبيل وحيد للخروج من دائرة العنف المتكرر.

وعلى العالم أن يتحمل مسؤوليته الأخلاقية ليتحرك من أجل وقف الهجمات على اليمن ومعالجة جذور الأزمة، بدلا من الاستمرار في السياسات التي تزيد من المعاناة وتفتح المجال لمزيد من الفوضى. وعلى القوى الدولية، إن كانت جادة في السعي إلى الاستقرار، أن تستمع إلى صوت الحكمة العمانية، وهو صوت العقل والسياسة معا، لأن الطريق إلى السلام لا ينطلق من القصف، بل عبر حل الجذور العميقة للمشكلة وفتح مساحات للحوار وصولا إلى حلول مستدامة.

مقالات مشابهة

  • (رجل السلام) الملطّخ بالدم!!
  • السلام والاستقرار في اليمن لا يصنعه جحيم الطائرات
  • جهود حثيثة لوضع ظفار على خريطة السياحة الإقليمية والدولية بجميع المواسم
  • رسامة شمامسة جدد لكنائس مدينة جهينة .. صور
  • تجهيز مدينة سودانية لتكون عاصمة الحكومة الموازية
  • محمد فؤاد يشعل سهرة رمضانية على طريق السويس وسط زغاريد سيناوية.. شاهد
  • بريطانيا تستضيف قمة افتراضية لدعم السلام في أوكرانيا وسط تحفظات روسية
  • مصرية بعد طلب هاني أبو ريدة لاستضافة المونديال: اتلهي على عينك .. فيديو
  • العريش للموسيقى العربية تحيي احتفالات ليالي رمضان بشمال سيناء
  • «مستقبل وطن» بقنا يوزع 1000 وجبة ساخنة على الأسر الأكثر احتياجًا