هشام الريس سابعًا ضمن قائمة «أريبيان بزنس» لأكثر 100 قائد ملهم في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أعلنت مجموعة «جي إف أتش» المالية عن اختيار رئيسها التنفيذي، هشام الريس، ضمن قائمة مجلة أريبيان بزنس لأكثر 100 قائد ملهم في الشرق الأوسط، حيث حصل هشام على المركز الأول في القطاع المالي والسابع في القائمة الرئيسية.
ورصدت «الأيام الاقتصادي» حلول الريس في المركز السابع بالقائمة التي خلت من أي بحريني آخر.
ووفقا للمجلة، تم تحديد التصنيفات للاحتفال بأصحاب الرؤى والمبتكرين والرواد، وهي بمثابة شهادة على الإنجازات الاستثنائية للأفراد الذين يشكلون المنطقة والمشهد العام للأعمال ويدفعون التقدم والتحول عبر مختلف القطاعات. ويُعتقد أن هؤلاء القادة، الذين تم اختيارهم من قبل لجنة تحكيم من الخبراء، قد سخروا خبراتهم وعزمهم وشغفهم لإنشاء إرث دائم يمتد إلى ما هو أبعد من مؤسساتهم.
ومنذ توليه قيادة جي إف إتش في عام 2011، كان هشام قوة دافعة في تحول المجموعة، التي توفر اليوم أنشطة متميزة في مجال إدارة الاستثمار، الخدمات المصرفية التجارية، الخزانة وخدمات الاستثمار الخاصة. تمتلك المجموعة محفظة من الأصول المدارة تصل قيمتها إلى 19 مليار دولار أمريكي في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، المملكة المتحدة، أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يواصل خطابه التصعيدي .. ويزعم: غيرنا وجه الشرق الأوسط
زعم بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، أن إسرائيل تمثل العائق الأكبر أمام المشروع الإيراني في الشرق الأوسط، متهمًا إيران بتنفيذ "هجوم بربري" ضد كيانه.
وأشار نتنياهو في تصريحات جديدة تكشف توجهات الاحتلال الإسرائيلي تجاه قضايا المنطقة، مساء اليوم الأحد، إلى أن إسرائيل "نقلت القتال إلى لبنان" بعد دخول حزب الله المعركة إلى جانب المقاومة الفلسطينية بقيادة حماس، في أعقاب عملية السابع من أكتوبر.
كما زعم أن "القضاء على حسن نصر الله"، الأمين العام لحزب الله، شكل "ضربة قاصمة لمحور المقاومة"، وهو ما لم تؤكده أي مصادر رسمية مستقلة حتى الآن.
الدفاع السورية : حزب الله يطلق قذائف مدفعية باتجاه قوات الجيش
كيف تستهدف إسرائيل عناصر حزب الله؟
أول تعليق من حزب الله على اغتيال حسين عطوي القيادي بالجماعة
لبنان.. استشهاد عنصر من حزب الله في غارة إسرائيلية على بلدة الحنية
كما كشف نتنياهو عن توتر متزايد مع إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، موضحًا أنه رفض مطلبًا أمريكيًا بتقييد العمليات الإسرائيلية في غزة عبر ضربات جوية محدودة فقط، مؤكدًا أن "إسرائيل ليست دولة تابعة" رغم التهديدات الأميركية بقطع إمدادات السلاح.
وأضاف أن إسرائيل "لم تبلغ الأمريكيين بعملية البيجر"، في دلالة على مستوى الاحتقان بين الجانبين.
وفي سياق آخر، أعلن نتنياهو عن سيطرة قوات الاحتلال على محور فيلادلفيا على الحدود مع مصر، مدعيًا نجاحها في فرض حصار خانق على قطاع غزة بهدف منع تهريب الأسلحة.
وادعى نتنياهو أن حماس تسرعت في شن الهجوم، وأن حزب الله فوجئ بتطورات الأحداث، مشيرًا إلى أن الاحتلال استطاع عبر ما سماه "عملية البيجر" أن يوجه ضربة قاسية لحزب الله في لبنان، معلنًا القضاء على قياداته البارزة وتدمير صواريخ وأسلحة كان الحزب قد أعدها على مدار ثلاثين عامًا.
تصريحات نتنياهو تعكس رؤية احتلالية تستند إلى القوة العسكرية والتجاهل التام للحقوق الفلسطينية والعربية، في وقت تتواصل فيه الجرائم بحق المدنيين في غزة ولبنان، وسط تحدٍ سافر للقوانين الدولية والإنسانية، وإصرار على فرض معادلات جديدة بالقوة في المنطقة.