فعالية احتفالية في المحويت بذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
الثورة نت|
نظمت مكاتب الزراعة وهيئة الأراضي، والمسالخ، واللجنة الزراعية، ووحدة التمويل الزراعية بمحافظة المحويت اليوم، فعالية احتفالية بذكرى المولد النبوي الشريف.
وفي الفعالية التي حضرها المحافظ حنين قطينة، أشار وكيل أول المحافظة عزيز الهطفي، إلى أهمية إحياء ذكرى مولد خاتم الأنبياء والمرسلين بما يليق بعظمتها.
وحث على إبراز مظاهر الابتهاج بذكرى مولد الرحمة المهداة والتحشيد للفعالية المركزية، بما يجسد المكانة التي يحتلها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في قلوب اليمنيين.
فيما تطرق مدير مكتب المسالخ بالمحافظة شرف طاهر، ومسؤول مؤسسة بنيان التنموية عبدالعزيز المصوبع، إلى جانب من سيرة الحبيب المصطفى، وأهمية الاحتفال والابتهاج بمولده.
وأشار إلى أن هذه المناسبة تمثل محطة ايمانية لاستلهام الدروس من حياة الرسول لتحقيق الفلاح في الدنيا والآخرة.
تخللت الفعالية التي حضرها وكيلا المحافظة حسين عركاض وأحمد القطمة، ومسؤول التعبئة بالمحافظة عامر الاقهومي ومدراء المكاتب المنظمة، أناشيد وفقرات معبرة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: ذكرى المولد النبوي الشريف
إقرأ أيضاً:
مولد ألعاب مفرقعات رمضان
وقفتنا هذا الأسبوع حضراتكم تكلمنا عنها من قبل والآن نتكلم عنها أيضا ويظهر كدة سنتكلم عنها كل رمضان قادم إن شاء الله، لا أعلم لماذا هذه الآفة منتشرة منذ قديم الأزل بيننا ولكن زادت حدتهاهذه الأيام، وهل تلك الأزمة بلغت من الحد الذى لانستطيع أن نواجهها؟ لماذا هذا التهاون من بعض الآباء والأمهات؟ ولماذا السلطات المسئولة غير قادرة على مواجهتها مواجهة حاسمة؟ وما هو التلذذ الذى يصيب مستعمليها غير وجه الشبه البعيد بينها وبين مدفع رمضان؟ إنه أظنه مرضا نفسيا رهيبا ومن يصاب به يظل به كامنا لحين من الدهر، وأظن صاحبه من الممكن أن يكون أسهل البشر الذين ممكن أن يتحولوا مستقبلا لممارسة الإرهاب بمعنى الكلمة، يوميا فى كل رمضان يتحفنا كثير من هؤلاء الأطفال باللعب بتفجير تلك الألعاب قبيل الإفطار وبعد الإفطار وحتى الفجر، ماهذا يا ناس؟ والعجب شكوى الجميع من تلك الظاهرة التى أصبحت ليست مقصورة لا على حى غنى أو حى فقير بل على الاثنين، رحمة بنا نحن البشر الذين يبحثون عن الهدوء والسكينة، لقد بلغ العبث رغم خطورة تلك الألعاب حتى على مستعمليها وعلى من يضعهم حظهم العاثر فى بؤرتها بتعرضهم للأذى منها، كفاكم إهمالا وعبثا يا أيها الناس المتهاونون من البشر والمسئولين، فعلا آخر زمن. حسبنا الله ونعم الوكيل!
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله أن أكون بها من المقبولين.
وإلى وقفة أخرى الأسبوع المقبل إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاءالله.