وفد من حماس زار مخابرات الجيش.. تأكيد على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار في عين الحلوة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
زار وفد قيادي من "حركة المقاومة الإسلامية – حماس" برئاسة عضو مكتبها السياسي الدكتور موسى أبو مرزوق، مدير المخابرات في الجيش العميد الركن طوني قهوجي، بحضور رئيس فرع الأمن القومي العميد وجدي دمج ورئيس فرع الجنوب العميد سهيل حرب.
وضم وفد "حماس" رئيس دائرة العلاقات الوطنية في الخارج علي بركة، ممثل الحركة في لبنان الدكتور أحمد عبد الهادي، ونائب المسؤول السياسي جهاد طه.
وأشارت "حماس" في بيان، إلى أن "وفد الحركة أثنى على دور الجيش اللبناني ومخابرات الجيش وكل مؤسسات الدولة اللبنانية في تحقيق الأمن والاستقرار في المخيمات الفلسطينية في لبنان، مؤكدا ضرورة استمرار كل الجهود السياسية والأمنية اللبنانية والفلسطينية لتثبيت وقف إطلاق النار".
واعتبر أبو مرزوق أن "استمرار المعارك في مخيم عين الحلوة لا يخدم سوى الاحتلال الإسرائيلي، وأن ما يجري في مخيم عين الحلوة يأتي ضمن أهداف إقليمية ودولية لضرب وتدمير مخيم عين الحلوة ورمزيته كعاصمة للشتات الفلسطيني".
وأثنى على "موقف مخابرات الجيش اللبناني في العمل على وقف القتال في مخيم عين الحلوة وعودة الأهالي إلى منازلهم"، معتبرا أن "الحفاظ على المخيمات الفلسطينية في لبنان ضرورة وطنية فلسطينية"، مؤكدا "احترام حركة حماس والشعب الفلسطيني أمن لبنان واستقراره".
المصدر: الوكالة الوطنية
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وفد من حماس إلى القاهرة لبحث تطورات اتفاق وقف إطلاق النار
الثورة نت/..
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” اليوم الجمعة، توجه وفدها برئاسة القيادي خليل الحية إلى العاصمة المصرية القاهرة، لمتابعة تطورات ملف مفاوضات اتفاق وقف إطلاق النار.
وقالت الحركة في بيان ، “توجه الوفد المفاوض في الحركة برئاسة خليل الحية إلى القاهرة للقاء المسؤولين المصريين ومتابعة تطورات ملف المفاوضات، واتفاق وقف إطلاق النار”.
واليوم قالت “حماس” إن وفد قيادتها تسلّم يوم أمس، مقترحًا من الوسطاء لاستئناف مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة، “وقد تعاملت مع المقترح بمسؤولية وإيجابية، لافتة إلى أنها سلمت ردّها عليه فجر اليوم”.
وأضافت أن الرد تضمن الموافقة على إطلاق سراح الجندي الصهيوني عيدان ألكسندر، الذي يحمل الجنسية الأمريكية، إضافة إلى جثامين أربعة آخرين من مزدوجي الجنسية.
وأكدت “حماس” جاهزيتها التامة لبدء المفاوضات والوصول إلى اتفاق شامل حول قضايا المرحلة الثانية، داعيةً إلى إلزام العدو الصهيوني بتنفيذ التزاماته كاملة.