الإحصاء: 61% ارتفاعاً في قيمة الصادرات المصرية لفرنسا خلال 2022
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
كشفت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، اليوم الخميس، عن ارتفاع قيمة الصادرات المصرية إلى فرنسا لتسجل 1.8 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 1.1 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 61%، وبلغت قيمة الواردات المصرية من فرنسا2.2 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 1.8 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 19.
وأشار الإحصاء إلى ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر وفرنسا لتصل إلى 3.9 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 2.9مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 35%.
اشار الجهاز الى أهم مجموعات سلعية صدرتها مصر إلى فرنساخلال عام 2022 وتضمنت وقود معدني وزيوت معدنية ومنتجات تقطيرها بقيمة 766.6 مليون دولار.و أسمدة بقيمة 328.2 مليون دولار. وآلات وأجهزة ومعدات كهربائية بقيمة 216.5 مليون دولار، ومنتجات كيميائية عضوية وغير عضوية بقيمة 122.3 مليون دولارو لدائن ومصنوعاتها بقيمة 50.9 مليون دولار .
كما اشار الي أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من فرنساخلالعام 2022 وتضمنت حبوب بقيمة 582مليون دولار ومنتجات الصيدلة بقيمة 299 مليون دولار. والات وأجهزة كهربائية وأجهزة ألية بقيمة 232 مليون دولار وسيارات وجرارات ودراجات بقيمة 141 مليون دولار.و منتجات كيميائية متنوعة بقيمة 116مليون دولار.
وسجلت قيمة الاستثمارات الفرنسية في مصر 550.6 مليون دولار خلال العام المالي 2021/ 2022مقابل 276.2 مليوندولار خلال عام 2020/ 2021بنسبة ارتفاع قدرها 99.3%.
وبلغت قيمة تحويلات المصريين العاملين بفرنسا120مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل 126.1مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 4.8%، بينما بلغت قيمة تحويلات الفرنسيين العاملين في مصر8.3 مليون دولار خلال العام المالي 2021 /2022 مقابل10.7 مليون دولار خلال العام المالي 2020 / 2021 بنسبة انخفاض قدرها 22.5%
وسجل عدد سكان مصر 105.4 مليون نسمة عام 2023، بينما سجل عدد سكانفرنسا64.7 مليون نسمة عام 2023.
وبلغ عـدد المصـريين المتواجديـن بدولةفرنساطبقــاً لتقـديـرات البعثة480 ألفمصري حتى نهاية عام 2022.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حجم التجارة مصر وفرنسا الصادرات ملیون دولار خلال العام المالی ملیار دولار خلال عام بنسبة ارتفاع قدرها خلال عام 2022
إقرأ أيضاً:
1.2 مليار دولار بارتفاع 11 %.. العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات أعلى قيمة عالمياً
البلاد (الرياض)
للعام الثاني على التوالي، حلَّت العلامة التجارية لصندوق الاستثمارات العامة في المرتبة الأولى؛ باعتبارها الأعلى قيمة بين علامات الصناديق السيادية العالمية ، وفقاً لتقرير شركة “براند فاينانس”، مشيرا إلى قيمة العلامة التجارية للصندوق بـ 1.2 مليار دولار، بارتفاع 11 % عن 2024، ما يجعلها الأسرع نمواً بين نظرائها.
وذكر تقرير”براند فاينانس”، الرائدة عالمياً في استشارات تقييم العلامات التجارية، أن تحقيق الصندوق لإنجازات عديدة دعم أداء علامته التجارية، بينها النمو القوي والمستمر لأصوله الُمدارة؛ بفضل النتائج الإيجابية للشركات السعودية، ونضوج مشاريعه المرتبطة برؤية 2030.
وسبق أن رفعت وكالة”موديز” للتصنيف الائتماني، تصنيف الصندوق من (A1) إلى (AA3) خلال 2024، في حين أكدت وكالة “فيتش” تصنيفها للصندوق عند (A +) مع نظرة مستقبلية مستقرة.
وحّل الصندوق في المركز الأول عالمياً بشكل مشترك في الالتزام والأداء لمعايير الحوكمة والاستدامة والمرونة، على قائمة تضم 200 مستثمر سيادي، مع نسبة التزام بلغت 100 في المائة خلال عام 2025، وفق التقرير الصادر عن مؤسسة Global SWF، ويعد واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة، التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي، ودفع عجلة التحول الاقتصادي في المملكة.
وتستهدف إستراتيجية الصندوق استثمار نحو تريليون ريال تراكمياً بنهاية عام 2025، في المشروعات والاستثمارات المحليّة، والمساهمة بنحو 1.2 تريليون ريال في الناتج المحلّي الإجمالي غير النفطي بشكلٍ تراكمي من خلال شركات محفظته، لترسيخ التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة والمتطورة في المملكة.
ومنذ عام 2017، ساهم الصندوق في استحداث أكثر من 1.1 مليون فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة محلياً وعالمياً. واستطاع تأسيس 103 شركات.
وبالنسبة للأصول تحت إدارته، فقد بلغت أكثر من 3.47 تريليون ريال، مستهدفًا الوصول إلى نحو 4 تريليونات ريال (1.07 تريليون دولار) بنهاية العام الحالي.
استثمارات مؤثرة
قال الرئيس والمدير التنفيذي للشركة ديفيد هاي: إن الأبحاث أكدت الدور الإيجابي للاستثمارات المؤثرة لـ “السيادي السعودي” في بناء الوعي والمكانة للعلامة التجارية، خاصة في المجال الرياضي الدولي، عبر العديد من الأمثلة؛ من أهمها استثماره في نادي نيوكاسل وتحويله إلى نادٍ قادر على المنافسة، وحصد الألقاب، إلى جانب رعاياته لمجموعة من أشهر الرياضات عالميًا؛ بما في ذلك الغولف، والتنس، وسباقات المحركات الكهربائية.