كشف الدكتور مجدي علام، مستشار المناخ العالمي، وأمين اتحاد خبراء البيئة العرب، حقيقة التنبؤ بـ الزلازل.

رئيس معهد الفلك: تأسيس المركز الإفريقي لدراسات المخاطر للحد من آثار الزلازل والبراكين استشارى تغيرات مناخية: تأثير الزلازل متفاوت حسب مكان وقوعها

وأكد الدكتور مجدي علام، مستشار المناخ العالمي، وأمين اتحاد خبراء البيئة العرب، خلال استضافته ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"، أنه "لايوجد شخص في العالم يستطيع التنبؤ بالزلازل وهذا من رحمة ربنا".

 

وأضاف: "لا يستطيع شخص في العالم حتى هذه اللحظة أن يتنبأ بوقوع الزلازل.. العالم الهولندي أحدث ضجة أن يصل لمعلومات ويتنبأ بالزلازل وعلميا لا يوجد في سطح الكرة الأرضية أي جهاز يقول إنه سيحدث زلزال في وقت محدد".


وأشار مستشار المناخ العالمي، إلى هناك مناطق معروفة في العالم أنها الأكثر عرضة لوقوع زلازل.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزلازل مستشار المناخ العالمي الزلازل والبراكين الدكتور مجدي علام التنبؤ بالزلازل التنبؤ بـ الزلازل البيئة العرب اتحاد خبراء البيئة مستشار المناخ العالمی فی العالم

إقرأ أيضاً:

أكبر من مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكاربون تنسحب من اتفاقية المناخ


أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس للمناخ عقب تنصيبه أمس الاثنين، للمرة الثانية خلال عقد من الزمن.

ويعني انسحاب واشنطن من الاتفاقية، غياب أكبر مصدر في العالم على الإطلاق لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون عن الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ.

وتنضم الولايات المتحدة بذلك إلى إيران وليبيا واليمن في قائمة الدول خارج الاتفاقية التي أُبرمت عام 2015 ووافقت الحكومات فيها على الحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل عصر الصناعة لتجنب أسوأ تداعيات تغير المناخ.



ووقّع ترامب على الأمر التنفيذي بالانسحاب من اتفاق باريس أمام أنصاره في قاعة "كابيتال وان أرينا" في واشنطن. وقال قبيل التوقيع "سأنسحب على الفور من خدعة اتفاق باريس للمناخ غير العادلة والمنحازة".

وذكر ترامب، "لن تخرب الولايات المتحدة صناعاتها بينما تطلق الصين العنان للتلوث مع الإفلات من العقاب"، بينما ردت بكين بالقول إنها تشعر بالقلق من إعلان ترامب، واصفة تغير المناخ بأنه تحد مشترك يواجه البشرية كلها.

ويتعين على الولايات المتحدة إخطار الأمين العام للأمم المتحدة رسميا بالانسحاب، على أن يدخل حيز التنفيذ بعد ذلك بعام بموجب شروط الاتفاقية.

وتعد الولايات المتحدة من أكبر منتجي النفط والغاز الطبيعي في العالم بفضل طفرة تنقيب مستمرة منذ سنوات في تكساس ونيو مكسيكو وأماكن أخرى، بدعم من تكنولوجيا التكسير الهيدروليكي والأسعار العالمية المغرية منذ اندلاع الحرب بين روسيا وأوكرانيا.



وخلال ولايته الأولى أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق باريس، لكن العملية في ذلك الوقت استغرقت سنوات وتم التراجع عنها على الفور بمجرد بداية رئاسة جو بايدن في عام 2021.

ومن المرجح أن يستغرق الانسحاب هذه المرة وقتا أقل، قد لا يتجاوز العام، لأن ترامب لن يكون مقيدا بالالتزام الأولي للاتفاقية بالبقاء فيها لمدة 3 سنوات بعد الانضمام.

والولايات المتحدة حاليا هي ثاني أكبر مصدر للغازات المسببة للاحتباس الحراري في العالم بعد الصين، وخروجها من الاتفاق يقوّض الطموح العالمي لخفض هذه الانبعاثات.

مقالات مشابهة

  • سيحدث قريبا .. أماكن ومواعيد الزلزال القادم| أكده العالم الهولندى
  • ماغرو زار المجلس الوطني للبحوث العلمية في لبنان: من دون الأبحاث يستحيل أن نتوقع التطورات التي تحصل في العالم
  • رئيس مركز البيئة والزراعة البريطاني: الكويت حريصة على التعاون العالمي لمواجهة تحديات تغير المناخ
  • فيروس وحرائق وزلزال.. 3 كوارث تضرب العالم مع بداية 2025
  • أكبر مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكربون تنسحب من اتفاقية المناخ
  • أكبر من مصدر لانبعاثات ثاني أوكسيد الكاربون تنسحب من اتفاقية المناخ
  • مجدي علام: العالم يشهد تحركات كبيرة لتنفيذ اتفاقيات المناخ الدولية
  • الترسانة النووية للرئيس الـ47.. ما الأسلحة التي يستطيع ترامب أن يهدد بها العالم؟
  • هل يستطيع ترامب إعادة تشكيل النظام العالمي؟
  • المنيع يوضح حكم متابعة وتصديق التنبؤ بالمستقبل.. فيديو