انتحار منتسب أمني والعثور على جثة فتاة عشرينية في بغداد
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
شفق نيوز / أفاد مصدر أمني، يوم الخميس، بانتحار منتسب في مكافحة إجرام بغداد، والعثور على جثة فتاة عشرينية شرقي العاصمة.
وأخبر المصدر، وكالة شفق نيوز، أن "منتسباً في مكافحة إجرام بغداد، أقدم مساء اليوم، على الانتحار بإطلاق النار على نفسه من مسدسه الخاص، داخل شقته ضمن شقق الصالحية، وسط ظروف غامضة".
وأضاف المصدر، أن "معلومات وردت بوجود جثة مرمية ضمن منطقة سبع قصور شرقي العاصمة، وجرى توجيه قوة إلى مكان الحادث، وتبين وجود جثة فتاة يتراوح عمرها بين 25 إلى 30 سنة، ظهرت عليها آثار إطلاق نار بمناطق متفرقة من الجسم".
وأشار المصدر، إلى "رفع جثة الفتاة، ونقلها إلى دائرة الطب العدلي لغرض التعرف عليها وتسليمها إلى ذويها".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير عاشوراء شهر تموز مندلي بغداد العثور على جثة فتاة
إقرأ أيضاً:
50% دخلت عبر سوريا.. العراق يضرب هرم تجارة الكبتاغون في 3 محافظات
بغداد اليوم - بغداد
كشف مصدر مطلع، اليوم الاثنين (30 كانون الأول 2024)، أن تعاوناً خارجياً أسفر عن الإطاحة بـ"أمراء" تجارة الكبتاغون في العراق.
وأوضح المصدر في حديث لـ "بغداد اليوم" ، أن "فريقاً مشتركاً نفذ 4 عمليات مهمة ونوعية خلال شهري تشرين الثاني وكانون الأول الجاري في 3 محافظات، مما أسفر عن اعتقال 5 أشخاص يشكلون هرم تجارة حبوب الكبتاغون في العراق".
وأضاف أن "3 من المعتقلين هم أشبه بأمراء هذا النوع من الحبوب المخدرة، والتي يدخل 50% منها عن طريق سوريا بأشكال متعددة، بالإضافة إلى دول أخرى". وأشار إلى أن "التعاون الخارجي أفضى إلى اختراق الشبكات والوصول إلى الأهداف الأهم، وهم رؤوس هرم تجارة الكبتاغون".
وأكد المصدر أن "هناك ضربات أخرى مهمة سيتم الإعلان عنها لاحقاً بعد اكتمال التحقيقات، لكن بشكل عام، فإن الضربات الأخيرة تمثل بداية مهمة جداً في القضاء على آفة خطيرة تهدد المجتمع".
وشكّلت مادة الكبتاغون المخدرة، على مدى السنوات الأخيرة، مورداً مالياً كبيراً للنظام السوري السابق، ولاسيما بعدما كانت تهرب بكميات كبيرة الى داخل العراق، في ظل اتساع الشريط الحدودي بين البلدين والذي يتجاوز الـ 600 كيلومتر.