23 وفاة بداء الفيالقة في بولندا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قالت منظمة الصحة العالمية، الخميس، إن بولندا سجلت 23 وفاة مرتبطة بداء الفيالقة حتى 11 سبتمبر (أيلول).
وذكرت المنظمة أنه تم الإبلاغ عن إجمالي 166 حالة إصابة بالمرض ولم يتم الإبلاغ عن أي حالات جديدة منذ السابع من سبتمبر (أيلول).
المتحوّرات تهدّد العالم بحسب منظمة الصحة العالمية.. هل ثمة داع للقلق من فيروس من #كورونا مجدداً؟#فيديو24
لمشاهدة المزيد من الفيديوهات:https://t.
وتُسبب بكتيريا (ليجيونيلا) المرض، الذي قد يؤدي إلى شكل حاد من الالتهاب الرئوي.. وتقول منظمة الصحة العالمية إن الطريقة الأكثر شيوعاً لانتقال العدوى هي استنشاق الغبار الجوي الملوث، الناتج عن رذاذ الماء أو الطائرات النفاثة أو رذاذ من مصادر مياه ملوثة.
وصرحت السلطات في أغسطس (آب) بأن جهاز الأمن الداخلي البولندي، يحقق فيما إذا كان المرض تفشى نتيجة العبث المتعمد بمنظومة المياه.
وأضافت المنظمة أن مصدر العدوى لم يُحدد بعد، وأن التحقيقات لا تزال جارية لمعرفة مصدر تفشي المرض.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بولندا مستشفيات
إقرأ أيضاً:
المنظمة العالمية للأرصاد: عام 2024م الأكثر احترارًا في التاريخ المسجل
كشفت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن عام 2024م يعتبر الأكثر احترارًا في التاريخ المسجل، بعدما ارتفعت درجة الحرارة العالمية بمقدار 1.55 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة.
وأضحت المنظمة أنه بعد تحليل ست مجموعات بيانات دولية تبين أن العقد الماضي “2015-2024” الأكثر حرارة في التاريخ المسجل.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في بيان إن الإعلان يثبت مرة أخرى أن الاحترار العالمي هو حقيقة قاسية، إلا أنه شدد على أن تجاوز السنوات المنفردة لحد 1.5 درجة وهو سقف ارتفاع متوسط درجة الحرارة العالمية المنصوص عليه في اتـفاق باريس للمناخ لا يعني أن الهدف طويل الأمد قد فشل، بل يعني أنه يجب علينا النضال بشكل أكبر للعودة إلى المسار الصحيح.
وأضاف: درجات الحرارة الملتهبة في عام 2024 تتطلب إجراءات مناخية رائدة في عام 2025، وما يزال هناك وقت لتجنب أسوأ الكوارث المناخية، لكن يجب على القادة التحرك الآن.
اقرأ أيضاًالمنوعاتزلزال بقوة 9ر4 درجات يضرب إثيوبيا
ودعا غوتيريش الحكومات إلى تقديم خطط عمل مناخية وطنية جديدة هذا العام للحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية على المدى الطويل إلى 1.5 درجة مئوية، ودعم الفئات الأكثر ضعفًا في مواجهة التأثيرات المناخية المدمرة.
بدورها، قالت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية سيليست ساولو: تاريخ المناخ يتكشف أمام أعيننا، لم نشهد فقط عامًا أو عامين من الأرقام القياسية، بل سلسلة كاملة من عشر سنوات، وقد صاحب ذلك أحوال جوية مدمرة وقاسية، وارتفاع مستويات سطح البحر وذوبان الجليد، وكل ذلك مدفوع بمستويات قياسية من الغازات الدفيئة الناتجة عن الأنشطة البشرية.
وأشارت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى دراسة منفصلة نُشرت في مجلة “التقدم في علوم الغلاف الجوي” التي ذكرت أن ارتفاع حرارة المحيطات في عام 2024 لعب دورًا رئيسيًا في تسجيل درجات الحرارة القياسية.