إندونيسيا تستهدف إنتاج سيارات كهربائية بحلول عام 2025
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أفاد الوزير المنسق للشؤون البحرية والاستثمار في إندونيسيا لوهوت بنسار باندجايتان، اليوم الخميس، بأن بلاده تستهدف إنتاج وصنع سيارات كهربائية بحلول عام 2025 أو 2026.
ونقلت وكالة أنباء "آنتارا" الإندونيسية عن باندجايتان قوله، خلال ندوة في جاكرتا اليوم الخميس:"في عام 2025 أو 2026، ستصنع إندونيسيا سيارات كهربائية من قبل أبناء الأمة”.
وأشار إلى أن هناك العديد من شركات السيارات الكهربائية، التي تمثل نصف حجم الإنتاج العالمي، مهتمة بإندونيسيا كما رحبت إحدى الشركات العالمية المصنعة للمركبات الكهربائية بتطوير المركبات الكهربائية في إندونيسيا.
وأضاف: “لقد تحدثنا إلى الشركة منذ أشهر، وكانت الذروة هي أننا عرضنا بحثًا مشتركًا لإنشاء سيارة كهربائية في إندونيسيا قبل يومين، حاليًا، نناقش الأمور الفنية، وقد وافق الرئيس على ذلك.”
ووفقًا لباندجايتان، فإن الوقت الحالي هو أفضل وقت لإندونيسيا لامتلاك وتطوير السيارات الكهربائية، حيث إن إبداع أبناء الأمة منذ التحول العالمي من السيارات التقليدية إلى السيارات الكهربائية يحدث بوتيرة سريعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اندونيسيا جاكرتا السيارات الكهربائية
إقرأ أيضاً:
مستشار برنامج المناخ العالمي: معدل الانبعاثات الضارة سيتخطى 1.5 بحلول 2050
قال الدكتور مجدي علام، مستشار برنامج المناخ العالمي، إنه منذ بدء اتفاقيات المناخ وهناك محاولات للوصول لتمويل كافي للتعامل مع برامج حماية البيئة، سواء من جهة حماية النباتات وأصولها، لافتًا إلى أن هناك مشكلة خطيرة في البرازيل التي تضم ثلث حوض غابات نهر الأمازون وقُطعت من أجل المباني.
وأضاف علام، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «اليوم»، المذاع على فضائية «dmc»، أن ظاهرة بناء المباني على مناطق تحقق التنوع الغذائي والبيولوجي انتشرت بشكل كبير، وتحقق هذه المناطق الزيادة في موارد المياه والغذاء والطاقة، لافتًا إلى أن هناك أزمة مناخ واعترفت بها الدول الكبرى الـ20 دولة الصناعية التي تسببت في زيادة الاحترار العالمي.
وتابع مستشار برنامج المناخ العالمي: «المؤشرات تقول إن معدل الانبعاثات سيتخطى الـ1.5 بحلول 2050، وهذا سيؤثر بشكل كبير سواء من خلال الجفاف أو قلة مصادر المياه، وسيؤثر ذلك على التربة، ولكن الدولة المصرية تقوم بالاهتمام في مشروعاتها الزراعية بالنخيل والأشجار والنباتات التقليدية».