كريس إيفانز يشارك رسالة مؤثرة قبل البدء في علاج السرطان
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
شارك المقدم التلفزيوني البريطاني الشهير كريس إيفانز، بعض الكلمات المؤثرة، أمس الأربعاء، قبل يوم واحد من بدء علاج السرطان.
وأعلن المذيع البالغ من العمر 57 عاماً الشهر الماضي عن خبر تشخيص إصابته بسرطان الجلد، بعد ثماني سنوات من شفائه من سرطان البروستاتا في عام 2015، وأكد أيضاً أنه ستتم إزالة الورم من ساقه في 14 سبتمبر (أيلول).
وانتقل كريس إلى إنستغرام، يوم الأربعاء، وشارك صورة شخصية رائعة مع رسالة معبرة قال فيها: "ينتهي النضال حيث يبدأ الشعور بالامتنان".. وفي الصورة، بدا كريس مبتسماً من الأذن إلى الأذن بينما كان يقف بجانب النهر عند غروب الشمس، في رسالة واضحة إلى محبيه بأنه يشعر بإيجابية قبل العلاج.
وأكد كريس سابقاً أنه تم اكتشاف السرطان في مراحله المبكرة وكان واثقاً من الشفاء التام، وأوضح أنه ستتم إزالة الورم في 14 سبتمبر (أيلول) مؤكداً أنه قابل للعلاج.
وكشف الأب الشغوف أيضاً أنه لم يكن قلقاً بعد أن اكتشف علامة غير عادية على جلده في البداية، وأوضح مقدم البرامج أن بشرته الفاتحة المغطاة بالنمش لم تكن تقلقه من قبل، وكشف أن مدلكته هي التي حثته على فحص النمش على ربلة الساق من قبل متخصص.
وفي نهاية المطاف تم تشخيص إصابة كريس بسرطان الجلد في مراحله الأولى، وهذا ما يجعله متفائلاً من قدرته على الشفاء وتجاوز هذه المحنة، بحسب صحيفة ميترو البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: محاولات التقليل من مكانة المسجد الأقصى جزء من المخطط الصهيوني
أكد الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، أن محاولات التقليل من مكانة المسجد الأقصى في فلسطين تُعد جزءًا من المخطط الصهيوني الهادف إلى محو الدولة الفلسطينية وتغيير الحقائق التاريخية.
أشار المفتي في حديثه مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، إلى أن هذه المحاولات تسعى لطمس الهوية الإسلامية وابتكار أكاذيب تنكر قدسية المسجد الأقصى بالنسبة للمسلمين، رغم كونه نقطة محورية في عقيدتهم.
وأوضح عياد أن هذه المحاولات بدأت منذ العهد النبوي، حيث حاول اليهود التشكيك في نبوءة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، واستمرت بعد الهجرة.
وأوضح المفتي أن الهجوم الفكري الذي يروّج لهذه الأكاذيب يهدف إلى إضعاف ارتباط المسلمين تاريخيًا ودينيًا بالمسجد الأقصى، بما في ذلك الادعاء بأن المسجد الأقصى لا يقع في فلسطين بل تحته هيكل سليمان المزعوم.
وأكد الدكتور عياد أن مواجهة هذه الأفكار المغلوطة تتطلب ردًا دينيًا وعلميًا يستند إلى الأدلة القرآنية والأحاديث النبوية، بالإضافة إلى الشواهد التاريخية الثابتة التي لا يمكن تزويرها. وأوضح أن تصحيح هذه الأفكار المغلوطة واجب على الأمة الإسلامية لتصحيح التاريخ وحماية الهوية الإسلامية من محاولات التشويه.
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول