خبير جيولوجي يحذر: مصر معرضة لمخاطر الأعاصير
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أكد الدكتور عبدالله علام، أستاذ الجيولوجيا بجامعة كفرالشيخ أن مصر معرضة لخطر الأعاصير لوجودها في حوض البحر المتوسط بعد إعصار دانيال مشيرا إلي أن ن سبب كارثة فيضانات درنة، هي عناصر المناخ.
وقال عبدالله علام، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حقائق وأسرار”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “مصطفى بكري”، أن وادي درنة منحدر بشدة صوب البحر المتوسط وهو ما أدى للكارثة، إضافة إلى عدم صيانة السدود.
عامل الحركة التكتونية وتكونها
وتابع أستاذ الجيولوجيا بجامعة كفرالشيخ، أن سبب كارثة فيضانات درنة، هي عناصر المناخ وتكونها من ضمن الأسباب والتي تتمثل في الحرارة وهو السبب والرئيسي ثم الضغط الناتج عن الحرارة، إلى جانب الرياح والأمطار بجميع أنواعها، مشيرا إلى عامل الحركة التكتونية وتكونها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأعاصير حوض البحر المتوسط إعصار دانيال فيضانات درنة المناخ
إقرأ أيضاً:
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
الرياض
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا، الذي يمتد بطول 140 م، وذلك ضمن مشروع استكمال ازدواج طريق (الطائف / الباحة) في كلا الاتجاهين. ويأتي هذا الافتتاح في إطار جهود الهيئة الرامية إلى تحسين مستوى السلامة المرورية على الطرق، وزيادة كفاءة وفعالية قطاع النقل والخدمات اللوجستية.
وأوضحت الهيئة في بيانها أن المشروع شمل تنفيذ 7 قنوات لتصريف مياه الأمطار والسيول على الجسر، بالإضافة إلى استكمال الجزء المتبقي من ازدواج طريق (الطائف / الباحة) في منطقة مكة المكرمة، والذي يتضمن ثلاثة مسارات في كل اتجاه, مؤكدة أن المشروع سيسهم في زيادة الطاقة الاستيعابية لحركة المرور، مما يسهل عملية التنقل بين مناطق الباحة ومكة المكرمة والرياض.
وأشارت إلى أنها راعت في تنفيذ المشروع توفير أعلى معايير الجودة والسلامة، من خلال تنفيذ العديد من الأعمال مثل اللوحات الإرشادية، الدهانات الأرضية، العلامات الأرضية، الاهتزازات التحذيرية، حيث تهدف هذه الأعمال إلى رفع مستوى السلامة على الطريق، ومواكبة الطلب المتزايد على شبكة الطرق بما يضمن انسيابية الحركة المرورية.
وأكّدت الهيئة حرصها على تنفيذ العديد من المشاريع والمبادرات الحيوية الهادفة إلى الارتقاء بقطاع الطرق، لتحقيق مستهدفات إستراتيجية هذا القطاع من خلال الوصول إلى التصنيف السادس في مؤشر جودة الطرق عالميًا بحلول عام 2030، وخفض الوفيات على الطرق إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة، وتغطية شبكة الطرق بعوامل السلامة المرورية حسب تصنيف البرنامج الدولي لتقييم الطرق (IRAP)، والمحافظة على مستوى خدمات متقدمة لمستوى الطاقة الاستيعابية لشبكة الطرق، ورفع مشاركة القطاع الخاص في الأعمال التشغيلية.