تنظيم الدورة (33) من أيام الشارقة المسرحية مارس القادم
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
الشارقة في 14 سبتمبر/وام / برعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة تقام الدورة (33) من أيام الشارقة المسرحية من الثاني إلى التاسع من مارس المقبل.
وفي هذا الإطار عقدت اللجنة العليا المنظمة لـ"الأيام"، اجتماعها الأول، اليوم في قصر الثقافة، برئاسة أحمد بورحيمة مدير إدارة المسرح في دائرة الثقافة مدير أيام الشارقة المسرحية، وبحضور أعضاء اللجنة إسماعيل عبد الله، ومحمد جمال، وعبد الله راشد.
واستعرض الاجتماع، أبرز ملامح الدورة الماضية من التظاهرة التي نظمت من 13إلى 20 مارس الماضي، وما شهدته من عروض وأنشطة فكرية ونقدية مصاحبة، وأشاد بجهود الفرق المسرحية وإداراتها، والتفاعل الجماهيري، ومتابعات أجهزة الإعلام المحلية، والحضور الفاعل للعديد من المسرحيين من كافة الدول العربية.
وأُسست أيام الشارقة المسرحية سنة 1984، وهي تظاهرة فنية وثقافية تتبارى فيها الفرق المسرحية الإماراتية، على جملة من الجوائز الخاصة بفنيات العرض المسرحي، كما تحفل بالعديد من الأنشطة الفكرية المصاحبة، بمشاركة العديد من الفنانين الخليجيين والعرب.
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
اللهم احمني من أصدقائي.. أما أعدائي فأنا كفيل بهم
وقفتنا هذا الأسبوع سنعود فيها لقضيتنا الأهم فى الوقت الحالى ألا، وهى فلسطين الحبيبة، سوف نتحدث عنها تحت عباءة القول المأثور اللهم احمنى من أصدقائي، أما أعدائي فأنا كفيل بهم، فقد كنا من فترة كعرب نسبح في أقوال الكثير من البعض سواء بعض المسئولين العرب على اختلاف جنسياتهم، أو بعض من أفراد الشعوب العربية الذين تم إقناعهم بذلك، ألا وهو أن جيش كل دولة عربية هو للدفاع عن الدولة العربية التابع لها، تمام كلام جميل لكن نتابع تطبيق تلك الإستراتيجية سنجد أن تطبيقها عندما تعوز فقط أمريكا، فعندما أرادت أمريكا وحلفاؤها تدمير العراق بعد أن أصبح العراق وقتها قوة كبرى لا يُستهان بها، أصبحت تخيف الجميع ثم للأسف لقيام البعض سواء من المقربين لصدام حسين المدسوسين عليه، أو حتى من الغرباء لعبوا فى دماغه لغزو الكويت، لتستفيد بعدها قوى الشر الحقيقية التى كانت تضمر الشر للعراق وللأمة العربية والإسلامية وعينها على نفط الخليج، وثروات الأمة العربية والإسلامية، وقد كان، تحققت جميع خططهم، ولكن سنركز فقط فى نقطة أن أمريكا لما بتعوز شيء بتعمله بعض الدول، أو معذرة قادة بعض الدول، بنفس راضية، والآن لأن أمريكا لا تريد من تلك الدول أى مساعدة لفلسطين ولبنان، فساعدت على نشر مقولة كل جيش عربى هو للدفاع عن الدولة التى تخص جيشها فقط.
إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع ندعو الله أن نكون بها من المقبولين، ونستكمل تلك الوقفة الأسبوع القادم، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله، مع التنبيه أن استكمال قراءة الوقفة الأسبوع القادم هام جدًّا من وجهة نظرى لأنى أثق بأن استكمال الوقفة سيعجب حضراتكم كثيرًا.