فجر الدكتور عبد الله علام، أستاذ الجيولوجيا في جامعة كفر الشيخ، مفاجأة مدوية فيما يتعلق بإمكانية أن تتعرض مصر للأعاصير والفيضانات خلال الفترة المقبلة، خاصة بعد إعصار دانيال الذي ضرب ليبيا، وأدى إلى كارثة إنسانية خاصة بعد الدمار الشامل الذي حدث في مدينة درنة خلال الأيام القليلة الماضية. 

عشرات الآلاف.

. مصطفى بكري يكشف رقم صادم عن ضحايا إعصار دانيال في ليبيا “عبد الرحمن” ابن المنيا الناج من إعصار دانيال: حسيت إن ده يوم القيامة.. والمياه وصلت للدور الخامس أستاذ جيولوجيا يتحدث عن الأعاصير 

وقال "علام"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج "حقائق وأسرار" المذاع من خلال قناة "صدى البلد"، اليوم الخميس، إنه من الوارد أن تحدث أعاصير وفيضانات في مصر إذ أن مصر مطلة على البحر المتوسط، خاصة أن الأعاصير تأتي تبدأ من المغرب. 

وتابع أستاذ الجيولوجيا، أن الأعاصير تأتي تمر بالأراضي المغربية، ومن ثم الجزائرية، ومن ثم التونسية ومن ثم الليبية ومن ثم مصر، إذ أن السرعة الخاصة بالإعصار تبدأ من عند المغرب، ومن ثم يمر بكل ذلك أولا، لافتا إلى أن ما حدث في إعصار دانيال أن الإعصار فقد قوته بعد أن مر بتلك الدول أولا. 

ولفت إلى أن الإعصار قد يمر بكل تلك الدول ومن ثم يستمر بقوة طبيعية حتى يصل إلى مصر، ولكن لن يكون بنفس الخطورة التي تشهدها دول مثل المغرب أو ليبيا لأن تلك الدول موجودة قبل مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أستاذ الجيولوجيا أعاصير مدينة درنة ليبيا قناة صدى البلد إعصار دانیال ومن ثم

إقرأ أيضاً:

أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية «فيديو»

أكد الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، أن تعدد الطرق الصوفية ليس غريبًا أو متناقضًا، بل هو أمر طبيعي يعود إلى اختلاف اجتهادات البشر في فهم وإدراك الحقيقة الإلهية.

وأضاف: كما هو الحال في مذاهب الفقه المختلفة، فإن التصوف يعد علمًا يتعلق بمعرفة الله تعالى، ويسعى كل مريد للوصول إلى الله تعالى من خلال التربية الروحية والصدق في التوجه إليه.

وأشار أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «الطريق إلى الله»، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، إلى أن التصوف يرتكز على مفهوم الصدق الذي يعد ثاني أعلى درجات الإيمان بعد النبوة، حيث يقتضي أن يكون المسلم في حال من الارتباط القوي بالله سبحانه وتعالى.

مشيرًا إلى أن الطرق الصوفية متعددة بناءً على اختلاف قدرات الناس على إدراك هذه الحقيقة، فكل طريقة تعبّر عن فهم الشخص للحقيقة حسب تجربته الروحية ودرجة وصوله إلى الفهم والمعرفة.

وأضاف، أن التصوف يقوم على مبدأ «مقام الإحسان»، وهو ما فسره النبي صلى الله عليه وسلم في حديث جبريل، حيث بين أن الإحسان هو أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه، فاعلم أنه يراك، موضحًا أن هناك طرقًا روحية تتفاوت بين المشاهدة والمراقبة، حيث يرى بعض الصوفية الحقيقة بعيون الإيمان، في حين يكتفي آخرون بالمراقبة والتقوى في العبادة.

وأوضح الدكتور محمد مهنا أن الطرق الصوفية تتنوع بحسب استعدادات النفوس، فبعض الناس يميلون إلى الزهد، وآخرون يجدون راحتهم في العبادة والعمل الصالح، وكل طريقة تجد تلاميذها بما يتناسب مع استعداداتهم الروحية.

ونصح كل شخص بأن يسعى لفهم نفسه واكتشاف طريقه الروحي الخاص، مع الالتزام بالكتاب والسنة، والاعتراف بتعدد الطرق في سعيها نحو الحقيقة الإلهية، طالما كانت موجهة نحو الله تعالى.

مقالات مشابهة

  • أستاذ علاقات دولية: ترامب أراد اختبار الموقف العربي من قضية الفلسطينيين.. ومصر أرسلت إشارات حاسمة
  • أستاذ علاقات دولية: مصر ترفض إزاحة الفلسطينيين من أرضهم تماما
  • أستاذ علاقات دولية: مصر ترفض إزاحة الفلسطينيين عن أرضهم تماماً
  • أستاذ علوم سياسية: مصر دائمًا لها ثوابت خاصة بأنسنة الصراعات| فيديو
  • بيراميدز يكشف مفاجأة جديدة قبل مواجهة الزمالك
  • أستاذ بجامعة الأزهر يكشف سبب تعدد الطرق الصوفية «فيديو»
  • أستاذ بجامعة الأزهر: تقوية المناعة تتطلب العناية بالجسم بشكل متكامل
  • حصل على أمواله كاملة.. ناقد رياضي يكشف مفاجأة بشأن علي معلول
  • الجيش الفرنسي يسلم آخر قاعدة له في تشاد
  • عاجل| بعد بن شرقي.. شوبير يكشف مفاجأة مدوية لجماهير الأهلي