تاياني: أفراد من عائلة ليبية إيطالية لا تزال مفقودة في برقة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أعلن نائب رئيسة الوزراء ووزير الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم الخميس، أن أفرادًا من عائلة ليبية إيطالية لا تزال مفقودة في منطقة برقة الليبية التي ضربها فيضانات عارمة ناجمة عن إعصار "دانيال" شبه المداري ليلة الأحد والاثنين الماضيين، حسبما أفادت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء.
يستمر البحث بلا هوادة عن الوالدين وابنتهماوقال تاياني، في إحاطة أمام مجلس الشيوخ الإيطالي، "تم للتو العثور على الطفلين الأكبر سناً وهما على قيد الحياة ويعيشان في منزل أجدادهما.
وتابع "تستمر عمليات الإنقاذ في ظروف صعبة. وطلبت السلطات الليبية على الفور المساعدة من المجتمع الدولي وإيطاليا على وجه الخصوص".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أنطونيو تاياني عمليات الانقاذ
إقرأ أيضاً:
«قضاء أبوظبي» تعزز الوعي المجتمعي بدور الوالدين التوجيهي
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلة سفير الإمارات يلتقي عمدة كوتونو بجمهورية بنين مبعوث وزير الخارجية يبحث تعزيز العلاقات مع فيجي وجزر مارشالعقدت دائرة القضاء في أبوظبي، بالتنسيق مع مجالس أبوظبي بمكتب شؤون المواطنين والمجتمع في ديوان الرئاسة، محاضرة توعوية حول «الدور التوجيهي للوالدين في حماية أبنائهم من المخدرات»، وذلك بهدف تعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر تعاطي المواد المخدرة، والتعريف بالدور المحوري للآباء في حماية الأبناء من تلك الآفة.
وتأتي المحاضرة، التي عقدت في مجلس هلال زيد الشحي بمدينة خليفة في أبوظبي، ضمن مبادرة «مجالسنا» التي أطلقتها دائرة القضاء، تنفيذاً لتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، رئيس دائرة القضاء في أبوظبي، بتعزيز نشر الثقافة القانونية بين أفراد المجتمع بما يدعم الحفاظ على الأمن والاستقرار.
وتطرقت المحاضرة التي ألقاها المستشار الدكتور محمد راشد الظنحاني، مدير مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية»، إلى الأسباب المؤدية إلى تعاطي المواد المخدرة والمؤثرات العقلية، والتي تنقسم إلى أسباب فردية، مثل ضعف الوازع الديني والقيم الأخلاقية، ودافع الفضول والتجربة ورفقاء السوء، ووقت الفراغ والشعور بالملل، إضافة إلى أسباب مجتمعية، فضلاً عن الأسباب الأسرية مثل التفكك الأسري، وغياب مهارات التواصل والحوار مع الأبناء، والتعامل بقسوة، وعدم الإدراك بالآثار المترتبة على التعاطي.
وتضمنت المحاضرة توضيح التغيرات التي تطرأ على المتعاطي التي يتم من خلالها التعرف على الانسياق وراء تلك السموم.
كما عرفت بدور الأسرة الوقائي والتوجيهي للمساهمة في الوقاية من المواد المخدرة.