بعد إصابة عبدالله عطيف.. ما هو الرباط الصليبي وأشهر أعراضه
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أثار اللاعب عبدالله عطيف، حالة من الجدل والتعاطف الجماهيري، بعد أن أعلن أهلي جدة، مساء أمس الأربعاء، إصابته بقطع في الرباط الصليبي، وتعد هذه المرة الثالثة في مسيرته.
وقال الأهلي في بيان صحافي: أثبتت الفحوصات الطبية التي أجراها اللاعب عبدالله عطيف، تعرضه لإصابة بقطع في الرباط الصليبي الأمامي بالركبة اليمنى، وخضع لأولى جلسات العلاج الطبيعي تمهيدا لإجراء العملية الجراحية.
ما هو الرباط الصليبي؟
كثير من الناس يسمعون فرقعة أو يشعرون بإحساس "فرقعة" في الركبة عند حدوث إصابة في الرباط الصليبي الأمامي، وقد تنتفخ ركبتك، وتشعر بعدم الاستقرار وتصبح مؤلمة للغاية بحيث لا تتحمل الوزن.
واعتمادا على شدة إصابة الرباط الصليبي الأمامي، قد يشمل العلاج تمارين الراحة وإعادة التأهيل لمساعدتك على استعادة القوة والاستقرار، أو عملية جراحية لاستبدال الرباط الممزق تليها إعادة التأهيل، وقد يساعد برنامج التدريب المناسب في تقليل خطر الإصابة في الرباط الصليبي الأمامي.
عادة ما تشمل علامات وأعراض إصابة الرباط الصليبي الأمامي ما يلي:
فرقعة عالية أو إحساس "فرقعة" في الركبة
ألم شديد وعدم القدرة على مواصلة النشاط
تورم سريع
فقدان نطاق الحركة
الشعور بعدم الاستقرار أو "إعطاء الطريق" مع تحمل الوزن
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرباط الصليبي عبدالله عطيف أهلي جدة الأهلى الرباط الصلیبی الأمامی فی الرباط الصلیبی عبدالله عطیف
إقرأ أيضاً:
الوالي اليعقوبي يُعيد طاقم طبي “هارب” إلى مستشفى مولاي عبد الله بسلا
زنقة20ا الرباط
أنهى تدخل محمد اليعقوبي، والي جهة الرباط سلا القنيطرة، الهروب الجماعي الكبير لـ 13 طبيبا بقسم العظام والمفاصل، الذين التحقوا، قبل أسبوعين، بمستشفى مولاي يوسف بالرباط، قادمين إليه من المركز الاستشفائي الإقليمي مولاي عبد الله بسلا.
ووفق يومية الأخبار التي أوردت الخبر، فإن المديرية الجهوية للصحة والحماية الاجتماعية عينت «بروفيسور» بكلية الطب والصيدلة بالرباط في اختصاص التشريح، وأستاذا مساعدا في قسم جراحة العظام والمفاصل بمستشفى سلا، كما جرت إعادة الفريق الطبي «الهارب» بتعليمات من أستاذ مساعد بالكلية نفسها، الذي التحق بمستشفى مولاي يوسف بدون مذكرة مصلحية، وشرع في العمل بمستشفى العاصمة، وسط تساؤلات مختلف الأطر الطبية والنقابية.
واقتصرت التعليمات على إعادة الفريق الطبي (12 طبيبا) دون الأستاذ المساعد، الذي كان يؤطرهم، بعدما وضعهم في موقف حرج، حينما أمرهم باتباع تعليماته تحت طائلة منحهم تنقيطا سيئا، وساهم تدخل والي الجهة في إعادتهم ليتنفسوا الصعداء.