الرياض – مباشر: أعلنت هيئة السوق المالية صدور قرارها المتضمن الموافقة على طلب مجموعة الخليج للتأمين "جي آي جي" زيادة رأس مالها من 500 مليون ريال إلى 525 مليون ريال، وذلك بمنح 1 سهم مجاني مقابل كل 20 سهم قائم يملكه المساهمون المقيدون في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق، الذي سوف يحدد مجلس إدارة الشركة تاريخه في وقت لاحق.

وقالت الهيئة، في بيان لها اليوم الخميس، إن قيمة الزيادة في رأس المال تسدد عن طريق تحويل مبلغ 25 مليون ريال من بند "الأرباح المبقاة"، وبالتالي يزداد عدد الأسهم من 50 مليون سهم إلى 52.5 مليون سهم، بزيادة قدرها 2.5 مليون سهم.

كما أعلنت هيئة السوق المالية، اليوم، صدور قرارها المتضمن الموافقة على طلب شركة لين الخير للتجارة زيادة رأس مالها من 40.8 مليون ريال إلى 81.6 مليون ريال، وذلك بمنح 1 سهم مجاني مقابل كل سهم قائم يملكه المساهمون المقيدون في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق الذي سوف يحدد مجلس إدارة الشركة تاريخه في وقت لاحق.

وأضافت هيئة السوق، أن تسدد قيمة الزيادة في رأس المال عن طريق تحويل مبلغ 40.8 مليون ريال من بند "الأرباح المبقاة"، وبالتالي يزداد عدد الأسهم من 4.08 مليون سهم إلى 8.16 مليون سهم، بزيادة قدرها 4.08 مليون سهم.

وشددت الهيئة، على ضرورة ألا يتجاوز تاريخ انعقاد الجمعية العامة غير العادية 6 أشهر من تاريخ هذه الموافقة، وعلى أن تستكمل الشركة الإجراءات والمتطلبات النظامية ذات العلاقة.

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

كلمات دلالية: ملیون ریال هیئة السوق ملیون سهم

إقرأ أيضاً:

نصف مليون قطعة سلاح من المخلفات الأمريكية فقدت بأفغانستان

قالت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي"، إن نحو نصف مليون قطعة سلاح كانت قد حصلت عليها حركة طالبان في أفغانستان، من مخلفات القوات الأمريكية قبل انسحابها، إما فقدت أو بيعت أو تم تهريبها إلى جماعات أخرى,

وقال مسؤول أفغاني سابق، طلب عدم الكشف عن هويته، إن طالبان استولت على حوالي مليون قطعة سلاح ومعدات عسكرية معظمها أمريكي، عندما استعادت السيطرة على البلاد في عام 2021.

وتضمنت هذه المعدات بنادق أمريكية مثل إم 4 وإم 16، إلى جانب أسلحة أقدم كانت بحوزة الجيش الأفغاني السابق، وتركها الجنود بعد سنوات طويلة من الحرب.

ومع دخول طالبان إلى العاصمة، انهارت القوات بسرعة، واستسلم العديد من الجنود أو فروا، تاركين خلفهم أسلحتهم ومركباتهم، كما انسحبت القوات الأمريكية تاركة بعض المعدات خلفها.

وأكدت مصادر أن طالبان أقرت أمام لجنة العقوبات التابعة للأمم المتحدة في نهاية العام الماضي، بأنها فقدت نصف هذه المعدات على الأقل. وأوضح أحد أعضاء اللجنة أن مصير حوالي نصف مليون قطعة لم يعرف بعد.

وكان تقرير للأمم المتحدة صدر في شباط/فبراير الماضي قد أشار إلى أن جماعات مثل طالبان باكستان، والحركة الإسلامية في أوزبكستان، وحركة تركستان الشرقية، وكذلك الحوثيين في اليمن، تمكنت من الحصول على بعض هذه الأسلحة إما مباشرة من طالبان أو من خلال السوق السوداء.

في المقابل، نفى المتحدث باسم طالبان، حمد الله فطرت، هذه الاتهامات، وقال إن الحركة تحتفظ بالأسلحة وتخزنها بطريقة آمنة، مضيفا أن المزاعم بشأن التهريب أو الفقدان "لا أساس لها".



وكان تقرير صادر عن الأمم المتحدة في عام 2023 قد أشار إلى أن طالبان سمحت لبعض القادة العسكريين بالاحتفاظ بجزء من الأسلحة الأمريكية المصادرة، وهو ما أدى إلى ازدهار السوق السوداء، خاصة أن هؤلاء القادة غالبا ما يتمتعون بسلطة محلية مستقلة نسبيا.

وأضاف التقرير أن تقديم الأسلحة كهدايا بين القادة ومقاتليهم أصبح تقليدا شائعا لتقوية النفوذ، وأن السوق السوداء لا تزال تشكل مصدرا مهما للتسلح.

وعلى الرغم من أن تقرير المفتش العام الأمريكي الخاص بإعادة إعمار أفغانستان سيغار قدر عدد الأسلحة بأقل مما ذكرته المصادر، إلا أنه أقر بعدم قدرته على الحصول على بيانات دقيقة، وأشار إلى وجود خلل طويل الأمد في تتبع المعدات العسكرية هناك.

وانتقد سيغار وزارة الدفاع الأمريكية على سوء تتبع المعدات، كما انتقد وزارة الخارجية على تقديم معلومات "محدودة وغير دقيقة وفي أوقات غير مناسبة"، وهو ما نفته الخارجية الأمريكية.

وقد أصبحت هذه القضية محل جدل سياسي، خاصة بعدما أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عدة مرات عن رغبته في استعادة تلك الأسلحة، مشيرا إلى أن قيمتها تقدر بنحو 85 مليار دولار. وقال خلال اجتماع وزاري: "أفغانستان أصبحت من أكبر بائعي المعدات العسكرية في العالم.. نريد استعادة معداتنا".

إلا أن هذا الرقم تعرض للطعن، حيث إن كثيرا من تلك الأموال خصصت أيضا للتدريب والرواتب، كما لم تدرج أفغانستان ضمن قائمة أكبر الدول المصدرة للسلاح، بحسب معهد ستوكهولم لأبحاث السلام.

وتواصل طالبان استعراض الأسلحة التي استولت عليها، بما فيها تلك الموجودة في قاعدة باغرام الجوية، والتي كانت في السابق مقر قيادة القوات الأمريكية والناتو، وتعتبرها رمزا لنصرها وشرعيتها.

مقالات مشابهة

  • الإمارات.. حملة «بيت الخير» الرمضانية تنفق 69,5 مليون درهم
  • حملة بيت الخير الرمضانية تنفق 69.5 مليون درهم
  • تراجع في مؤشر السوق السعودي مع بداية التداول.. وهبوط حاد في الخليج وآسيا
  • أسواق الخليج تتكبد أكبر خسائرها منذ 2020 متأثرة بالهبوط الحاد للأسهم الأمريكية
  • تاريخ مواجهات ريال مدريد وآرسنال.. تفوق كاسح للجانرز
  • نصف مليون قطعة سلاح من المخلفات الأمريكية فقدت بأفغانستان
  • مجموعة تداول تفتح التقديم في برنامج تدريب وتوظيف
  • الإحصاء: مصر تسجل نصف مليون نسمة زيادة في عدد السكان خلال 154 يوما
  • خلال 5 أشهر فقط.. مصر تسجل نصف مليون نسمة زيادة في عدد سكانها
  • تاريخ لقاءات ريال مدريد وبرشلونة في نهائي كأس الملك