عالم الزلازل الهولندي المثير للجدل يُحذّر مجددا سكان سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب خلال هذه الفترة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ وكالات
توقّع "فرانك هوغربيتس"، عالم الزلازل الهولندي المثير لجدل واسع، حدوث بعض التجمعات من الزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 شتنبر الحالي.
ومن المحتمل، وفق "هوغربيتس" دوما، أيضا أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات خلال الفترة من 19 إلى 21 شتنبر الجاري.
وزاد العالم نفسه أنه "من المحتمل ألا يمر وقت طويل حتى يحدث زلزال أكبر"، مستطردا: "إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب؛ فعليك أن تكون على بينة من الخطر الذي يكمن على الساحل".
هوغربيتس أردف أنه "قد يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقًا. وإذا حدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي ويجب أن تكون على دراية بذلك".
كما مضى قائلا: "علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط"، شارحا أنها "ظاهرة معروفة في علم الزلازل؛ أي إنه غالبًا ما يكون هناك تجمع لزلازل أقوى".
عالم الزلازل أوضح، في هذا الصدد، أنه "لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع دون وقوع زلزال واحد أكبر"، موردا في المحصلة: "لقد حذرتُ في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قوي وكبير في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة يومي 4 و6 شتنبر، ولا ينبغي الاستهانة بها".
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
حفلات، رقص، وسيارات مستأجرة بمليارات الليرات.. تقرير يكشف كيف أهدرت بلدية إسطنبول أموال سكان المدينة
كشف تقرير التدقيق المالي لبلدية إسطنبول الكبرى لعام 2024 عن أرقام مثيرة للجدل، حيث أظهر التقرير أن البلدية سجّلت عجزاً مالياً بلغ 59 مليار ليرة تركية خلال العام الماضي، بينما قفز إجمالي ديونها إلى مستوى غير مسبوق وصل إلى 264 مليار ليرة.
جاء ذلك خلال اجتماع مجلس بلدية إسطنبول الكبرى، الذي عُقد برئاسة نائب رئيس المجلس نوري أصلان داخل مبنى البلدية بمنطقة سراج هانه، حيث تم استعراض تقرير التدقيق أمام أعضاء المجلس.
عجز ضخم وتراجع في تغطية النفقات
وفي تعليقه على التقرير، أوضح عضو مجلس البلدية عن حزب العدالة والتنمية، محمد كاينار، أن بلدية إسطنبول حققت إيرادات بلغت 179.6 مليار ليرة تركية خلال عام 2024، مقابل مصروفات وصلت إلى 238.9 مليار ليرة، أي بعجز يُقدّر بنحو 59 مليار ليرة٬ وذلك بحسب خبر نشرته صحيفة تركيا وترجمه موقع تركيا الان
وتابع كاينار ساخراً من التصريحات السابقة حول “بركة الميزانية” قائلاً:
“كان البعض يروج لفكرة أن بركة حلت على ميزانية إسطنبول، ولكن الحقيقة أن العجز المالي بلغ 33%، أي أن الإيرادات لم تكن كافية لتغطية النفقات، والفارق كبير جداً مقارنة بما كانوا ينتقدونه عندما تجاوز عجز ميزانية الدولة نسبة 5%.”
وأضاف كاينار أن حصة الأسد من إيرادات بلدية إسطنبول، وتحديداً 155 ملياراً و317 مليون ليرة، جاءت من الحكومة المركزية عبر عائدات الضرائب وحصص الإدارات المحلية، ما يعادل 86.46% من إجمالي الإيرادات، وهو ما وصفه بالاعتماد الكبير على موارد الدولة وليس على موارد البلدية الذاتية.
كما انتقد كاينار عدم تقديم البيانات المالية الخاصة بـ31 شركة تابعة للبلدية، وكذلك معلومات مجالس الإدارة والامتيازات الاجتماعية الخاصة بأعضائها إلى لجنة التدقيق، معتبراً ذلك غياباً واضحاً للشفافية.
“الديون ارتفعت بنسبة 704% خلال 5 سنوات!”
وفيما يخص ديون البلدية، أكد كاينار أن إجمالي الديون تضاعف بشكل هائل خلال السنوات الخمس الأخيرة. حيث أوضح أن ديون البلدية كانت تبلغ 26.7 مليار ليرة في نهاية عام 2018، بينما قفزت إلى 215 مليار ليرة بنهاية عام 2024، بنسبة زيادة بلغت 704%.
وأشار إلى أن هذا الرقم لا يشمل ديون شركات İSKİ (مياه إسطنبول) وİETT (مواصلات إسطنبول)، مضيفاً:
“إذا احتسبنا ديون İSKİ وİETT، يرتفع إجمالي الدين إلى 264 ملياراً و916 مليون ليرة.”
تطور لافت
الثلاثاء 15 أبريل 2025ملايين الليرات للحفلات وتذاكر الطيران!