مهندس نبيه برزي ضيف إذاعة الشرق الأوسط مساءً
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يحل المهندس نبيه عزيزي برزي رجل الصناعة، ورئيس مجلس الأعمال المصري اليوناني السابق، ضيفًا ببرنامج "حدوتة مصرية"، في العاشرة مساء الليلة، على إذاعة الشرق الأوسط.
ويستعرض “برزي” رحلة حياته مع خبرات عديدة، وروشتة نجاح يُقدّمها للأجيال، عن سنوات الهجرة للخارج، ثم العودة للوطن.
يتحدّث “برزي” أيضًا عن علاقته برؤساء مصر والعالم، وكيف ولماذا كرّمه الرئيس محمد أنور السادات أثناء حرب أكتوبر، ولماذا أطلقوا عليه الحاج برزي، وكيف يُسهم في فتح الآلاف من أبواب الرزق الحلال للأسر المصرية.
كما يتحدّث عن القيّم والأخلاق والأمانة والصدق في المعاملات كأساس للنجاح، وأيضًا عن أهمية الصناعة في اقتصاد قوي، وجلب عملة أجنبية.
المهندس "برزي" جذوره من سوهاج، ومولده في القاهرة عام 1933 (90 عامًا)، والده كان سكرتير الملك فاروق، وجده كان رئيس محكمة النقض، وزوجته إيلين، ونجليه سمير وهاني، وله أحفاد.
تجدر الإشارة إلى أن "حدوتة مصرية" برنامج يُسلّط الضوء على كل العلماء والخبراء والزُرّاع والصُنّاع والمبدعين المصريين بشتى المجالات، في الداخل والخارج أيضًا، وكل من يُقدّم خدمات جليلة للوطن، من خلال استضافتهم، وعرض قصة كفاحهم ونجاحهم، وتقديمهم كنموذج وقدوة طيبة تُحتذَى للشباب المصري.
والبرنامج يُذاع الخميس من كل أسبوع، في العاشرة مساءً بإذاعة الشرق الأوسط، من إعداد وتقديم أحمد إبراهيم، على تردد إذاعة الشرق الأوسط 89.5 fm، أو 774 am، وعلى النايل سات تردد 11765.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
عمرو موسى: حماة إسرائيل يحاولون فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط
قال عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، إن موضوع التطبيع مع إسرائيل ليس محظورًا في الحديث، والمبادرة العربية التي أصدرتها الجامعة العربية بناءً على اقتراح المملكة العربية السعودية، تنص على التطبيع والاعتراف بالاحتلال الإسرائيلي في إطار باتفاقات معينة، مضيفًا: «إذًا نحن لسنا ممنوعين من الحديث عن التطبيع، ولكن التطبيع أيضًا لا يكون مجانيًا أو خاضعًا للضغط».
فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط،وأضاف «موسى»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ القوة القائمة بالاحتلال، ومن يحمي هذه القوة مسؤول عن الوضع الحالي، ويحاول فرض حل إسرائيلي على النزاع في الشرق الأوسط، وهذا لن يحدث وإذا فُرض اليوم لن يعيش بعد ذلك.
اتفاقية 2002 بشأن فلسطينوتابع: «أطالب الدول العربية والشعوب والمجتمع العربي باليقظة، نحن مستعدون للحل السلمي والسياسي طبقًا للمبادرة العربية التي صدرت في 2002، وأمريكا سعدت بها وأوروبا وآسيا وكل الدول، ولكن ماذا فعلوا بها؟ يتم خرقها أو يساعدوا إسرائيل على خرقها والدليل على ذلك ما يجرى في الضفة».