وكالات

أوضحت رابطة كرة القدم الاحترافية للسيدات اليوم إن الهيئات التي تمثل اللاعبات في الدوري الإسباني للسيدات ألغت إضرابها بعد التوصل إلى اتفاق بشأن الحد الأدنى للأجور.

ونشرت الرابطة بيان قائلة: “الالتزام والجهود المتكررة التي بذلتها الأندية خلال عملية التفاوض ساهمت بشكل أساسي في تحقيق سيناريو السلام الذي تشتد الحاجة إليه دون إغفال استدامة المنافسة”.

وتابعت الرابطة: “السيناريو الذي نأمل أن يمهد الطريق لبقية المؤسسات التي تشكل جزءا من الرياضة الإسبانية ويسمح لمشروع كرة القدم الاحترافية للسيدات بالمضي قدما”.

وكان اللاعبات قد أضربن في بداية الشهر الحالي قبل أول مباراتين في الموسم بعد فشلهن في التوصل إلى اتفاق مع رابطة الدوري بشأن شروط وأجور أفضل.

وتبين أن الإضراب لم يكن مرتبطا بالضجة التي أثيرت بشأن لويس روبياليس رئيس الاتحاد المحلي الذي استقال من منصبه هذا الأسبوع وسط إدانات واسعة لقبلته على شفاه اللاعبة الإسبانية جيني إيرموسو خلال حفل توزيع الميداليات بعد فوز منتخب إسبانيا بكأس العالم الشهر الماضي.

ووقع الطرفان اتفاقا للمواسم الثلاثة المقبلة، يضمن حدا أدنى للراتب يبلغ 21 ألف يورو (22550 دولارا) للموسم الحالي مع إمكانية ارتفاعه إلى 23 ألف يورو اعتمادا على زيادة الدخل التجاري.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الأجور الدوري الإسباني

إقرأ أيضاً:

فاجعة تهز الجزائر.. غرق أم وأطفالها الأربعة خلال هجرتهم إلى إسبانيا (صور)

فجع الشارع الجزائري بوفاة مواطنة وأربعة من أبنائها غرقا، خلال هجرتهم غير الشرعية نحو إسبانيا.

وعثرت قوات خفر السواحل في ولاية مستغانم غربي الجزائر على جثث أم وأربعة من أطفالها، بعد انقلاب القارب "حرقة" الذي كان يقلهم نحو سواحل إسبانيا.

وتأتي هذه الفاجعة بعد أيام من فاجعة أخرى، حيث توفي 28 شخصا عقب غرق قارب في ولاية بمورداس شمالي وسط الجزائر.

وكانت منظمة "كامنندو فرونتيراس" غير الحكومية كشفت أن عام 2024 سجل رقما قياسيا جديدا في عدد الوفيات المرتبطة بالهجرة غير الشرعية عبر البحر المتوسط، حيث لقي 10,457 شخصا حتفهم أثناء محاولتهم الوصول إلى السواحل الإسبانية من أفريقيا، بمعدل 30 وفاة يوميا، ما يجعله العام الأكثر دموية في تاريخ هذه الظاهرة.

وأوضح التقرير أن الطريق البحري، الذي يربط بين الجزائر والسواحل الإسبانية الشرقية، الممتد من ألميريا إلى فالنسيا، مرورا بأليكانتي وحتى جزر البليار، شهد وحده وفاة 517 شخصا عام 2024، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 19% مقارنة بالعام السابق.

وأفاد التقرير بأن الطريق الجزائري أصبح ثاني أكثر الطرق دموية بعد الطريق الأطلسي المؤدي إلى جزر الكناري، والذي شهد وفاة 9,757 شخصا.

مقالات مشابهة

  • اليوم.. «تعليم الشيوخ» تبحث إلغاء التنسيق الداخلي في الجامعات الخاصة والأهلية لطلاب الثانوية
  • خلال أيام.. الحكم على ترامب في قضية "الممثلة الإباحية"
  • فضل الله: ما جرى يثبت مرة أخرى صوابية الخيار الذي نلتزمه
  • البيت الأبيض: التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة لا يزال ممكنا
  • بعد قرار الحكومة بشأن ضريبة المحمول المستورد.. ما الهواتف التي تصنع في مصر؟
  • قرار عاجل من رابطة الأندية بشأن مودرن سبورت بسبب مخالفة لوائح الأجانب
  • فاجعة تهز الجزائر.. غرق أم وأطفالها الأربعة خلال هجرتهم إلى إسبانيا (صور)
  • موقف منتخب مصر من المشاركة في كأس العرب.. ومفاجأة بشأن أمم إفريقيا 2025
  • إضراب موردي القات في مأرب يشل الأسواق احتجاجًا على زيادة الضرائب
  • حتعرف عليك كام.. الكشف عن الهواتف التي دخلت مصر بطريقة غير شرعية