وقف إطلاق النار في المخيم يبدأ سريانه عند الساعة السادسة مساءً

أعلن المكتب الإعلامي لرئيس مجلس النواب اللبناني نبيه برّي عن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في نخيم عين الحلوة، نجاح المساعي التي بذلها بري لوقف الاشتباكات.

اقرأ أيضاً : مراسلة "رؤيا": قتيلان إثر اشتداد الاشتباكات المسلحة في مخيم عين الحلوة

وأضاف بين للمكتب الإعلامي أنه تم التوصّل إلى وقف لإطلاق النار في المخيم يبدأ سريانه عند الساعة السادسة مساءً.

والتفى بري في وقت سابق الخميس، عضو اللجنتَين التنفيذية لمنظمة "التحرير الفلسطينية" والمركزية لحركة "فتح"، والمشرف على الساحة اللبنانية، عزام الأحمد، بحضور سفير فلسطين أشرف دبّور ومسؤول الملف الفلسطيني في حركة "أمل" محمد الجباوي.

وبقيت الاشتباكات مستمرة بشكل متقطع، تشتد حينا وتخبو احيانا بعدما عنفت فجرا حيث استخدمت كافة أنواع الأسلحة الرشاشة، الى جانب القذائف حيث لوحظ استخدام القنابل المضيئة ليلا للمرة الأولى.

وتركزت الاشتباكات على محور حطين – جبل الحليب، والبركسات – بستان القدس – الطوارىء، واسفرت في حصيلة أولية عن سقوط 7 قتلى واكثر من 37 جريحا توزعوا بين مستشفيات الهمشري (7 قتلى و14 جريحا) ، الراعي (قتيل و5 جرحى) والنداء الانساني (18 جريحا).

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: لبنان بيروت مخيم عين الحلوة اشتباكات مسلحة

إقرأ أيضاً:

استمرار الانفجارات في رفح رغم وقف إطلاق النار

في ظل استمرار حالة التوتر في قطاع غزة، شهدت مدينة رفح سلسلة انفجارات مدوية، مما أثار حالة من القلق والجدل حول طبيعة هذه التفجيرات ومصدرها.  

تعددت الروايات بشأن أسباب هذه الانفجارات، حيث أرجعت وسائل الإعلام الإسرائيلية الأمر إلى مناورات لسلاح الجو، مشيرة إلى أن دوي الانفجارات في رفح ناجم عن تدريبات عسكرية.  

في المقابل، ذكرت وسائل الإعلام الفلسطينية أن طائرات الاستطلاع الإسرائيلية كثّفت تحليقها فوق رفح، مما زاد من المخاوف بشأن تصعيد عسكري محتمل.  

أما على المستوى العربي، فقد أفادت تقارير بأن دوي الانفجارات جاء عقب إطلاق صاروخ من قطاع غزة باتجاه المناطق الإسرائيلية، الأمر الذي يفتح الباب أمام احتمالية رد عسكري إسرائيلي رغم سريان وقف إطلاق النار.  

يأتي هذا التصعيد وسط هدنة قائمة، مما يثير تساؤلات حول مدى استدامة وقف إطلاق النار وإمكانية انهياره في أي لحظة.

 وبينما يتابع المجتمع الدولي تطورات الأوضاع بقلق، يبقى المدنيون في غزة، وخصوصًا في رفح، في حالة خوف دائم من عودة المواجهات.  

لا تزال الصورة غير واضحة بالكامل، لكن ما هو مؤكد أن قطاع غزة يعيش توترًا متزايدًا، وسط غياب حلول دبلوماسية تضع حدًا للتصعيد المستمر.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تشترط إطلاق سراح الرهائن الأحياء لاستمرار تدفق المساعدات إلى غزة
  • استمرار الاشتباكات بين حزب العمال الكردستاني والجيش التركي رغم دعوات أوجلان لحل الحزب
  • إعلام فلسطيني: سماع دوي إطلاق نار في مخيم نور شمس شرق طولكرم
  • ترامب: قرار وقف إطلاق النار فى غزة يجب أن تتخذه إسرائيل
  • الهلال الأحمر الفلسطيني: استشهاد صغير برصاص الاحتلال في مدينة قلقيلية
  • محافظ جنين: الاحتلال يخطط للبقاء فترة طويلة في المخيم
  • استمرار الانفجارات في رفح رغم وقف إطلاق النار
  • مصدر إسرائيلي يوضح لـCNN مضمون الاتفاق الجديد مع حماس
  • حماس تعلن التوصل لاتفاق بشأن الأسرى الفلسطينيين
  • "حماس": التوصل لاتفاق لحل أزمة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين