الوطن:
2024-11-19@01:31:05 GMT

حملة لتطهير النيل من المخلفات والحشائش الضارة في أسوان

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

حملة لتطهير النيل من المخلفات والحشائش الضارة في أسوان

في إطار تنفيذ مبادرة «أسوان العلم الأخضر»، أطلق اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، المرحلة الرابعة من حملة تنظيف وتطهير نهر النيل من المخلفات والحشائش للحفاظ على البيئة، بمشاركة عدد من أبناء المحافظة السياحية.

وتعد هذه المبادرة جزءًا من جهود الحفاظ على البيئة وحماية الموارد الطبيعية في أسوان، حيث أشاد اللواء عطية بالمبادرة التي تهدف لإبراز الجمال الحضاري والطبيعي لأسوان، باعتبارها واحدة من أفضل المشاتي العالمية.

إطلاق المبادرة بحضور القيادات التنفيذية

وحضر عدد من القيادات التنفيذية إطلاق فعاليات المبادرة، وشهد حفل إطلاق المرحلة الرابعة كل من المهندسة أسماء محمود، مدير عام البيئة بالمحافظة، والمهندس سيد مدني، رئيس مركز ومدينة أسوان، بمشاركة شباب وفتيات الجمعية المصرية للتنمية المتكاملة، وشركة كيما، وهيئة بلان إنترناشيونال.

تهدف إلى الحفاظ على البيئة وحماية نهر النيل

وحرص اللواء عطية، على توزيع الأدوات والمعدات التي تحتاجها الفرق المشاركة في الحملة، لتشجيع الشباب والفتيات على تنفيذ المهام بشكل يحقق أهداف الحملة، لتقليل الأعباء البيئية السلبية، وحماية نهر النيل من التلوث والملوثات الضارة.

مبادرة أسوان العلم الأخضر 

يذكر أن مبادرة «أسوان العلم الأخضر» تأتي بالتوازي مع المبادرة الرئاسية لزراعة 100 مليون شجرة، حيث يتم زراعة الأشجار المثمرة وأشجار الظل في الشوارع الرئيسية والداخلية والحدائق العامة والمتنزهات، بمختلف مدن ومراكز المحافظة.

وتهدف هذه الجهود إلى إحداث تحسين البيئة، وتوفير الظل والجمالية البصرية للمناطق العامة في أسوان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسوان محافظة أسوان الزراعة الأشجار المثمرة

إقرأ أيضاً:

مجلس الأمن يصوت لوقف إطلاق النار وحماية المدنيين في السودان

يدعو مشروع القرار الطرفين إلى التنفيذ الكامل للالتزامات التي تم التعهد بها عام 2023 لحماية المدنيين، ووقف ومنع العنف الجنسي المرتبط بالصراع، والسماح بوصول إنساني سريع وآمن.

التغيير: وكالات

يناقش مجلس الأمن الدولي اليوم الاثنين، مشروع قرار يدعو إلى إنهاء فوري للأعمال العدائية في السودان وحماية المدنيين والسماح بوصول آمن للمساعدات الإنسانية من دون قيود.

ويتضمن مشروع القرار الذي أعدته كل من بريطانيا وسيراليون دعوة الأطراف إلى “وقف الأعمال العدائية على الفور والانخراط، بحسن نية، في حوار للاتفاق على خطوات لتهدئة الصراع بهدف الاتفاق بشكل عاجل على وقف إطلاق النار على الصعيد الوطني”.

كما يدعو الطرفين إلى “التنفيذ الكامل للالتزامات التي تم التعهد بها عام 2023 لحماية المدنيين، ووقف ومنع العنف الجنسي المرتبط بالصراع، والسماح بوصول إنساني سريع وآمن ومن دون عوائق إلى السودان وفي جميع أنحائه”.

تجنب التدخل الخارجي

ويدعو المشروع أيضا الدول الأعضاء إلى تجنب أي “تدخل خارجي يثير الصراع وعدم الاستقرار ويحث جميع الأطراف على احترام الحظر المفروض على نقل الأسلحة إلى دارفور”.

ويطلب مشروع القرار من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش النظر في نظام محتمل “للمراقبة والتحقق من وقف إطلاق النار”.

وقالت وزارة الخارجية البريطانية إن بريطانيا ستسعى للحصول على دعم من أعضاء آخرين في مجلس الأمن بشأن مطالبتها بأن يوقف طرفا الصراع في السودان الأعمال القتالية ويسمحا بتسليم المساعدات.

ومع تولي بريطانيا الرئاسة الدورية للمجلس، من المقرر أن يرأس وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي التصويت على مشروع القرار، وذكر بيان صادر عن وزارته أن لامي سيقول “إن المملكة المتحدة لن تترك السودان للنسيان أبدا” وسيعلن مضاعفة مساعدات بريطانيا إلى 285 مليون دولار.

ووعد وزير الخارجية البريطاني “بالضغط من أجل قرار يضمن حماية المدنيين ومرور المساعدات من دون قيود”.

شعور بالثقة

ونقلت وكالة فرانس برس عن عديد من الدبلوماسيين في الأمم المتحدة القول إنهم يشعرون بالثقة باعتماد النص، وقال أحد الدبلوماسيين إنه خلال المفاوضات حول المسودة، بدت روسيا “أكثر انحيازا بشكل واضح” إلى جانب الجيش السوداني.

وسبق أن اتهم السودان الإمارات العربية المتحدة بتزويد قوات الدعم السريع بالأسلحة، وهي التهمة التي رفضتها أبو ظبي.

ويقول المراقبون إنه إذا تم تبني القرار، فإنه لا يزال من غير الواضح ما التأثير الفعلي الذي قد يحدثه، مستشهدين في ذلك بقرار مجلس الأمن الصادر في مارس العام الماضي الذي دعا إلى وقف إطلاق النار “الفوري” خلال شهر رمضان، والذي لم يكن له تأثير يذكر.

كما سبق أن طلب المجلس في يوليو من قوات الدعم السريع إنهاء “حصارها” على مدينة الفاشر، حيث حوصر الآلاف من المدنيين، وكان غير فعال بالمثل.

واندلع صراع على السلطة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في أبريل 2023 قبل انتقال مزمع إلى الحكم المدني، مما أدى الصراع بحياة عشرات الآلاف من الأشخاص وشرد أكثر من 11 مليون شخص، بما في ذلك 3.1 ملايين فروا من البلاد، وفقا لأرقام الأمم المتحدة. التي ذكرت أن 26 مليون شخص في السودان يواجهون نقصا حادا في الغذاء.

الوسومآثار الحرب في السودان حماية المدنيين مجلس الأمن الدولى وقف الحرب

مقالات مشابهة

  • الجيزاوي: إطلاق مبادرة سفراء جامعة بنها للتنمية المستدامة والمناخ
  • إطلاق مبادرة سفراء جامعة بنها للتنمية المستدامة والمناخ
  • "الجيزاوي": إطلاق مبادرة سفراء جامعة بنها للتنمية المستدامة والمناخ
  • مجلس الأمن يصوت لوقف إطلاق النار وحماية المدنيين في السودان
  • أستاذ تغير مناخ: مصر تقود ثورة كبيرة في مجال الحفاظ على البيئة
  • أسوان .. حملة لإزالة ورفع الإشغالات بالسوق السياحى القديم .. صور
  • ضبط وتحرير1000حالة إشغال ومصادرة المضبوطات فى حملة بالسيل بأسوان.. شاهد
  • حملة مكبرة لرفع الإشغالات بالسوق السياحي بأسوان
  • وزارتا البيئة والتنمية المحلية تسلمان المدفن الصحى بسوهاج
  • حملة لتحسين البيئة بحي الجناين وشارع البساتين بمدينة موط بالوادي الجديد