وزير الخارجية: اهتمام فرنسي كبير بالحضارة الفرعونية ونتطلع لزيارة ماكرون للقاهرة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
قال السفير سامح شكري، وزير الخارجية، إن هناك توافق في الرؤى بين مصر وفرنسا من أجل الوصول إلى حل المشكلات التي تواجه المنطقة، مؤكدًا على اهتمام مصر وتطلعها الكامل لتعزيز وتوثيق التعاون مع فرنسا في القطاع الثقافي والتعليمي، كما أن المشاورات ستكون مستمرة بين البلدين.
وأعرب شكري، خلال مؤتمر صحفي مع نظيرته الفرنسية عرضته قناة «إكسترا نيوز»، أن مصر تتطلع لزيارة رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون إلى مصر، وذلك لاستمرار وتيرة الاتصالات على المستويات كافة، وهي تعطي زخمًا وتدفع إلى المزيد من التعاون واستكشاف مجالات تخدم مصلحة البلدين.
وأكد وزير الخارجية، أنه على مستوى الثقافة بين البلدين، هناك اهتمام فرنسي كبير بالحضارة الفرعونية، كذلك اهتمام مصر بالثقافة الفرنسية، ووجود مراكز التعليم الفرنسية في مصر، كلها روابط نعمل على تعزيزها وتنميتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفير سامح شكري وزير الخارجية مصر وفرنسا فرنسا الحضارة الفرعونية
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد يهنئ هاتفيا وزير الخارجية الأمريكي ويبحثان تعزيز العلاقات الإستراتيجية بين البلدين
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية ، خلال اتصال هاتفي اليوم، مع معالي ماركو روبيو وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية ، العلاقات الإستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها في المجالات كافة بما يخدم مصالحهما المتبادلة.
وهنأ سموه معالي ماركو روبيو، بمناسبه تعيينه وزيرا للخارجية في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمنى له التوفيق والنجاح في مهام عمله.
كما أعرب سموه عن تطلعه للعمل مع معاليه، بما يعزز أواصر علاقات الصداقة والتعاون الإستراتيجي بين البلدين، ويسهم في إرساء السلام والاستقرار في المنطقة ويدعم السلم والأمن الدوليين.
وأشار سموه إلى أن العلاقات الإستراتيجية بين دولة الإمارات والولايات المتحدة الأمريكية ديناميكية ومتطورة، وترتكز على تاريخ طويل من التعاون الوثيق والبناء، الذي يخدم مصالح وأهداف البلدين المشتركة، ويدعم جهود التنمية والازدهار لشعبيهما.
كما استعرض الجانبان، خلال الاتصال الهاتفي، مجمل الأوضاع في المنطقة والتطورات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز الجهود المبذولة لمكافحة التطرف والكراهية، ونشر قيم التسامح والتعايش، ودعم مسار السلام والاستقرار والتنمية في المجتمعات.