إصابة سياسي بارز جراء انفجار في باكستان
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
ذكرت قناة "جيو" التلفزيونية الباكستانية أن المتحدث باسم "الحركة الديمقراطية الباكستانية"، التحالف الحاكم السابق في باكستان، حافظ حمد الله، أصيب بجروح جراء انفجار على جانب الطريق بالقرب من سيارته، في منطقة ماستونغ بإقليم بلوشستان جنوب غرب باكستان.
وقالت القناة إن الانفجار أسفر عن إصابة عدة أشخاص آخرين، فيما أصيب حمد الله بجروح طفيفة، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء.
Quetta: 11 people including JUI(F) leader and PDM spokesperson Hafiz Hamdullah were injured as a result of an explosion in Mastung near Quetta.#Hafizhamdullah #mastung #blast #explosions #Quetta #injured #TrendingNews pic.twitter.com/V10kA1yZ6z
— Voiceup Pakistan (@VoiceupPakistan) September 14, 2023يشار إلى أن تحالف "الحركة الديمقراطية الباكستانية"، الذي يتألف من عدة أحزاب، أطاح برئيس الوزراء السابق عمران خان من السلطة من خلال تصويت برلماني على حجب الثقة عن حكومته في أبريل(نيسان) .2022
وقام التحالف بتسليم السلطة إلى حكومة مؤقتة في أغسطس (آب) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني باكستان
إقرأ أيضاً:
إصابة 10 جنود في انفجار لقاعدة عسكرية إسرائيلية
أكدت قيادة الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، إصابة 10 جنود بجروحٍ مُتوسطة وطفيفة بعد انفجارٍ مُدوٍ في قاعدة تدريب تابعة له.
اقرأ أيضاً: مصر تنسق لفتح معبر رفح وتنفيذ اتفاق يهدف لتحسين الأوضاع في غزة
وذكر بيان الجيش الإسرائيلي المنشور عبر وسائل إعلام محلية :"أصيب مساء الأربعاء 3 جنود بجروح متوسطة، وسبعة جنود آخرين بجروح طفيفة".
وأضاف أن الحادث وقع نتيجة انفجار سلاح في قاعدة تدريب عسكرية جنوبي إسرائيل.
وتابع: "تم إجلاء الجنود إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي، وتم إخطار ذويهم، والحادث قيد التحقيق"
ويأتي حادث اليوم بعد أقل من يوم من التوصل إلى اتفاقٍ برعاية مصرية يُنهي العدوان على عزة المُستمر منذ 15 شهراً.
وتأمل الأطراف المعنية في أن يضع الاتفاق النهائي حداً للحرب المُستعرة التي أوقعت ما يُقارب 50 ألف شهيد.
وتفتح الحرب على غزة الباب أمام ضرورة مُناقشة سُبل حماية حقوق الإنسان أثناء الحروب.
حقوق المدنيين خلال الحروب تُعتبر جوهر القانون الدولي الإنساني، الذي يسعى إلى حماية الأفراد غير المشاركين في النزاع من آثار الحرب المدمرة. اتفاقيات جنيف لعام 1949 والبروتوكولات الإضافية لها تُعد الإطار الأساسي الذي يحدد هذه الحقوق، حيث تحظر الهجمات المباشرة على المدنيين وتُلزم الأطراف المتنازعة باتخاذ جميع التدابير الممكنة لتجنب إصابتهم، بما في ذلك الامتناع عن استخدام الأسلحة العشوائية أو غير المتناسبة.
كما تفرض القوانين الدولية حماية للبنية التحتية المدنية الأساسية، مثل المدارس والمستشفيات وشبكات المياه، لضمان استمرار الحياة اليومية بأقل قدر ممكن من الاضطراب.
إضافةً إلى ذلك، تنص هذه القوانين على حق المدنيين في الحصول على المساعدات الإنسانية دون عوائق، بما يشمل الغذاء والمأوى والرعاية الطبية. تحظر أيضًا عمليات التهجير القسري والعقوبات الجماعية، وتُلزم الأطراف المتحاربة بالسماح للمنظمات الإنسانية بالوصول إلى المناطق المتضررة. ومع ذلك، تشهد الحروب الحديثة انتهاكات متكررة لهذه الحقوق، حيث يتحمل المدنيون العبء الأكبر من النزاعات المسلحة.
لحماية حقوقهم، يجب تعزيز آليات الرقابة الدولية وضمان محاسبة مرتكبي الانتهاكات أمام المحاكم الدولية. تطبيق هذه المبادئ بشكل صارم ليس مجرد واجب قانوني، بل هو التزام أخلاقي يهدف إلى تخفيف المعاناة الإنسانية في أوقات النزاع.
رحيل صادم لرياضي مصري واتحاد اللعبة يعلن وقف النشاط