الاثنين.. الأعلى للثقافة يطلق مؤتمر "الفكر العربي في عقدين" بدار الأوبرا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يطلق المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي، وبالتعاون مع مؤسسة الفكر العربي برئاسة الدكتور هنري العويط، بحضور الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وتحت رعايتها، التقرير العربي الثاني عشر للتنمية الثقافية تحت عنوان "الفكر العربي في عقدين 2000 – 2020"، وذلك على مدار يومي 18 و19 سبتمبر الحالي، على أن يكون الافتتاح في تمام الساعة الحادية عشرة صباح يوم الإثنين الموافق 18 سبتمبر بالمسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، وتقام باقي الفعاليات بمقر المجلس الأعلى للثقافة.
تستمر فعاليات المؤتمر على مدار يومين يناقش فيهما (3) محاور، وهى: الفكر السياسي العربي في مطلع القرن الحادي عشر، والفكر الاجتماعي العربي في مطلع القرن الحادي عشر، والفكر العربي وآفاقه المستقبلية.
ويأتي برناج المؤتمر كالتالي:
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور هشام عزمي المجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا المصرية دار الأوبرا المصرية الفکر العربی العربی فی
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للآثار: اكتشاف مقبرة ملكية جديدة في أبيدوس
أعلن محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، عن اكتشاف مقبرة ملكية تعود إلى عصر الانتقال الثاني في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج.
ويعتبر هذا الاكتشاف جزءًا من سلسلة من الاكتشافات الأثرية الهامة التي تسلط الضوء على جوانب جديدة من تاريخ مصر القديمة.
مقبرة ملكية جديدة في أبيدوسوأفاد عبد البديع أن أبيدوس كانت تعد من أقدس المواقع الدينية في مصر القديمة، حيث كان الملوك وكبار المسؤولين يزورونها باعتبارها موقعًا مقدسًا.
وأضاف أن المقبرة تم العثور عليها في تل بناويط، الواقع في مركز المراغة شمال أبيدوس، وهو موقع تم الحفاظ عليه بشكل جيد بفضل المقام الحديث الذي يحميه من عمليات النهب والسرقة.
وأوضح عبد البديع أن هذا الاكتشاف يعكس تطور العقيدة الدينية والممارسات الجنائزية في مصر القديمة.
كما أكد أن بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار ستواصل أعمال البحث والدراسة لتحديد التاريخ الدقيق للمقبرة الملكية المكتشفة.
وأشار عبد البديع إلى أن هذه الاكتشافات تقدم معلومات جديدة حول فترة تاريخية شهدت عدم توحيد مصر، حيث حكمت البلاد عدة أسر ملكية من مناطق مختلفة.
كما تميزت المقابر الملكية في أبيدوس بتصميماتها الفريدة التي تميزها عن بقية المقابر في مصر.