قال رئيس حكومة الوحدة الوطنية في ليبيا، عبد الحميد الدبيبة، الخميس، إن الأولوية الآن هي الاهتمام بأهالي الضحايا في مدينة درنة وغيرها من المناطق المنكوبة، مشيرا إلى إنقاذ المئات في المدينة.

جاءت تصريحات عبد الحميد الدبيبة خلال اجتماع عقده لمتابعة أوضاع السدود مع وزارة الموارد المائية، علما بأن السدين المنهارين كانا من أسباب الكارثة في درنة، حيث لقي الآلاف مصرعهم.

وأدلى الدبيبة بالتصريحات التالية خلال الاجتماع:

الإهمال الحاصل في السدود بالبلاد سببه الأوضاع السياسية والأمنية على مدار السنوات الماضية.  هناك مشكلة تتعلق بالسدود ونريد حلا جذريا لها في مختلف مناطق البلاد. اكتشفنا أن عقود صيانة السدود لم تُستكمل.  فرق الإنقاذ الليبية تتمكن من إنقاذ 300 مفقود من بينهم 13 طفلا. نريد الاهتمام بأهالي الضحايا في درنة والمناطق المنكوبة الأخرى أولا.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات عبد الحميد الدبيبة درنة أخبار ليبيا عبد الحميد الدبيبة السدود عبد الحميد الدبيبة درنة ملف ليبيا

إقرأ أيضاً:

«الضحايا العشرة» في الدوري السعودي!

 
معتز الشامي (أبوظبي) 

أخبار ذات صلة 20 مليون يورو قيمة صفقات «الميركاتو الشتوي» في «أدنوك للمحترفين» «كبار المواطنين» في «ديربي» النصر والوصل


شهد الموسم الحالي للدوري السعودي لكرة القدم العديد من التغييرات في الأجهزة الفنية، ضحيتها 10 مدربين، بعد إقالتهم من مناصبهم، بسبب تراجع النتائج، أو قرارات شخصية إدارية لأسباب أخرى، في حين استمر 8 مدربين آخرين مع أنديتهم، قبل «الجولة الـ20».
وكان آخر الراحلين في «المقالين» العشرة، الإنجليزي ستيفن جيرارد مدرب الاتفاق، بعد فشل الفريق في تحقيق نتائج إيجابية، حيث قاد الفريق في 12 مباراة، فاز في 3 منها فقط، كما قرر التعاون إنهاء عقد المدرب الأرجنتيني أروابارينا بعد 10 مباريات، حيث حقق الفريق 3 انتصارات و5 هزائم وتعادلين.
أما باقي التغييرات الفنية، فبدأت بإقالة البرتغالي لويس كاسترو من تدريب النصر، في بداية الموسم بعد تراجع النتائج، بعدما قاد الفريق في 54 مباراة، محققاً 36 فوزاً، و9 تعادلات، و9 هزائم، والتعاقد مع الإيطالي ستيفانو بيولي خلفاً له.
وغادر البرتغالي باولو دوارتي منصبه في الخلود بسبب ظروف شخصية، بعد أن قاد الفريق في 7 مباريات، فاز في واحدة، وتعادل في أخرى، وتعرض لخمس هزائم، وتولى الجزائري نور الدين بن ذكري المهمة، كما أقال الوحدة الألماني جوزيف زينباور، بعد نتائج سلبية، حيث حقق 3 انتصارات، و3 تعادلات، في 15 مباراة، والتعاقد مع الأوروجوياني دانيال كارينيو بعد رحيله عن الفريق في 2020.
كما تم إنهاء عقد السويدي ينس جوستافسون من الفتح، وتعيين البرتغالي جوزيه جوميز خلفاً له.
فيما أقيل اليوناني كريستوس كونتيس من الفيحاء، بعد قيادته الفريق في 15 مباراة، وتعيين اليوناني أليكساندروس تزيوليس، قبل التعاقد مع البرتغالي بيدرو إيمانويل.
وغادر الروماني كوزمين كونترا منصبه في ضمك، بحثاً عن تحدٍ جديد، ليحل محله البوسني سيرجي ياكيروفيتش، وفي العروبة، غادر ألفارو باتشيكو في يناير، وتم تعيين المدرب عدنان حمد بدلاً منه، وقرر الشباب إنهاء تعاقده مع البرتغالي فيتور بيريرا، حيث فسخ العقد، وانتقل إلى وولفرهامبتون الإنجليزي.

مقالات مشابهة

  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 2.416 سلة غذائية في مدينة درنة بليبيا
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 2.416 سلة غذائية في درنة بليبيا
  • محافظ كفر الشيخ يلتقي بأهالي قرى دسوق
  • «الضحايا العشرة» في الدوري السعودي!
  • الأقوى منذ 64 عامًا.. زلزال عنيف يضرب إثيوبيا ومخاوف من انهيار أحد السدود -تفاصيل
  • بهذه الخطوات يمكن إصدار بطاقة هوية بدل مفقود إلكترونيًا عبر أبشر
  • "معاريف" تكشف عن دور سلاح البحرية الإسرائيلية بحرب غزة وأهم عملياتها
  • مدرب مودرن سبورت: ما دار بيني وبين عبد الحميد بسيوني عتاب أخوي
  • من بينهم 14 طفلا.. طائرة عسكرية إيطالية تنقل 45 فلسطينيا بحاجة إلى تلقي العلاج
  • وزير الفلاحة يرسم صورة قاتمة على الوضعية المائية المؤثرة على النشاط الفلاحي بالمغرب