"مصر الخير" توفر المستلزمات الدراسة للطلاب الغير قادرين لعام 2023 -2024
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تسعى مؤسسة مصر الخير، خلال العام الدراسي الجديد 2023 -2024 لاستمرارية الإتاحة التعليمية لكافة الطلاب من خلال تجهيزهم بكل ما يحتاجونه طوال العام من أدوات ومستلزمات دراسية، وشمل ذلك إطلاق حملة "العودة للمدارس"، والتي تستهدف من خلالها المؤسسة تقديم كافة أوجه الدعم للطلاب.
وقال الدكتور وليد أحمد مدير أول التعليم بمؤسسة مصر الخير، ومدير حملة العودة للمدارس، إن مخطط المؤسسة لبداية العام الدراسي والمقرر له 30 سبتمبر الجاري، يشمل إطلاق حملة "العودة للمدارس"من أجل حث المتبرعين لدعم الطلاب المستحقين وتجهيزهم للانتظام في الدراسة، من باب الزكاة والصدقة الجارية للمتبرعين، موضحا أن أسهم التبرع تبدأ من 200 حتى 1000 جنيه بحسب قدرة المتبرع.
وأعلن مدير أول التعليم بمؤسسة مصر الخير، وجود 5 منتجات للحملة وهم: "الشنطة المدرسية، مصروفات التعليم، الزي المدرسي للتلاميذ، علم ينتفع به، تطوير المدارس".
وعن تفاصيل حملة التعليم، أوضح الدكتور وليد أحمد، أن سهم التبرع بالشنطة المدرسية يبلغ قيمته 350 جنيه، والذي يستهدف الطلاب غير القادرين من طلاب التعليم الأساسي والتعليم المجتمعي.
وأضاف أن سهم علم ينتفع به يبلغ قيمته 200 جنيه، ويستهدف بع دعم العملية التعليمية للطلاب غير القادرين من المنح الدراسية وابن السبيل.
ونوه مدير حملة العودة للمدارس، أن سهم مصروفات التعليم 400 جنيه، ويستهدف دعم العملية التعليمية لطلاب مدارس التعليم المجتمعي.
وعن التبرع بالملابس الشتوية للطلاب، أوضح الدكتور وليد أحمد، أن سهم الملابس الشتوية لمن يرغب في التبرع يبلغ ١٠٠ جنيه، وسهم جاكيت أطفال يبلغ 500 جنيه، فيما يحصل الطالب المستحق على كوبون ملابس قيمته ١٠٠٠ جنيه يستطيع أن يشتري به الملابس التي يحتاجها من المراكز التجارية التي تتعاون معها مؤسسة مصر الخير، والمنتشرة في كافة أنحاء الجمهورية.
وأشار إلى سهم تطوير المدارس، والذي يبلغ 500 جنيه بمتوسط 133 ألف جنيه والذي يستهدف إعادة البنية التعليمية وتأهيل البيئة التعليمية لمدارس التعليم المجتمعي.
و دعا مدير حملة " العودة للمدارس، إلى مشاركة كافة فئات المجتمع المصري للمشاركة في الحملة لما تقوم به من رسم ابتسامة على وجه أطفالنا، وإدخال الفرحة في قلوب أسرهم في كافة محافظات الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر الخير مؤسسة مصر الخير العام الدراسى الجديد العودة للمدارس العودة للمدارس مصر الخیر
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم: انضباط المنظومة التعليمية بمدارس الشرقية يعكس الجهود المبذولة في تطوير المنظومة
استكمالا لجولته التفقدية بمدارس محافظة الشرقية، قام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بزيارة مدرسة "صلاح الدين الثانوية بنين" التابعة بإدارة مشتول السوق التعليمية والتى تضم عدد ٦٢٧ طالبًا.
وحرص وزير التربية والتعليم والتعليم الفني محمد عبد اللطيف خلال تفقده احدى فصول الصف الأول الثانوي على اجراء حوار أبوي مع الطلاب حول طموحاتهم العلمية، ومدى استيعابهم للدروس داخل الفصل.
كما أطلع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على كشاكيل الحصة والواجبات المدرسية، موجهًا الطلاب بالتركيز على مجال علوم الحاسب باعتبارها لغة العصر ومهن المستقبل.
وفى ختام جولته، أثنى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على مستوى المنظومة التعليمية بالمحافظة وانضباطها، كما أثنى على مستوى الطلاب العلمي، مؤكدًا أن هذا يعكس الجهود المبذولة من قبل المعلمين والإدارة المدرسية في مختلف المدارس لتطوير العملية التعليمية.
وبدأ محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، صباح اليوم، جولة مفاجئة بعدد من مدارس محافظة الشرقية.
تأتي هذه الجولة المفاجئة، في إطار جولاته الميدانية المستمرة لمتابعة انتظام سير العملية التعليمية، والوقوف على مدى تنفيذ التعليمات والقرارات المنظمة للعملية التعليمية، والتأكد من توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب.
ويحرص وزير التربية والتعليم خلال جولاته المفاجئة، على التأكد من انتظام الدراسة داخل الفصول الدراسية، ومستوى الانضباط العام، وكثافة الحضور الطلابي، كما اطلاع على كراسات الواجبات والحصة.
كما يتابع وزير التربية والتعليم، خلال جولاته المفاجئة ، أداء الطلاب والطالبات، ويطلع على كراسات الواجبات والحصة، ودفاتر المعلمين، وسجلات الدرجات.
ويطلع وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على دفاتر المعلمين وسجلات الحضور والمواظبة.
ويشدد وزير التربية والتعليم خلال جولاته على أهمية ارتفاع نسبة الحضور، وتفعيل القواعد المنظمة للغياب، بما يضمن الجدية والانضباط ، كما يشدد على ضرورة متابعة أداء الطلاب وتقديم الدعم اللازم لضمان التحصيل الدراسى الجيد.
ويؤكد وزير التربية والتعليم، دائما حرص الوزارة على متابعة سير العملية التعليمية عن كثب وضمان أن يتلقى الطلاب التعليم بأسلوب يحقق لهم الفائدة والتحصيل الدراسى، وضمان تقديم تعليم ذو جودة عالية وتحقيق الاستقرار في المدارس، بالإضافة إلى دعم الجهود المبذولة من قبل المعلمين في سبيل الوصول إلى أعلى مستويات الأداء المهنى والإدارى.