وكالة سوا الإخبارية:
2025-03-16@10:17:53 GMT

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023 – تغيير الساعة هو حدث يحدث بشكل دوري في العديد من البلدان حول العالم، ويتمثل في تعديل عقارب الساعة لزيادة أو نقصان ساعة واحدة على الأقل في الوقت المحلي، يتم ذلك عادة في فصلي الصيف والشتاء بهدف استغلال الضوء الطبيعي بشكل أفضل وتوفير الطاقة

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023 هو حدث ينتظره الكثيرون في العديد من البلدان حول العالم، إنه لحظة تمثل تحولًا في مفهوم الزمن والتوقيت، حيث يتم تعديل عقارب الساعة للخلف بمقدار ساعة واحدة عندما يقترب فصل الشتاء.

ويبحث الكثير من الناس حول العالم، عن موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي، لذلك سوف توضح لكم وكالة سوا الإخبارية موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023

حيث يُعد موعد تغير الساعة للتوقيت الشتوي جزءًا من استراتيجية توفير الطاقة التي تهدف إلى تقليل استهلاك الكهرباء والإضاءة الاصطناعية خلال الأشهر الباردة والمظلمة، بالقيام بذلك، يمكن للدول تحقيق توفير كبير في الطاقة والمساهمة في حماية البيئة.

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023


 

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023، يأتي مع تغيير فصول السنة، حيث يتميز التوقيت الشتوي بتأخير عقارب الساعة في فصل الشتاء بالمقارنة مع التوقيت الصيفي، وهذا التغيير يأتي بهدف تحقيق التوازن بين إضاءة النهار واحتياجات الإضاءة واستهلاك الطاقة خلال مختلف ساعات اليوم، فمن المتوقع أن يتم تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023، يوم الجمعة الموافق 27 أكتوبر 2023.

يُشير إلى أن التوقيت الصيفي لعام 2023 تم تنفيذه في شهر إبريل الماضي بزيادة ساعة واحدة في فترة النهار، وتم تحديد فترة التوقيت الصيفي لتستمر لمدة 6 أشهر، حيث من المقرر أن ينتهي التوقيت الصيفي في نهاية شهر أكتوبر 2023.

من هو صاحب فكرة تغير الوقت الصيفي والشتوي؟

فكرة التوقيت الصيفي نسبت إلى الأمريكي بنجامين فرانكلين الذي كان أول من طرح هذه الفكرة في عام 1784، ومع ذلك، لم تلقى هذه الفكرة جدية كبيرة حتى بداية القرن العشرين، في ذلك الوقت، قام البريطاني ويليام ويلت بترويج فكرة التوقيت الصيفي وعمل جاهداً لإقناع الجمهور والحكومة بأهميتها، وفي عام 1909، تم تقديم مشروع قانون للبرلمان البريطاني يتعلق بالتوقيت الصيفي، لكنه تم رفضه.

تم تنفيذ فكرة التوقيت الصيفي لأول مرة خلال الحرب العالمية الأولى نتيجة للظروف الاستثنائية وحاجة البلدان المتحاربة إلى توفير الطاقة، وكانت ألمانيا أول بلد أعلنت تطبيق التوقيت الصيفي، وبعد ذلك، قررت بريطانيا اتباع هذا النموذج بسرعة لتوفير الطاقة أيضًا.

مميزات التوقيت الشتوي

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023، التوقيت الشتوي يأتي مع العديد من المميزات والفوائد، ومن بين أهم هذه المميزات:

توفير الطاقة: يُعتقد أن التوقيت الشتوي يساهم في توفير الطاقة، حيث يسمح بالاستفادة الأكبر من الضوء الطبيعي خلال فترة النهار، فهذا يقلل من حاجة استخدام الإضاءة الاصطناعية في البيوت والمكاتب، مما يقلل من استهلاك الكهرباء.

زيادة الأمان على الطرق: بتأخير الغروب في فترة العصر، يكون هناك ضوء طبيعي أكثر عندما يكون الناس على الطرق في الساعات الرئيسية، مما يقلل من حوادث الطرق ويزيد من سلامة المشاة والسائقين.

تعزيز النشاط الاقتصادي: يمكن أن يساهم التوقيت الشتوي في زيادة ساعات النهار التي يمكن فيها ممارسة الأعمال والتجارة، مما يعزز النشاط الاقتصادي ويزيد من الفرص التجارية.

موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023، تحسين الصحة: بسبب زيادة الإضاءة الطبيعية في الصباح، يمكن أن يكون للتوقيت الشتوي تأثير إيجابي على صحة الأفراد من خلال تحفيز إفراز هرمونات مثل الميلاتونين وتنظيم الساعة البيولوجية لديهم.

توفير المياه: بسبب زيادة الإضاءة الطبيعية خلال فترة النهار، يمكن أن يساعد التوقيت الشتوي في تقليل استهلاك المياه اللازمة لري الحدائق والمزروعات.

تعزيز النشاط الاجتماعي: يمكن أن يساهم التوقيت الشتوي في زيادة الفرص لممارسة الأنشطة الاجتماعية والترفيهية في الهواء الطلق بعد العمل أو المدرسة نظرًا لزيادة ساعات النهار.

تقليل التعب: قد يساعد التوقيت الشتوي في تقليل التعب والكسل الناتجين عن قلة الضوء الطبيعي في الشتاء، مما يؤدي إلى زيادة الحيوية والنشاط.

إجمالاً، يمكن أن يكون للتوقيت الشتوي تأثير إيجابي على الاقتصاد والبيئة وصحة الأفراد والنمط الحياتي.

بهذا نكون قد وصلنا إلى نهاية المقال، حيث قدمنا لكم موعد تغيير الساعة للتوقيت الشتوي 2023، مميزات التوقيت الشتوي.

المصدر : وكالة سوا- وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: التوقیت الشتوی فی التوقیت الصیفی توفیر الطاقة یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تحت شعار “يد تحمي ويد تبني”.. تدشين موسم الحصاد الشتوي لمحصول القمح بمحافظة الجوف

يمانيون/ الجوف دشنت وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية ممثلة بالمؤسسة العامة لتنمية وإنتاج الحبوب وبالتنسيق مع السلطة المحلية والقطاع الزراعي بمحافظة الجوف والمؤسسة العامة لإكثار البذور، موسم الحصاد الشتوي للقمح للعام 2024 – 2025م، تحت شعار ” يد تحمي ويد تبني”.

وفي التدشين، أشاد وزير الزراعة الدكتور رضوان الرباعي، بجهود المؤسسة العامة لتنمية وإنتاج الحبوب، والسلطة المحلية والقطاع الزراعي بالجوف والجهات الأمنية، والتي أسهمت في إنجاح الموسم الزراعي الحالي.

وأكد أن الموسم تميز بجودة المدخلات الزراعية، حيث كانت البذور أكثر نقاوة وأعلى إنتاجية، مما أدى إلى زيادة الإنتاجية بشكل ملحوظ وبجودة عالية.

وأوضح الوزير الرباعي أن التوسع الزراعي في محافظة الجوف لهذا العام شهد زيادة كبيرة، بلغت المساحات المزروعة 12 ألف هكتار، مقارنة بسبعة آلاف هكتار في الموسم الماضي، بنسبة زيادة تجاوزت 40 بالمائة، متوقعًا أن تكون إنتاجية هذا الموسم أضعاف الإنتاجية السابقة، حيث حققت بعض المزارع زيادة في الإنتاج وصلت إلى ثلاثة أضعاف.

وأشار إلى أن الموسم الحالي سيوفر ما يقارب 160 ألف كيس بذور، أي ما يعادل ثمانية آلاف طن، ستكون ذات جودة عالية، ما سيسهم في تعزيز التوسع بزراعة القمح في محافظة الجوف والمحافظات الأخرى.

واعتبر وزير الزراعة هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا الجهود التي بذلها المزارعون والمستثمرون، ودعم الجهات الأمنية التي وفرت البيئة المناسبة للاستثمار الزراعي، داعيًا جميع الجهات المعنية إلى مواصلة جهود دعم هذا المحصول الاستراتيجي، الذي يُعتبر ركيزة أساسية للأمن الغذائي في اليمن.

ونوه بجهود المزارعين في هذا الجانب، داعيًا إياهم إلى التوسع أكثر في المساحات المزروعة في الموسم المقبل، مؤكدًا دعم أن الوزارة للقطاع الزراعي من خلال توفير البذور المحسنة وخدمات الدعم الفني.

بدوره، عبر محافظ الجوف فيصل بن حيدر عن سعادته لحضور قيادة وزارة الزراعة والثروة السمكية والموارد المائية لتدشين موسم حصاد القمح لموسم 1446هـ في المحافظة.

وثمن جهود مؤسسة الحبوب، ومدير أمن المحافظة، والقطاع الزراعي، والعاملين فيه، مؤكدا أن تحقيق هذا النجاح لم يكن ليتحقق لولا توفير البيئة الآمنة والداعمة للزراعة.

وأكد أن محافظة الجوف ستشهد الموسم الزراعي المقبل توسعا في الزراعة، وسيتم توفير المعدات الزراعية اللازمة لدعم المزارعين، بحسب ما تم الاتفاق عليه في اجتماع سابق مع المحافظين، منوهًا بدور العاملين في مؤسسة الحبوب، ومدير القطاع الزراعي في المحافظة، والعاملين معه، وجهودهم في إنجاح الموسم الزراعي الحالي.

فيما أكد مسؤول قطاع الخدمات الزراعية، ضيف الله شملان، الاهتمام بالبنية التحتية الزراعية، خاصة الخطوط الزراعية، كعامل أساسي لتحقيق التوسع والاستثمار في القطاع الزراعي.

وشدد على التركيز على الخطوط الزراعية، التي تُعد من أهم العوامل التي تهيئ للاستثمار والتوسع الزراعي، داعيًا إلى دعم محافظة الجوف بوحدات شق طرق، لتسهيل حركة المزارعين والمستثمرين، وتوفير الخدمات الأخرى، من كهرباء ومعدات زراعية.

في حين أكد مسؤول قطاع تنمية الإنتاج الزراعي، المهندس سمير الحناني، على الأهمية الاستراتيجية لمحصول القمح، الذي يُعتبر المحصول الأول في اليمن من حيث الاستهلاك والإنتاج.

وعد موسم حصاد القمح في الجوف محطة مهمة لتعزيز الأمن الغذائي لليمن، حيث يستهلك المواطنون ما يقارب ثلاثة ملايين طن قمح سنويا، ويبلغ نصيب الفرد من 100 إلى 115 كيلو جرام في السنة.

وأشاد الحناني بجهود المؤسسة العامة لتنمية وإنتاج الحبوب، ودور السلطة المحلية والجهات الأمنية وقطاع الزراعة، في إنجاح الموسم الزراعي، مبينًا أن السياسة المتبعة هذا العام اعتمدت على تقسيم شراء المحصول وفقًا للإنتاجية، حيث تم شراء المحصول من المزارعين ذوي الإنتاجية الأعلى بسعر أعلى، مما شجع المزارعين على التوسع وزيادة الإنتاجية.

وفي التدشين، اعتبر المدير التنفيذي للمؤسسة العامة لتنمية وإنتاج الحبوب المهندس صلاح المشرقي، تدشين موسم حصاد القمح لهذا العام ثمرة جهود بذلتها المؤسسة بالتعاون مع قطاع الزراعة والجهات المعنية.

وبين أن المؤسسة تحتفي اليوم بإنجاز تم تحقيقه بفضل الله وبجهود العاملين في المؤسسة وقطاع الزراعة، الذين عملوا بجد واجتهاد خلال الموسم الماضي.

وأوضح المشرقي أنه تم خلال هذا الموسم زراعة ما يقارب 12 ألف هكتار، منها ألفان هكتار مخصصة لإنتاج بذور القمح، وحوالي 10 آلاف هكتار مزروعة للمواطنين لإنتاج حبوب القمح، لافتًا إلى أنه بالنسبة للإنتاج، شهد زيادة كبيرة في المساحة المزروعة بنسبة 30 -40 بالمائة مقارنة بالعام الماضي، والأهم أن الإنتاجية زادت بشكل أضعاف مضاعفة.

وقال “المتوقع هذا العام هو الحصول على حوالي 150 ألف كيس من البذور، والتي سيتم زراعتها على مساحة تقدر بـ 40 ألف هكتار، والتي تعتبر أعلى مساحة سيتم الوصول إليها”.

وتطرق إلى أن المؤسسة تعمل على توفير بذور محسنة ونقية وذات جودة عالية، وتتابع الحقول بدقة، خاصة مزارع كبار المزارعين والمستثمرين، من حيث الري، التسميد، المبيدات، المكافحة، والتنقية الحقلية.

وأعلن المدير التنفيذي لمؤسسة الحبوب، عن خطة استراتيجية أعدتها المؤسسة للتوسع في الموسم القادم، تشمل خفض تكاليف الحراثة والحصاد، وتخفيض أسعار بذور القمح لتشجيع المزارعين والمستثمرين، مطالبًا الجهات المعنية بإصلاح الخط الرابط بين الحزم واللبنات، والذي سيشجع من تردد من المستثمرين للاستثمار العام الماضي بسبب حالة الخط.

حضر التدشين، ممثل مجلس إدارة المؤسسة احمد البابلي، ومدير القطاع الزراعي بالجوف مهدي الضمين، ومدير أمن المحافظة العميد محسن الشريف.

مقالات مشابهة

  • موعد تغيير الساعة.. متى يبدأ تطبيق التوقيت الصيفي 2025؟
  • «تقديم الساعة 60 دقيقة».. لماذا قررت الحكومة العودة للتوقيت الصيفي في مصر؟
  • قدم الساعة 60 دقيقة.. لماذا لجأت الحكومة للتوقيت الصيفي؟
  • تقديم الساعة 60 دقيقة رسميًا.. موعد التوقيت الصيفي في مصر 2025
  • استعد لضبط ساعتك.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
  • تحت شعار “يد تحمي ويد تبني”.. تدشين موسم الحصاد الشتوي لمحصول القمح بمحافظة الجوف
  • التوقيت الصيفي .. مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي
  • وداعا للشتاء.. تعرف على موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025 في مصر
  • مواعيد فتح وغلق المحلات والمقاهي بالتوقيت الصيفي
  • تقديم الساعة 60 دقيقة.. موعد تطبيق التوقيت الصيفي 2025