استجابة لحملة الوفد الزراعة : مد صرف الأسمدة الكيماوية بقنا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
صرح المهندس محمد جيلانى وكيل وزارة الزراعة بمحافظة قنا، فى تصريح خاص للوفد، عن موافقة وزارة الزراعة على مد صرف الأسمدة الكيماوية الخاصة بالمحاصيل الصيفية ومن أبرزها محصول قصب السكر، حتى نهاية نهاية شهر سبتمبر الجارى، بعدما كان مقرر اسقاطها منتصف هذا الشهر من كل عام وهو موعد انتهاء موسم المحاصيل الصيفية .
وأضاف وكيل وزارة الزراعة بقنا، ان المديرية بصدد المطالبة بمد اخر لصرف الأسمدة الكيماوية المدعومة للمزارعين، فى حال لم تصل كافة الكميات المطلوبة الخاصة بالمحاصيل الصيفية للمزارعين ، وذلك بهدف حصول جميع الزراع بقنا على مقرراتهم السمادية لمحاصيلهم الصيفية.
وأوضح جيلانى، ان المحافظة و على مدار الايام الماضية استقبلت كميات كبيرة من الأسمدة الكيماوية، جرى توزيعها على الجمعيات الزراعية والشركة المصرية الزراعية، لحل أزمة نقص الأسمدة التى كانت تعانى منها المحافظة، خلال الأسابيع الماضية والناتجة من قلة سيارات الشحن، ونقص الوارد من مصانع الأسمدة للمحافظة بشكلاً عام .
وكانت " الوفد"وخلال الايام الماضية قد أجرت تقريرا مفصلا تناولت فيه نقل معاناة المزارعين خلال رحلة حصولهم على مقرراتهم السمادية، وتحدث التقرير عن تعرض المحافظة بشكلاً عام لازمة نقص حادة فى ألاسمدة الكيماوية المدعومة، ووجود أعداد كبيرة من المزارعين لم يحصلوا على حصصهم من السماد المدعم خاصة مع قرب حلول موعد انتهاء صرف الأسمدة الكيماوية للمحاصيل الصيفية، والذى كان مقرر إسقاطه منتصف سبتمبر الجارى .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسمدة الكيماوية بقنا وكيل وزارة الزراعة قنا
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الشباب يتفقد أنشطة المدارس الصيفية في المتون بالجوف
الثورة نت/..
تفقَّد وكيل وزارة الشباب والرياضة لقطاع الرياضة علي هضبان، عددًا من المدارس الصيفية في محافظة الجوف.
حيث اطلع الوكيل هضبان، ومعه مسؤول قطاع الإرشاد بالمحافظة إسماعيل منيف، ومدير مديرية المتون محمد عافية، ومسؤول التعبئة بالمديرية أبو ذر دهمش، على أنشطة الدورات الصيفية في مدارس معيمرة والمشرب والزكاة والمحزام ومدرسة الجامع الأبيض بسوق الاثنين.
واستمعوا من القائمين على تلك المدارس، إلى شرح عن أنشطة وبرامج المدارس الصيفية، وما يتلقَّاه الطلاب من علوم ومعارف، ومستوى الإقبال على الدورات الصيفية.
وأكد الوكيل هضبان، أهمية الدورات الصيفية في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة والأفكار الهدامة، وإكسابهم المعارف والعلوم النافعة وفي مقدمتها حفظ وتلاوة القرآن الكريم، ومهارات مفيدة وأنشطة متعددة، مشيدًا بالجهود المبذولة من قبل القائمين على هذه المدارس والتفاعل المجتمعي معها.
وحث الملتحقين بالمدارس الصيفية على الاستفادة من برامجها ليكونوا متسلحين بالثقافة القرآنية والعلوم والمعرفة، ومدركين لمسؤولياتهم الدينية والوطنية، وخطورة الحملات الفكرية التضليلية والأفكار الظلامية والثقافات الخاطئة.