(1)
قبل سنوات عدة ، و عندما كنت أشغل منصباً للعلاقات الخارجية بأحد إتحادات القطاع الخاص بشرقي أفريقيا ؛ زارنا وفد خليجي .
بحكم المنصب و عوضاً عن إلمامي ببعض مفردات العربية كنت دليلهم و محدثهم.
الذي أثار إنتباهي ان جوازات بعض اعضاء الوفد صادرة عن جمهورية جزر القمر الإتحادية برغم انهم خليجيون.
علمت لاحقاً بأنهم من البدون أو البلوش الخليجيين الذين دفعت دولتهم اموالاً الي دولة جزر القمر الفقيرة لمنحهم جنسيتها الوطنية ، على ان يظلوا مقيمين بتلك الدولة الخليجية دون إجراءات الإقامة المتبعة مع الآخرين من الإجانب .


ذلك أبلغ صورة عن وضع حقوق الإنسان في منطقة الشرق الأوسط.

من الواضح ان الإتصال المزعوم بين الأخ الراحل محمد حمدان دقلو ، القائد السابق لمليشيا الدعم السريع مع الرئيس الحالي للإتحاد الافريقي - رئيس دولة جزر القمر الإتحادية السيد/ غزالي عثماني أيضا جاء في سياق جوازات البدون و البلوش الخليجيين.

(2)
بالقرى التي ترقد على المساحة الخضراء بين المناقل و السرحان؛ حيث قدر لنا ان نشاطر أهل تلك البقاع رضاعة حب هذا الوطن و إنسانه في الصبا ؛ الكثير من القصص و الحكاوي التي غادرت الذاكرة بعاملي طول الزمن و بعد المسافة.
إلا ان بعضها مازالت تقاوم النسيان و التي منها البعاتي و ما ادراك ما البعاتي.
بغض النظر عن صحة تلك الروايات من عدمها فإن بعاتي ذلك الزمان لا يتسبب في غير الهلع و الذعر للذين يمشون في الليل و دون رفقة. حيث يثير الغبار و يصدر أصواتا و اضواء.
ذلك على نقيض بعاتي هذا الزمان و الذي يتواصل مع رؤساء الدول و ممثلي المنظمات الأممية و الأقليمية،
و لديه قوات على الأرض تفتك بالمدنيين العزل !! .

و لأنني كنت أتحدث عن منتصف السبعينات القرن الماضي فمن الطبيعي ان الثورة الرقمية التي طرأت على العالم خلال العقود الأربع الماضية لم تستثني شركائنا الآخرين في الأرض - و بطبيعة الحال فإن البعاتي واحد منهم.

(3)
حساب القائد السابق لمليشيا الدعم السريع على منصة إكس( التويتر سابقاً) و الذي يديره الأخ يوسف عزت الماهري بجدارة و إقتدار كبيرين ؛ زعم مكالمتين هاتفيتين من قبل الأخ الراحل محمد حمدان دقلو مع كل من السيد مارتن غريفيث وكيل الامين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ، منسق الإغاثة في حالات الطواريء.
و المكالمة أخرى مع الرئيس الحالي للإتحاد الافريقي؛ رئيس دولة جزر القمر الإتحادية.

حسناً فعل الأخ عزت الماهري؛( أو الوريث الشرعي لوزير الاعلام العراقي الأسبق محمد سعيد الصحاف) عندما لم يدعي مقابلة الأخ حميدتي ( رحمه الله ) للمسؤولين المذكورين حتى لا يصابا بما أصاب بلدياتي من ذعر عندما أمسك البعاتي برجل حماره ..!!

(4)
بالتأكيد فإن البعاتي مجرد خيال مسلي في تراثنا الشعبي. لكن من الغباء بمكان الإعتقاد بتسامح إخوتنا في شمال الوادي مع المهانة البليغة و التي تعرض لها أفراد جيشهم في مطار مروي.
بحسب قلوبال باور فير فإن تصنيف جيشهم يأتي في المرتبة رقم 12 عالمياً ، بينما يحتل الجيش الإسرائيلي رقم 20 و الجيش السوداني رقم 78 - ناهيك عن مليشيا قبلية على ظهر سيارات الدفع الرباعي.
الرد و إن تأخر بعض الشيء كان محكماً و ناجزاً.
الأمر الذي أعفى الخزانة الأمريكية من عبء وضع إسمه في قائمة العقوبات الصادرة بحق المليشيا في السادس من سبتمبر 2023.

(5)
لو لا تعاقب ثنائي البؤس و الفشل( إنقلابات العسكر و الحكم الطائفي الرجعي) لكان موقعنا اليوم مع البرازيل و الهند ضمن مجموعة G20.
و أننا على الموعد مع العضوية الفاعلة بذلك التكتل الإقتصادي بحول الله.
لذا يتعين على إخوتنا في البلد الخليجي ( الذي لم تكن دولة عندما كان جنيهنا السوداني يساوي ثلاث دولارات أمريكية) و الذي يتكفل اليوم بالمليشيا المقيتة ان يفهموه بأن رهانهم خاسر و ان تركيع أمتنا محال.
طال الزمن أو قصر سيربح من يراهن على الشعب السوداني.
لهذا من الأفضل ان يكفوا عن إعانة من يحارب السودان و السودانيين.

د. حامد برقو عبدالرحمن
NicePresident@hotmail.com

   

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: جزر القمر

إقرأ أيضاً:

شخصيات وقيادات تنفيذية لـ«الثورة»: نبارك التفاعل اليماني المليوني الرافض للاستكبار والهيمنة

المهندس حسن القحم: الحضور المتعاظم المناصر للأشقاء يعبر عن تلاحم الشعب مع القيادة الثورية صادق النجري: المحور المقاوم يدافع عن شرف الأمة ومقدساتها أحمد حسين فايع: المسؤولية الإيمانية توجب على الجميع التوحد وعدم التخاذل.

الثورة/  عادل محمد

في ظل تخاذل أنظمة التطبيع والرذيلة يواصل يمن الولاء والانتماء مسيرة العطاء الجهادي ودعم كفاح المحور المقاوم على كل المستويات الجماهيرية والعسكرية والإعلامية.

البداية مع الأخ غالب الحملي – مدير عام فرع المؤسسة اليمنية للاتصالات في محافظة صعدة أكد أن موقف يمن الإيمان والجهاد في إسناد أحرار الأمة في فلسطين ولبنان موقف راسخ رسوخ الجبال ولن يتراجع عن هذا الموقف التاريخي والبطولي مهما كانت التحديات.

وقال: ينطلق أبناء اليمن في موقفهم المبدئي من تعاليم الإسلام المحمدي الأصيل ولن تفلح مخططات الإجرام الأمريكي والبريطاني في إيقاف مسيرة العطاء الجهادي ليمن الولاء والانتماء حتى يتحقق للأمة العربية والإسلامية الحرية والاستقلال وبارك تفاعل جماهير الشعب في كل المحافظات مع القضية المركزية للعرب والمسلمين.

وأكد الأخ غالب الحملي أن كيان الاحتلال الصهيوني يقف حجر عثرة أمام تطلعات النهوض الإسلامي، ولن يتحقق للأمة الاستقرار والتنمية في ظل وجود الكيان الغاصب.

الانتصار للمقدسات

المهندس حسن القحم- مدير عام مكتب الأشغال العامة والطرق في محافظة صعدة أشاد بالاسهام اليماني الفاعل في إسناد قضايا الأمة والانتصار للمقدسات الإسلامية.

وأكد أن الحضور المتعاظم في الفعاليات المناصرة للأشقاء في فلسطين ولبنان يعبر عن تلاحم الشعب مع القيادة الثورية.

وتابع قائلا: في ظل تخاذل أنظمة التطبيع والخيانة يواصل يمن الإيمان والحكمة مسيرة العطاء الجهادي ودعم كفاح المحور المقاوم على كل المستويات الجماهيرية والعسكرية والإعلامية.

وأضاف المهندس حسن القحم: حكومة اليمن أكدت بأن أبناء الأمة العربية والإسلامية يتحملون مسؤولية كبيرة إزاء تلك الجرائم باستمرار صمتهم وعدم انتفاضتهم لإدانة المجازر والجرائم اليومية وممارسة الضغط على أنظمتهم التي تحول البعض منها إلى بوق للدفاع عن الصهاينة وحرب إبادتهم الجماعية بحق الأشقاء.

وأكد مدير عام الأشغال في محافظة صعدة أن الموقف اليمني المبدئي والراسخ تجاه قضايا الأمة يعبر عن أصالة أبناء الشعب.

لافتا إلى أهمية تكوين جبهة إسلامية موحدة لمواجهة أطماع التوسع الاستعماري في المنطقة.

فرصة حقيقية

الأخ صادق صالح النجري- نائب مدير عام المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي في محافظة صعدة أشاد بتفاعل يمن الولاء والانتماء مع قضايا الأمة وتصاعد الزخم الجماهيري المساند لكفاح الأحرار في فلسطين ولبنان.

وأهاب بالجميع مواصلة العطاء الجهادي ودعم المحاور المقاوم الذي يدافع عن شرف الأمة ومقدساتها.

وقال: ثبات أبناء اليمن على المواقف الداعمة لقضية المقدسات مصداقا لقول الرسول الكريم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم عندما قال: «الإيمان يمان والحكمة يمانية».

وقد دعا علماء اليمن في بيانهم ونداءهم للأمة العربية والإسلامية إلى «تعزيز الثقة بالله سبحانه واليقين بنصره القريب والاعتصام بحبله واعتبار مواجهة العدو الصهيوني الأمريكي فرصة حقيقية لترسيخ مبدأ الوحدة بين أبناء الأمة قاطبة بشكل واقعي في الميدان».

وحيا الأخ صادق النجري توافد أبناء الوطن في كل المحافظات لدعم الحقوق العربية والإسلامية.

الانتماء الصادق

الأخ أحمد جرادي صالح مدير عام فرع الهيئة العامة للموارد والمنشآت المائية في محافظة صعدة أوضح أن الإسناد اليمني للحقوق العربية والإسلامية ثمرة للمشروع القرآني الذي ارساه الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي –رضوان الله عليه- وأشار إلى أن موقف أبناء اليمن المبدئي والإنساني الداعم لقضايا الأمة يؤكد الانتماء الصادق لثوابت الدين الإسلامي الحنيف.

وأضاف: بعون الله تعالى يواصل يمن الإيمان مسيرة العطاء والجهاد ويجسد أروع صور التضامن من خلال التكامل مع المحور المقاوم.

وتابع قائلا: موقف جماهير أبناء اليمن سيظل إلى جانب الكفاح الفلسطيني واللبناني وكل أحرار العالم الذين يرفضون الاستكبار والهيمنة.

وأضاف الأخ أحمد جرادي صالح: جبهة اليمن بعون الله تعالى وتأييده استطاعت أن تكون جبهة متقدمة وفاعلة في مسار الصراع مع كيان الاحتلال الصهيوني وداعميه ولن يتراجع يمن الولاء والانتماء عن هذا المسار حتى زوال الصهاينة وعودة المسجد الأقصى المبارك.

كفاح الأحرار

الأخ أسامة زيد المؤيد – مدير عام فرع الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة في محافظة صعدة اعتبر أن الحضور اليماني المليوني في كل المحافظات يجسد التفويض المطلق من أبناء الشعب للقوات المسلحة في إسناد كفاح أحرار الأمة في فلسطين ولبنان وبعون الله تعالى استطاعت بلادنا كسر هيمنة الولايات المتحدة في البحار والمحيطات واستطاعت البحرية اليمنية فرض الحصار الشامل على الملاحة الإسرائيلية.

وتابع الأخ أسامة زيد المؤيد: وسائل إعلام أوروبية مهتمة بالتجارة البحرية العالمية تحدثت عن حجم نجاح عمليات اليمن في فرض حصارها على الملاحة الإسرائيلية والأمريكية والبريطانية.

وأشارت التقارير إلى أنه لا يوجد مسار محدد بوضوح لعودة السفن إلى مضيق باب المندب مشيرة إلى أن هذا أمر جديد تماما، ومرعب تماما، وخطير للغاية في إشارة واضحة إلى نجاح معادلة اليمن البحرية، فمنذ اندلاع عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر العام الماضي وحتى اليوم استطاع الجيش اليمني المقاوم السيطرة على المياه الإقليمية اليمنية وعلى بيئة البحر الأحمر بما يشكله من منطقة عبور وامداد للكيان الإسرائيلي من الدول الداعمة لجرائمه المتواصلة بحق الأشقاء.

العطاء الجهادي

الدكتور يحيى شايم- مدير عام مكتب الصحة والبيئة في محافظة صعدة بارك تفاعل يمن الإيمان والجهاد مع قضايا الأمة وأكد أن تعاظم الدور اليمني المساند للمقدسات الإسلامية يعبر عن أصالة أبناء الشعب ومصداقا لقول الرسول الأكرم محمد صلوات الله عليه وآله وسلم عندما قال: «الإيمان يمان والحكمة يمانية».

وتابع قائلا: بعون الله تعالى استطاعت بلادنا من خلال إسناد الحق العربي والإسلامي أن تكون رقما صعبا حاسما في المعادلة الإقليمية وقوة يهابها أعداء العروبة والإسلام.

وأشار إلى  أن أبناء اليمن يستمدون من الهوية الإيمانية قيم العطاء الجهادي والتضامن مع الأشقاء ولن يفلح العدوان الأمريكي البريطاني في تحقيق أهدافه وإخضاع أبناء اليمن لأجندة الاستكبار والهيمنة.

وأضاف الدكتور يحيى شايم: يمن الإيمان والحكمة سيظل شامخا بمواقفة البطولية والتاريخية التي تقف إلى جانب المظلومين من أبناء الأمة حتى يتحقق الوعد الإلهي وزوال كيان الاحتلال.

المعركة المقدسة

الأخ نبيل علي جميل مدير عام فرع الهيئة العامة لتنظيم شؤون النقل البري في محافظة صعدة بارك الحضور اليماني المليوني المناصر لقضايا الأمة العربية والإسلامية وثبات أبناء اليمن على الموقف الإيماني الراسخ تجاه مظلومية الأشقاء في فلسطين ولبنان.

وقال: بعزيمة جهادية- لا تلين يواصل يمن العطاء مسيرة دعم وإسناد الحقوق العربية والإسلامية وخوض المعركة المقدسة ضد الطغيان الأمريكي والإسرائيلي حتى تطهير الأرض العربية من التواجد الاستعماري وعودة المسجد الأقصى المبارك.

وتابع قائلا: حكومة الجمهورية اليمنية جددت التأكيد على الموقف المبدئي لليمن قيادة وحكومة وشعبا في دعم إخواننا الفلسطينين الذين يتعرضون للعدوان  وحرب إبادة شاملة من قبل العدو الإسرائيلي المدعوم مباشرة من أمريكا.

وأضاف الأخ نبيل علي جميل، أبناء اليمن يسطرون اليوم أروع صور التضامن الإسلامي من خلال التكامل مع محور الجهاد والمقاومة من أجل بناء أمة قوية عزيزة لا تهاب الأعداء.

وأشار إلى أن كيان الاحتلال الغاصب ارتكب جريمة العصر بحق الأشقاء في فلسطين ولبنان ولن تفلح كل مخططات واشنطن في حماية الكيان المجرم من غضب محور القدس وكل أحرار العالم.

عزيمة لا تقهر

الأخ محمد عزيز مقدر- مدير عام فرع شركة الغاز في محافظة صعدة أكد رسوخ موقف اليمن الداعم للحقوق العربية والإسلامية وبارك الحضور اليماني المليوني في كل الساحات والميادين المساند لكفاح الشعب الفلسطيني واللبناني.

وقال: بعزيمة لا تقهر يمضي يمن العطاء والجهاد في مسيرة الانتصار للمقدسات الإسلامية والتكامل مع محور المقاومة في مواجهة طغيان العصر المتمثل في جرائم الولايات المتحدة وكيان الاحتلال الغاصب.

وتابع قائلا: بعون الله تعالى استطاعت الجمهورية اليمنية من خلال هذا الموقف الإيماني أن يكون رقما صعبا وحاسما في مسار الصراع مع أعداء الأمة العربية والإسلامية.

وأشار الأخ محمد عزيز مقدر إلى أن بلادنا ستظل إلى جانب الأشقاء في محور القدس وسيظل أبناء اليمن أوفياء لثوابت الهوية الإيمانية مهما كانت التحديات، ولفت إلى أهمية الصمود في مواجهة تحديات الصراع مع كيان العدو المحتل.

العطاء والجهاد

الأخ أحمد حسين فايع أوضح أن يمن العطاء والجهاد سيظل إلى جانب محور القدس وإلى جانب أحرار الأمة في المعركة المصيرية ضد التوحش والطغيان.

وقال: المسؤولية الإيمانية توجب على الجميع التوحد والتلاحم وعدم التخاذل في المعركة المقدسة ضد أعداء الإنسانية.

وأشار إلى أن المرحلة تحتم على أبناء الأمة العربية والإسلامية مواجهة التحدي المصيري وانهاء التواجد الاستعماري في المنطقة.

وأكد أن عواقب التطبيع والتقارب مع أعداء الأمة وخيمة وقاسية على الأنظمة المتخاذلة وقد حذر قائد الثورة بأن «من لا يقف الموقف الصحيح مع أمته تجاه أعدائها فهو يعرض مستقبله للخطر حتما، وهذا ما ستكتشفه الشعوب والبلدان في قادم الأيام.

ونوه الأخ أحمد حسين فايع إلى أهمية الإسهام الجماهيري في إسناد المحور المقاوم.

الاستقلال الكامل

إلى ذلك أكد الأخ سلطان محمد عبدالله ناجي مدير فرع المؤسسة العامة للمسالخ وأسواق اللحوم في محافظة صعدة رسوخ موقف أبناء اليمن المساند للمجاهدين في فلسطين ولبنان.

وقال: بعزيمة جهادية لا تقهر يواصل يمن الولاء والانتماء مسيرة دعم الأشقاء في فلسطين المحتلة وفي لبنان الشقيق وهم يواجهون طغيان العصر المتمثل بجرائم أمريكا والكيان الصهيوني ولن يتراجع أبناء اليمن عن هذا الموقف الإيماني الجهادي حتى تحقيق الاستقلال الكامل للأمة العربية والإسلامية، ونوه أن عطاء الشهداء قد أثمر انتصارات عظيمة ومشهودة.

وأضاف الأخ سلطان محمد عبدالله ناجي أن أحرار الأمة في يمن الإيمان يتطلعون إلى المواجهة المباشرة مع أعداء الإنسانية أمريكا والكيان الصهيوني حيث أعلن مسؤول التعبئة العامة بأن نصف مليون مقاتل يمني جاهزون لخوض المعركة البرية مع كيان الاحتلال وداعميه.

وأهاب بالجميع الالتفاف حول الخيارات التي يحددها قائد الثورة المباركة.

مقالات مشابهة

  • ما الدول التي يواجه فيها نتنياهو وغالانت خطر الاعتقال وما تبعات القرار الأخرى؟
  • شخصيات وقيادات تنفيذية لـ«الثورة»: نبارك التفاعل اليماني المليوني الرافض للاستكبار والهيمنة
  • إدارة التوحش من داعش إلیٰ مليشيا آل دقلو!!
  • «مهرجان الأقصر للشعر» يتواصل وسط زخم إبداعي
  • “مهرجان الأقصر للشعر” يتواصل وسط زخم إبداعي
  • خبير دولي: الأسد يتشبث بالكرسي بينما سوريا تحترق
  • وفاة شاب بطنجة تعرض لصعقة رعدية بينما كان تحت شجرة
  • أيّها الكذابون : الحرب لم توحد الشعب بل مزقته
  • ‏«ألم لا يمحوه الزمن».. حسين الجسمي يرثي شقيقه ‏بكلمات مؤثرة «صورة»‏
  • «التعليم» تعلن ضوابط الترشح للعمل في امتحانات الدبلومات الفنية جميع التخصصات