مصرع مُسن دهسًا أسفل عجلات القطار في قنا
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
لقي مُسن مصرعه، اليوم الخميس، دهسًا أسفل عجلات القطار على محطة مركز فرشوط، شمالي محافظة قنا، وتم الدفع بسيارة الإسعاف إلى مكان الواقعة على الفور.
كانت البداية عندما تلقى اللواء مصطفى مبروك درة، مساعد وزير الداخلية مدير أمن قنا إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من هيئة الإسعاف بمصرع شخص دهسه القطار على محطة سكة حديد فرشوط.
وانتقلت قوة أمنية إلى مكان الواقعة برئاسة المقدم محمد مجدي الخطيب نائب مأمور مركز شرطة فرشوط، وبعد الفحص تبين مصرع "علي عبد ربه أحمد، يبلغ من العمر 59 عامًا، دهسًا أسفل عجلات القطار على محطة سكة حديد فرشوط، تم إيداع الجثة داخل مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة وتحرر محضر بالواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث حوادث قطار قنا
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.