مركز جوده الثقافي ببرج الجزيرة _ ودمدني ومابعد حرب الخرطوم
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
بحب منقطع النظير ابان حرب الخرطوم يتجمع اهل الثقافه من كل بقاع السودان تحت اشجار وزارة الثقافه بودمدني ليحلمو ويثرثرو ويطروحون مشاريعيهم التي لا تعدو القول . فلا تحسبو رقصي بينكم طربا فالطير يرقص مزبوحا من الالم..
لكن في خضم ويلات هذه الحرب سنحت لي الاقدار بالتعرف علي مركز جوده الثقافي.حيث غمرني مكان تفاصيله صنعب بالحب وكانه من زمن (جاي) وزمن بعد حرب الخرطوم حيث ستتحقق الاحلام وتعود الثقافه السودانيه لما كانت عليه.
waleed.drama1@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: حرب الخرطوم
إقرأ أيضاً:
الشارقة تحتفل بالمحافظة على التراث الثقافي
برعاية عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، ينظم مركز إيكروم الإقليمي في الشارقة، الخميس المقبل، احتفالية للإعلان عن المشاريع الفائزة بالدورة الرابعة من "جائزة إيكروم – الشارقة للممارسات الجيدة في حفظ وحماية التراث الثقافي" في المنطقة العربية (2023-2024)، والدورة الثالثة من "جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين".
يقام الحفل في مقر مكتب إيكروم الإقليمي بالشارقة، وسيتم خلاله منح جائزة كبرى للممارسات الجيدة في حفظ التراث الثقافي في المنطقة العربية، إضافة إلى جائزتين تقديريتين للمشاركات الاستثنائية في مجالي المشاركة المجتمعية والحفاظ والابتكار.وسيحتفي الحفل بالشباب العربي المبدع الفائزين بجائزة التراث الثقافي العربية لليافعين عن فئات الرسم والتصوير الفوتوغرافي والفيلم التوعوي والرقص الفولكلوري.
وستعقد ورش عمل تدريبية في الفنون والتصوير والإخراج للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى، في كل فئة من جائزة التراث الثقافي لليافعين، وضمن فعاليات الحدث سيتم تكريم المؤرخ والمعماري البروفسور ناصر الرباط أستاذ الآغا خان للعمارة الإسلامية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية تقديراً لإسهاماته في مجالات العمارة والتراث.
وسبق أن أعلن مركز إيكروم عن وصول 18 مشروعاً إلى الأدوار النهائية من أصل 55 مشروعاً تم ترشيحها للمنافسة على جائزة "إيكروم-الشارقة".
واشتملت القائمة القصيرة للجائزة على مشروعات متميزة من 12 دولة عربية، هي الإمارات والبحرين وتونس والسعودية وسوريا والأردن وفلسطين وقطر ولبنان وليبيا ومصر واليمن.
وتهدف جائزة إيكروم الشارقة للممارسات الجيدة إلى تشجيع الممارسات المثلى في حفظ التراث الثقافي في المنطقة العربية، وتبادل المعارف والخبرات، وزيادة الوعي العام بأهمية التراث.
كما تسعى "جائزة التراث الثقافي العربية لليافعين"، التي تستهدف الشباب بين 9-15 عاماً، إلى تعزيز الفهم لدى الجيل الجديد حول التراث والتنمية المستدامة والفنون.