شاهد.. البروفات النهائية لـ حفل «ليلة من الزمن الجميل»
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
يقام اليوم، الخميس، حفل يجمع الفنانين محمد ثروت وميادة الحناوي وعفاف راضي، في ليلة تحمل اسم “الزمن الجميل” ضمن حفلات جدة، والتي تقيمها الهيئة العامة للترفية بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
ونشرت بنش مارك، عبر حسابها بتطبيق “إنستجرام”، مجموعة من الصور والفيديوهات للبروفات النهائية قبل إقامة الحفل اليوم.
من المقرر أن يذاع حفل كل محمد ثروت وميادة الحناوي وعفاف راضي على قناة MBC مصر في الساعة العاشرة مساءً.
وأعلن المستشار تركي آل الشيخ، رئيس هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، عبر حسابه بمواقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” و"إنستجرام"، عن إقامة حفل جديد بعنوان "ليلة من الزمن الجميل" وذلك يوم 14 سبتمبر، بمسرح بنش مارك في مدينة جدة، بمشاركة المطرب الكبير محمد ثروت، والفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي، ومن المقرر أن يتم طرح تذاكر الحفل غداَ الموافق 5 سبتمبر الجاري الساعة الثامنة مساءَ.
ويشارك المطرب الكبير محمد ثروت بالحفل بالاشتراك مع الفنانة ميادة الحناوي، والفنانة عفاف راضي في تقديم عدد من الأغاني الخاصة بهم، وعدد من الأغاني التراثية التي تحمل قيماً ومعاني وذكريات رائعة.
وتأتي هذه الحفلة ضمن سلسلة فعاليات وحفلات تقيمها هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية، التي تهدف إلى توفير تجارب ترفيهية مميزة للجمهور العربي.
ومن المتوقع أن يشهد الحفل إقبالاً كبيراً من محبي الفن العربي في المنطقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيئة العامة للترفيه المملكة العربية السعودية محمد ثروت
إقرأ أيضاً:
«راضي» يستغيث بمحكمة الأسرة بعد كشف سر استغلال طليقته.. 5 سنوات عذاب
«راضي» كان يحلم ببيت سعيد، لكن جاءت السفن برياح هدمت هذا المنزل سريعًا؛ فبعد أن عاش مع زوجته السابقة «أم طفليه» 5 سنوات من العذاب قبل أن تقرر الخلافات بينهما أن تُنهي زواجهما، لأن كانت حياتهما مليئة بالمشاحنات اليومية، لأسباب تافهة أحياناً وأخرى حقيقية، لكنها في النهاية تركته في حالة من الانهيار، لكن الأسى استمر حتى بعد طلاقهما وزواجها من آخر، على حد حديثه إذ أرقت حياته حتى أوصلته لباب محكمة الأسرة، على حد قوله؛ فما القصة؟
تفاصيل تعارف راضي وطليقتهفي قاعة محكمة الأسرة، جلس راضي 43 عامًا بملامح مرهقة، يحمل بيديه أوراق الدعوى التي قدمها بنفسه، ولم يكن سهلاً عليه أن يخطو هذه الخطوة، ولكنه كان مضطراً؛ وفقًا لحديثه مع «الوطن» فبعد سنوات من الصراع والكتمان جعلته يصل إلى هذا الحد، متذكرا بداية تعارفه بها إذ بدت كفتاة هادئة راضية بكل شيء، ورغم تعارفهما التقليدي لكنها كانت متفهمة وشعر أنه وقع في غرامها مع العشرة أيام الخطبة؛ لأنه كان تتظاهر بجميع الصفات التي يبحث عنها أي رجل، لكنه صُدم بحقيقتها بعد الزواج.
«كنت بشوف البيت جحيم.. صوت عالي ومطالب ما تخلصش، وحاولت كتير أصبر عشان الولاد، لكن ماكانش في فايدة، وانتهى الموضوع بسبب طمعها وطلبت الطلاق وبعد مشاحنات كبيرة بين العائلتين طلقتها وأخدت كل حقوقها»، لكن أم أولاده كان لها رأي آخر، فضربت عشرتهما بعرض الحائط ولجأت للمحكمة لتطلب زيادة النفقة برقم مبالغ فيه عن نفقات الطفلين، وحكمت المحكمة بدفع نفقة شهرية لطفليه ولم يعترض راضي وقتها، لأنه كان يؤمن بأن هذا واجبه كأب، وفقًا لحديثه.
كل ما كان يريده راضي هو أن يضمن لطفليه حياة كريمة، رغم أنه لم يتمكن من رؤيتهما كثيرًا بعد تعندها معه وإثارة المشكلات، وبعد عام من طلاقهما أخبرته بأنها ستتزوج ولكن واجهها مشكلة في إقامة الطفلين، ويقول: «أنا وافقت إنها تخلى الولدين مع والدتها وده لأني بشتغل وبسافر كتير ومش هعرف أرعى الولاد زي والدتها، وفعلا فضلنا 3 سنين على الحال ده».
راضي كشف الحقيقةلكن ما قلب حياة راضي رأساً على عقب هو اكتشافه شيئاً لم يكن يتوقعه، فبعد 3 سنوات من الطلاق، بدأ يسمع أحاديث من أقارب وأصدقاء عن تصرفات زوجته السابقة، حيث كانت تستخدم جزءاً كبيراً من النفقة المخصصة للأطفال لشراء الملابس والمكياج لها، وتعيش حياة لا تعكس حالتها الاجتماعة مع زوجها الجديد، ويقول بغضب مكبوت «كان قلبي بيتقطع لما أشوف ولادي في زيارة لابسين هدوم مش لايقة عليهم، وبعدين أسمع إنها بتجيب حاجات لنفسها من فلوسي، ومش ده اللي اتفقت عليه المحكمة».
وعلى الرغم من أنه تحدث معها أكثر من مرة، قرر أحد الأطراف من عائلتها أنه يراقب أين تذهب أموال النفقة، «بعد فترة لقيت إن الفيزا بتسحب فلوس بعد شراء ملابس من ماركات فاخرة، والموضوع اتكرر أكتر من مرة، وبعد ما وجهتها مكنش هاممها، واتكلمت مع والدتها اللي مكنش عاجبها الوضع، وطلبنا منها إني أقلل النفقة لكنها هددتني بإنها هترفع عليا ننفقة تاني»، فقرر راضي ألا يقف مكتوف الأيدي، وأقام دعوى لتخفيض النفقة حملت رقم 9820 إلى النصف، مؤكداً أنه يريد فقط أن تذهب أمواله إلى طفليه، لا إلى رفاهيتها.