امرأة فيتنامية لا تعرف النوم منذ 11 عاما
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تشكو مواطنة فيتنامية من أنها تعاني من الأرق منذ 11 عاما، حيث طوال هذه السنوات لم تتمكن من النوم حتى ساعة واحدة.
إقرأ المزيد ست حالات طبية يمكن أن تحرمنا من النوم
وتشير "Oddity Central"، إلى أن المرأة تشان تهي لو (36 عام) التي تعمل في روضة أطفال، بدأت تعاني من الأرق بعد نوبة بكاء غريبة، كانت تنهمر دموعها من دون أي سبب، ولم تتمكن من إيقافها.
وتقول: "هذه حقيقة، وتلاحظ دوائر سوداء حول عينيي والجلد حولهما داكن اللون أيضا. مع العلم أنه قبل هذه الحادثة لم تكن هذه الدوائر موجودة، وكان لون الجلد ورديا".
وبعد أن راجعت المرأة الأطباء اتضح أنها مصابة بحالة أرق معقدة. ولم تنفع الأدوية الباهظة الثمن، التي وصفت لها في علاج حالتها، وبدلا من ذلك تسببت في ألم في الساقين بحيث لم تتمكن من المشي.
وتشكو المرأة حاليا من بعض المشكلات الصحية، ولكنها مع ذلك تأمل أن تتمكن في يوم ما من النوم.
المصدر: gazeta.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
فاكهة شتوية تحميك من البرد وتقوي المناعة .. تعرف عليها
يعد البرتقال من أفضل المواد الطبيعية التى تساعد فى تعزيز فى المناعة والحماية من نزلات البرد خاصة أنها تعد من أرخص أنواع الفواكه المتاحة فى السوق.
فوائد الكرنب.. يحمى من 7 أمراض أبرزها السرطان والقولون سم في صورة شراب.. الحليب البقري يسبب السرطان والكسور| تفاصيل
ووفقا لما جاء فى موقع “draxe” فإن البرتقال هو أحد أفضل الأطعمة التي تحتوي على فيتامين سي ، حيث يحتوي على ما يقرب من 100% من احتياجاتك اليومية في برتقالة واحدة متوسطة الحجم بالإضافة إلى خصائصه المضادة للأكسدة القوية، فإن فيتامين سي يحظى باحترام كبير لقدرته على تحسين وظائف المناعة مما يعزز الحماية من نزلات البرد .
أظهرت إحدى الدراسات المنشورة في مجلة Annals of Nutrition & Metabolism أن الحصول على ما يكفي من فيتامين سي يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض وتقصير مدة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي مثل نزلات البرد الشائعة وبالإضافة إلى ذلك يمكن أن يقلل أيضًا من حدوث حالات مثل الالتهاب الرئوي والملاريا والإسهال ويحسن نتائجها .
تحتوي الفواكه الحمضية مثل البرتقال على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة التي تعزز الصحة وتحمى من نزلات البرد والالتهابات والسرطان.
ومضادات الأكسدة عبارة عن مركبات تحارب الجذور الحرة لمنع الإجهاد التأكسدي والحماية من الأمراض المزمنة، ويُعتقد أنها تلعب دورًا في تطور والوقاية من حالات مثل أمراض القلب والسرطان والسكري.
على وجه الخصوص، تحتوي البرتقال على نسبة عالية من مركبات الفلافونويد الحيوية، مثل الهسبيريدين والهسبيريتين، والتي أظهرت الدراسات التي أجريت على أنابيب الاختبار أنها تساعد في تحييد الجذور الحرة، وتقليل الالتهابات، وتقليل الضرر التأكسدي للخلايا.