رصد – نبض السودان

أعلن مرصد منظمة شباب من اجل دارفور “مشاد” لحقوق الانسان عن ترحيبه بمخرجات مناقشات مجلس الامن والامم المتحدة بشأن السودان ،خاصة الاتفاق الجمعي بالجلسة الذي اقر بان الجهة التي ترتكب الانتهاكات بحق المدنيين وخاصة في دارفور هي مليشيات الدعم السريع ،والمليشيات التي تعمل تحت إمرتها .

ورحب المرصد باستقالة رئيس البعثة الأممية اليونيتامس فولكر بيرتس من منصبه ،وذلك لعدم حياده حول القضية السودانية مشيرا الى ان فولكر قد اسهم اسهامآ كبيرآ لما وصلت اليه الاوضاع في البلاد .

ووصف مرصد مشاد لحقوق الانسان الطرح الذي قدمه اعضاء مجلس الامن كنوع من انواع التقدم في عملية معاقبة كل من يجرم بحق المواطن السوداني ، وهذا التقدم في ادانة مليشيات الدعم السريع ظل مرصد مشاد يعمل عليها بكل جهد .

وناشد مرصد مشاد الجهات الحكومية المختصة بضرورة التنسيق مع المنظمات الحقوقية والمراصد الاخرى التي ظلت تلعب دورآ فاعلآ في مجالات رصد وتوثيق الانتهاكات في هذا المجال من اجل تقوية الموقف وتوحيد الصف الوطني .

ودعا مرصد مشاد لحقوق الانسان جميع الفاعلين في هذا المجال من اجل التنسيق لإعلاء الصوت للحصول على ادانة عالمية لوصف هذه المليشيات واعوانهم كقوة ارهابية .

وناشد جميع العاملين في هذا المجال بضرورة العمل على رصد وتوثيق جرائم المليشيا الى ان تصدر ادانات حقيقية ويتم توجيه التهم لكل من تورط في ارتكاب جرم .

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: مشاد بمخرجات ترحب

إقرأ أيضاً:

قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا

أدانت قطر، الجمعة، بأشد العبارات الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" واستهدافها القوات الأمنية في سوريا، مؤكدة تضامنها ووقوفها مع حكومتها.

 

وأكدت وزارة الخارجية، في بيان، تضامن قطر ووقوفها مع الحكومة السورية ودعمها لكل ما تتخذه من إجراءات لتوطيد السلم الأهلي وحفظ الأمن والاستقرار في البلاد.

 

وجدّدت الوزارة دعم قطر الكامل لسيادة سوريا واستقلالها ووحدة وسلامة اراضيها وتحقيق تطلعات شعبها في الحرية والتنمية والازدهار.

 

ومنذ سقوط نظام الأسد تنصب فلوله كمائن لقوات الأمن تخلف قتلى وجرحى، كان آخرها وأكبرها، أمس الخميس، بمحافظة اللاذقية شمال غربي سوريا، فرضت على إثرها سلطات الأمن حظرا للتجوال وبدأت عمليات تمشيط بمراكز المدن والقرى والبلدات والجبال المحيطة.

 

وفي 8 ديسمبر/ كانون الثاني 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

 

وعقب ذلك، فتحت السلطات السورية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم السلاح، استجاب آلاف الجنود، فيما رفض بعض الخارجين عن القانون لاسيما في منطقة الساحل معقل كبار ضباط الأسد واختار الهروب والاختباء في المناطق الجبلية ونصب الكمائن ضد القوات الحكومية.


مقالات مشابهة

  • حماس: نشيد بمخرجات القمة العربية ورفض أى محاولات للتهجير
  • حيث الانسان من حضرموت يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
  • الجامعة العربية تدين الانتهاكات في الساحل السوري.. الأمن السوري يعتقل المتورطين ويتعهد بحماية السلم
  • البديوي: دول مجلس التعاون تقف مع جميع الجهود والإجراءات التي تتخذها سوريا لحفظ أمن واستقرار شعبها
  • قطر تدين الجرائم التي ترتكبها مجموعات "خارجة عن القانون" في سوريا
  • السعودية تدين الجرائم التي قامت بها مجموعات خارجة عن القانون في سوريا وتؤكد وقوفها إلى جانب الحكومة السورية
  • نائب وزير الخارجية اليمني: التعاون بين الحكومة والولايات المتحدة لم يصل للتنسيق
  • مرصد حقوقي: مقتل وإصابة 16 عنصر أمن بهجمات لفلول الأسد باللاذقية
  • مجلس الأمن الدولي يتخذ موقفه من الحكومة الموازية في السودان
  • عقار: موسفيني أكد لي أن الحكومة اليوغندية لن تعترف باي حكومة موازية يتم تشكيلها