جرعة زائدة من المخدرات.. كشف غموض العثور على جثة عامل في القليوبية
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية، من كشف ملابسات العثور على جثة عامل، داخل منزله بدائرة قسم شرطة الخصوص، حيث تبين أن سبب الوفاة تناول جرعة زائدة من مخدر "البودر"، وتم نقله للمستشفى وتبين وفاته.
تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق، وصرحت بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الطبيب الشرعي لبيان سبب الوفاة، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
تلقت مديرية أمن القليوبية إخطارا من مأمور قسم شرطة الخصوص، يفيد بورود بلاغ من أحد الأهالي بالعثور على جثة شقيقه متوفى داخل شقته بدائرة القسم، وتم نقله للمستشفى، إلا أنه توفي أثناء محاولة إسعافه.
وعلى الفور انتقلت قوة أمنية لمكان الواقعة، وبالمعاينة والفحص تبين وفاة "محمد. م"، 40 سنة، عامل، مقيم دائرة القسم، إثر إصابته بحالة إعياء شديد جراء تناوله جرعة زائدة من مخدر البودر، وعلى الفور قام شقيقه بنقله للمستشفى، إلا أنه توفي أثناء محاولة إسعافه، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة.
تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة التحقيق، وصرحت بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الطبيب الشرعي لبيان سبب الوفاة، وطلب تحريات المباحث حول الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية قسم شرطة الخصوص
إقرأ أيضاً:
كشف غموض خطف عامل ووضعه داخل سيارة عنوة بمدينة العبور
كشفت أجهزة الأمن بالقليوبية، غموض تداول فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، بقيام أشخاص بخطف عامل ووضعه داخل سيارة عنوة بمدينة العبور، حيث تبين أن وراء ارتكاب الواقعة والد وشقيق المجني عليه واثنين آخرين كانوا يقومون بتسليمه لإحدى مصحات العلاج من الإدمان، وجرى ضبطهما وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة التحقيق.
تلقت مديرية أمن القليوبية، إخطارًا من شرطة النجدة يفيد تداول مقطع فيديو بمواقع التواصل الإجتماعي يظهر خلاله قيام مجموعة من الأشخاص بالتعدى على "عامل توصيل طلبات" وتقييده وإصطحابه عنوة داخل سيارة بمدينة العبور في محافظة القليوبية.
توصلت التحريات والفحص إلى تحديد الأشخاص الظاهرين بمقطع الفيديو والد وشقيق "العامل المذكور" وعاملان بمصحة لعلاج الإدمان.
وبسؤال والد المذكور قرر بأن نجله من مدمني المواد المخدرة، وأضاف بقيامه بالاتفاق مع العاملان لاصطحاب نجله وإيداعه بالمصحة للعلاج ونفى تعرض نجله للاختطاف، وبسؤال نجله أيد ما سبق.