بوابة الوفد:
2024-11-16@02:25:46 GMT

مرمي في الشارع.. الأمن يعثر على جثة شاب في العياط

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة على جثة شاب فى ظروف غامضة بأحد الشوارع بدائرة مركز شرطة العياط .

وكان مركز شرطة العياط تلقى بلاغا من غرفة علميات النجدة من الأهالى يفيد بالعثور على جثة شاب ، امام احدي المساجد  على طريق مصر أسيوط الزراعى بقريه القطورى.

وبالانتقال والفحص تبين أن الجثة لشاب  قتل في ظروف غامضة ، وتكثف الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة جهودها لكشف ملابسات الحادث وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى العام تحت تصرف النيابة العامة، وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.

وفي السابق قامت الإدارة العامة لشرطة البيئة والمسطحات بقطاع الشرطة المتخصصة بالتنسيق مع قطاع الأمن العام والجهات المعنية بحملة مُكبرة إستهدفت كافة المخالفات والقضايا المتنوعة بنطاق محافظة "الجيزة.

وأسفرت الحالة الأمنية عن ضبط قضيتين فى مجال حماية البيئة "الصحة العامة" حيث تم ضبط ( 2 مصنع لتدوير وتكرير زيوت المحركات المرتجعة الملوثة "متهالكة") بدون ترخيص بمضبوطات بلغت (283 طن نفايات بترولية خطرة عبارة عن زيوت المحركات المرتجعة الملوثة "متهالكة" مجهولة المصدر مغشوشة ومقلدة– 39 طن مواد خام تستخدم فى عملية تدوير وتكرير زيوت المحركات المرتجعة الملوثة– 38 طن منتج نهائى لزيوت المحركات والشحوم المغشوشة "منسوب إنتاجها لشركات وهمية").

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الاجهزة الامنية احد الشوارع مركز شرطة العياط

إقرأ أيضاً:

ناشطون وقانونيون: إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية يتطلب «دستور دائم»

رأى ناشطون وقانونيون أن التأسيس للأجهزة الأمنية والعسكرية لا يتم إلا إذا كان هناك استقرار كامل في الدولة السودانية.

كمبالا: التغيير

أكد ناشطون وقانونيون، أن إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية في السودان، يتطلب وجود دستور دائم يلزم تلك المؤسسات بدورها في حماية الوطن والدستور.

وقالوا إن الجيش السوداني منذ الاستقلال لم يخض حرباً خارجية ويمارس العنف ضد الشعب السوداني.

وأقيمت اليوم الأربعاء، بقاعة محجوب محمد صالح في مقر طيبة برس بكمبالا، حلقة نقاش حول “تعزيز دور الشباب والنساء في بناء الأجهزة الأمنية والعسكرية بعد الحرب”.

الحكومة المدنية والعسكر

وقال عقيد معاش طارق محيسي، إن فلول النظام السابق أشعلوا الحرب للعودة إلى السلطة من جديد عبر كوادرهم الموجودة في المؤسسة العسكرية.

وحمل حكومة الثورة المسؤولية في ذلك، قائلًا: “حكومة الفترة الانتقالية لم تطل الأجهزة الأمنية والعسكرية، وما حدث تغيرات خجولة من (حمدوك)”.

وأضاف محيسي: “ثورة ديسمبر صاحبها خلل كبير بعدم بحثها عن شرفاء الأجهزة الأمنية، واهتمت بالمؤسسات المدنية وأغفلت الأجهزة النظامية”.

وتابع: “لابد أن يكون لنا وجود في هذه الأجهزة الأمنية لحماية الحكم المدني الديمقراطي”.

واستدرك قائلًا: “الحكومة المدنية يجب أن تكون لها أجهزة عسكرية وأمنية تقف في وجه كل من يقف أمام التحول المدني الديمقراطي، لأن الدولة المدنية تحتاج إلى عسكر”.

ولفت محيسي إلى أن الشباب يعزفون عن المشاركة في الأجهزة الأمنية لأنهم يرون أن تلك الأجهزة تمارس العنف ضدهم خاصة في عهد نظام الإنقاذ الذي بدأ بدق مسمار في الرأس وانتهى بالخرطوش في الدبر.

وأشار إلى أن الحكومات المتعاقبة على حكم السودان سرقت أحلام الشباب السوداني.

وطالب محيسي، بضرورة مراجعة اتفاق جوبا وصولاً لتكوين جيش وطني موحد بعيداً عن اقتسام السلطة والثروة هدفه حماية الوطن والدستور، والعدالة في توزيع الفرص في الأجهزة الأمنية.

كما طالب بضرورة إعادة صياغة التدريب في المؤسسات العسكرية، مراجعة الامتيازات الذي يحصل عليها كبار الضباط، وإزالة التمكين داخل الأجهزة الأمنية والعسكرية.

الوجود النسائي

من جانبها، قالت د. نعمات كوكو، إن حكومة الثورة لم تكن لديها الرغبة في تغيير الأجهزة الأمنية.

وأضافت: “نظام الإنقاذ كان لديه مشروع والدليل على ذلك حديث علي عثمان عن كتائب الظل، وحكم 30 سنة لضعف القوى المدنية”.

وأشارت إلى أن الشباب لن ينضم للجيش والشرطة والأمن ما لم يكن في مشروع وطني متكامل.

ونادت نعمات بضرورة أن يكون للنساء وجود في الأجهزة الأمنية خاصة الشرطة التي تباشر أعملها مع النساء بشكل مباشر.

الدستور الدائم

من جهته، قال الناشط الحقوقي الفاتح حسين، إن إصلاح المؤسسات العسكرية لا ينفك عن المؤسسات الموجودة في السودان، وأضاف أن “أس المشكلة عدم وجود دستور دائم في السودان”.

وتابع: “التأسيس لهذه الأجهزة لا يتم إلا إذا كان هناك استقرار كامل في الدولة السودانية، وفرطنا في حكومة الثورة بأن الأجهزة الأمنية لم يطالها التغيير”.

واعتبر حسين أن الوثيقة الدستورية هي السبب الأساسي للحرب، لأنها أعطت عملية إصلاح الجيش والأمن والشرطة للعسكر”.

وزاد: أيضًا الوثيقة الدستورية نصت في المادة 35 أن تكون القوات المسلحة وقوات الدعم السريع حامية للوطن وسيادته”.

الوسومالجيش السودان الشرطة الفلول المخابرات ثورة ديسمبر حكومة الثورة علي عثمان كتائب الظل كمبالا

مقالات مشابهة

  • الأمن العام يلاحق الخارجين على القانون في دمياط
  • بالصور | السايح يعقد اجتماعًا موسعًا مع الأجهزة الأمنية حول تأمين الانتخابات بالمنطقة الغربية
  • في معمل زيوت النيرب بحلب… عصر 2700 طن من بذور القطن
  • مدير أمن المهرة: الأجهزة الأمنية تخوض مواجهات مع عصابات تهريب المخدرات
  • التحقيق مع المتهم بدهس عامل بسيارته الملاكي في العياط
  • كان رايح شغله.. القبض على المتهم بدهس عامل بسيارته في العياط
  • ناشطون وقانونيون: إصلاح الأجهزة الأمنية والعسكرية يتطلب «دستور دائم»
  • بو عاصي: هذا العمل الإجرامي في عهدة الأجهزة الأمنية
  • الأمن العام يلاحق تجار المخدرات بأسوان
  • الأجهزة الأمنية بالقاهرة تواصل جهودها لمكافحة جرائم السرقات