الأسبوع:
2025-04-17@17:37:53 GMT

لهذا السبب بسنت شوقي تتصدر التريند «فيديو»

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

لهذا السبب بسنت شوقي تتصدر التريند «فيديو»

تصدرت الفنانة بسنت شوقي، تريند محرك البحث جوجل، وذك بعد حديثها عن التحديات التي واجهت زوجها الفنان محمد فراج، خلال تصوير فيلم «فوي فوي فوي»، والذي بدء عرضه أمس بدور العرض السينمائية.

تصريحات بسنت شوقي

وكشفت الفنانة بسنت شوقي، خلال لقاء لها ببرنامج «عرب وود»: «الفيلم كان فيه تحديات كتيرة جدا وصورنا في كذا بلد، وكان بعد شهر العسل على طول، وهو تعب جدًا، والموضوع مكانش سهل خالص».

View this post on Instagram

A post shared by ArabWood (@arabwoodtv)

فيلم فوي فوي فوي

تدور قصة فيلم ڤوي ڤوي ڤوي، حول حسن الذي يعيش حياة فقيرة مع والدته ويعمل حارس أمن، ثم يخدع نفسه بطريقة ما لينضم إلى فريق كرة قدم أعمى يقترب من لعب كأس العالم في أوروبا، ثم يلتقي في هذه الرحلة بالعديد من الشخصيات ويدخل في عدة مغامرات مثيرة وخطيرة.

فيلم فوي فوي فويإيرادات فيلم فوي فوي فوي

وكان فيلم فوي فوي فوي، قد حقق إيرادات مميزة، في أول ليلة عرض له دور السينما، والتي بلغت 482 ألف جنيه، ليحتل بها المركز الأول بشباك التذاكر.

اقرأ أيضاًأمير كرارة ومحمد فراج وبسنت شوقي يساندون أبطال «خمس جولات» (صور)

محمد فراج: بسنت شوقي «مجتهدة أكتر مني ورأيها مهم في حياتي»

محمد فراج يكشف حقيقة انفصاله عن بسنت شوقي | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بسنت شوقي بسنت شوقي ومحمد فراج الفنانة بسنت شوقي فيلم فوي فوي فوي ايرادات فيلم فوي فوي فوي فيلم فوي فوي فوي لـ محمد فراج فیلم فوی فوی فوی بسنت شوقی

إقرأ أيضاً:

السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب

يمانيون/ تقارير

قالت صحيفة ذا كريدل الأمريكية إن الحرب الأمريكية على اليمن أكملت شهرها الأول، لا شواهد على أن الأهداف تحققت، ولا مدى زمنيا متوقعا لتحقيقها، لذلك تبرز محاذير اتساع الحرب وانخراط أطراف إقليمية، على رأسها السعودية والإمارات، غير أن موانع كثيرة قد تحول دون وقوع ذلك، كما حصل في العام الماضي.

وأكدت أنه حتى في الأوساط الغربية نجد أن الحرب الأمريكية على اليمن لا تنفصل عن الحرب على قطاع غزة.. إذ حاولت إدارة بايدن عام 2024 الفصل بين الحربين، فكان الواقع يشهد بترابطهما الكامل، قبل أن يتعزز ذلك باتفاق وقف إطلاق النار بين “إسرائيل” وحركة حماس منتصف كانون أول/يناير 2025، حين توقفت عمليات اليمن لولا نكث حكومة نتنياهو بالاتفاق.

وذكرت أن واشنطن قد تسببت في تجميد التفاهمات الإنسانية والاقتصادية بين الرياض وصنعاء، بعد أن رفضت الأخيرة وقف مساندتها العسكرية لغزة، ضمن سياسة العصا والجزرة التي اكتملت بعرض أمريكي يقضي بمعالجة ملفات اقتصادية مقابل الحياد اليمني كحال بقية الأنظمة العربية..ومع ذلك وجد اليمن نفسه بين قرارين: إما الاستمرار في عمليات الإسناد مع القبول بتجميد المعالجات الداخلية وتحمل ما ينتج عنها من معاناة، أو الانخراط في حرب مع السعودية والإمارات إلى جانب الحرب على “إسرائيل”.

وأوردت أن السعودية والإمارات لم تقبلا موقف اليمن بإيجابية، بل وجدت فيه فرصة للتنصل من التزاماتهما وفق اتفاقية التهدئة نيسان/أبريل 2022، وهذا التنصل لا ينفصل عن رغبتهما في معاقبة صنعاء عقب انخراطها في معركة الإسناد لغزة، وقد أحرج الموقف نظامي الرياض وأبوظبي، فالأخيرة منخرطة في التطبيع المباشر مع “إسرائيل” والأولى تقترب من ذلك، بينما اليمن الذي تعرض لعدوانهما منذ عام 2015 يسارع إلى دعم المظلومية الفلسطينية، رغم جراح سنوات الحرب والحصار.

وتابعت الصحيفة أن السعودية لجأت في مطلع تموز/يوليو 2024 إلى الإيعاز للحكومة الموالية لها لمحاولة نقل البنوك اليمنية من صنعاء إلى عدن، قبل أن يعلن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن الخطوة تجاوزت الخطوط الحمر، واضعا إياها في سياق خدمة “إسرائيل” وطاعة أمريكا، كاشفا في خطابه يوم 7 تموز/يوليو 2024 بأن الأمريكي “أرسل إلينا برسائل بأنه سيدفع النظام السعودي إلى خطوات عدوانية ظالمة وسيئة وضارة بالشعب اليمني”.

الصحيفة رأت أن سقف التهديد ارتفع ليعطي فرصة عاجلة للسعودية للتراجع عن الخطوة، أو الدخول في تصعيد واسع، ضمن معادلة: “البنوك بالبنوك، ومطار الرياض بمطار صنعاء، والموانئ بالميناء”..ومع ذلك فوجئت السعودية بردة الفعل القوية.. مضيفاً بأن المسألة ليست أننا سنسمح لكم بالقضاء على هذا الشعب، وإيصاله إلى مستوى الانهيار التام، كي لا تحصل مشكلة، فلتحصل ألف ألف مشكلة، ولتصل الأمور إلى أي مستوى كانت”.

وبعد يوم من خطاب عبد الملك الحوثي خرج ملايين اليمنيين في مسيرات غاضبة ضد التصعيد السعودي، أعلن الخروج المليوني تفويض الحوثي في أي خطوات رادعة تجاه الرياض، مع إدراك الأخيرة أن المزاج الشعبي اليمني في أغلبه – حتى ما قبل تلك الأزمة – يدعو إلى قصف السعودية والإمارات، انطلاقا من القناعة الغالبة تجاه البلدين باعتبارهما السبب في صناعة الأزمة الإنسانية لليمنيين، والتي تم تصنيفها قبل حرب غزة بأنها الأسوأ في العالم.

 

نقلا عن 26 سبتمبر نت

مقالات مشابهة

  • برّي: الحق لا يموت
  • ملك زاهر تتصدر التريند ووالدها يرقص مع شقيقتها على أغنية «قمرين»
  • بعد تداول أنباء عودة إصابتها بالسرطان.. شريهان تتصدر المشهد
  • السعودية والإمارات تتعرضان للقصف اليمني.. لهذا السبب
  • الرئيس الإيطالي يدخل المستشفى لهذا السبب
  • لهذا السبب.. حلا شيحة تتصدر تريند "جوجل"
  • محمد شريف لم يعرض نفسه على الزمالك.. وهناك حالة غضب لهذا السبب
  • تامر نبيل يكشف تفاصيل و أسرارا عن شخصيته في مسلسل منتهي الصلاحية | خاص
  • كل سنة وأنت طيب يا أخويا.. رانيا فريد شوقي تهنئ ميدو عادل بعيد ميلاده
  • محمد رمضان في صداره التريند بعد سخرية نجوم الفن من إطلالته الأخيرة