فيضانات ليبيا: فرق الإنقاذ المصرية تنتشل بعض الجثث في مدينة درنة
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
فيضانات ليبيا: فرق الإنقاذ المصرية تنتشل بعض الجثث في مدينة درنة
تواصل فرق البحث والإنقاذ التي وصلت إلى ليبيا مساعيها من أجل انتشال جثث ضحايا الإعصار دانيال، الذي تسبب بمقتل وفقدان الآلاف، فضلًا عن تشرين عشرات الآلاف من السكان خاصة في مدينة درنة.
. فرق الإنقاذ تكثف مساعيها للبحث عن ناجين
وأظهرت لقطات مصورة فريق الإنقاذ المصري وهو ينتشل الجثث من بين الركام.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي قد وجَّه الأربعاء بإقامة معسكرات إيواء في المنطقة الغربية العسكرية للمتضررين الذين فقدوا ديارهم.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: تواصل إحصاء ضحايا الفيضانات الكارثية في درنة فيضانات ليبيا: آلاف القتلى والمفقودين وعشرات الآلاف من المشردين.. المحنة مستمرة شاهد: وصول جثامين 64 مصريا من ضحايا فيضانات ليبيا إلى بني سويف ليبيا فيضانات - سيول درنة بحث وإنقاذ عبد الفتاح السيسي مصرالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ليبيا فيضانات سيول درنة بحث وإنقاذ عبد الفتاح السيسي مصر ضحايا ليبيا فيضانات سيول قتل كوارث طبيعية فرنسا درنة المغرب زلزال المغرب إعصار ضحايا ليبيا فيضانات سيول قتل كوارث طبيعية فرنسا فیضانات لیبیا
إقرأ أيضاً:
اكتشاف عشرات الجثث بالقرب من معسكر كوالا غربي مالي
اكتشف مواطنون في مالي الثلاثاء جثثا لعشرات القتلى من المدنيين بالقرب من معسكر كوالا التابع للجيش، والواقع في منطقة كوليكورو غربي البلاد.
وتم اكتشاف القتلى خلال عمليات بحث يقوم بها المواطنون من أجل العثور على أقاربهم الذين اعتقلتهم قوات فاغنر والجيش المالي في 12 أبريل/نيسان الجاري، وقادتهم إلى جهات مجهولة.
وكان الجيش المالي مدعوما بمليشيات فاغنر قد نفذ عمليات مداهمة واسعة في عدد من القرى الواقعة غربي البلاد منتصف الشهر الجاري بحثا عما يسميهم "الخونة المتعاونون مع الإرهابيين".
وفي مناطق كوليكورو، ونارا، ونيورو، الواقعة على الحدود المشتركة بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو، اعتقل الجيش المالي وقوات فاغنر 60 مدنيا في 12 أبريل/نيسان الجاري واقتادهم إلى جهات مجهولة.
ويزيد هذا الاكتشاف من معاناة أهالي الضحايا، إذ لم يستطع أحد التعرف على القتلى بسبب تحلل الجثث وتغيرها.
ولم يصدر الجيش المالي بيانا حول الحادثة، ولا خبرا عن المدنيين الذين تم اعتقالهم قبل أسبوعين.
وتعتبر منطقة الحدود المشتركة بين دول الساحل الثلاث من أخطر الأماكن، حيث ظلت طيلة السنوات الماضية مسرحا للقتل والاختطاف والهجمات المنظمة.
والعام الماضي شهدت المنطقة مواجهات عنيفة بين جماعة نصرة الإسلام والمسلمين التابعة لتنظيم القاعدة من جهة، والجيش المالي المدعوم من قوات فاغنر من جهة أخرى.
إعلانويشار إلى أن دولة مالي شهدت تصاعدا في الهجمات المتبادلة بين القوات الحكومية والحركات المسلحة منذ أن تولى المجلس العسكري الحالي الحكم في البلاد عام 2021، وأعلن عزمه تحرير كامل الأراضي، وخرج من اتفاق السلام والمصالحة الموقع مع تنظيمات أزواد سنة 2015 في العاصمة الجزائر.