البيئة: بداية من عام 2000 بدأت تتغير السياسة والتكنولوجيا لحماية الأوزون
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
صرح دكتور عزت لويس رئيس وحدة الأوزون بوزارة البيئة، بأن المواد التى تضر الأوزون تستخدم في استخدامات كثيرة مثل التبريد الصناعي، وحفظ الأطعمة، والتكييف، لذلك سعت الوزارة إلى تقديم المنح إلى المصانع لتوفيق أوضاعها وحماية طبقة الأوزون.
وأوضح لويس أثناء كلمته باحتفالية الوزارة في الاحتفال باليوم العالمى للأوزون، اليوم الخميس، أن الفترة من 1985 و2000 كان لا يوجد اهتمام كبير بالأوزون والمناخ، ولكن من 2000 وحتى 2020 بدأت التكنولوجيا تتغير ويتصاعد لها مواصفات كثيرة، تعمل على حماية طبقة الأوزون، والحفاظ على درجة حرارة الأرض، منوها وحتى 2023 نسعى للتخلص من الغازات الانتقالية التى تعمل على استنفاد الأوزون.
وتشارك وزارة البيئة حاليا متمثلة في حمهوربة مصر العربية العالم في الاحتفال باليوم العالمى للأوزون، وذلك تحت شعار “بروتوكول مونتريال وإصلاح طبقة الأوزون والحد من تغير المناخ”.
B54FD642-D8FA-4A8C-BF16-FD0E9EBF00E2 404A74AB-B077-4DAE-A2D4-8BE9FF843276 B309276F-7906-46D2-A7DE-8EEE18E2BEC8 ED54DC2D-3164-42F1-B436-AD8BA9FB8CC3
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لويس الاوزون التبريد
إقرأ أيضاً:
«عيال الفريج» تجذب أكثر من 2000 طفل إلى المساجد
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتواصل دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، جهودها لتعزيز الترابط المجتمعي وترسيخ القيم الإسلامية من خلال مبادرة «عيال الفريج»، التي شهدت خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك مشاركة 2000 طفل وطفلة في 195 مسجداً بمختلف مناطق دبي، وذلك استجابة لمتطلبات المجتمع في زيادة المساجد المعتمدة، إلى جانب توزيع أكثر من 1200 قسيمة تحفيزية للمشاركين.
وتعكس المبادرة التزام الدائرة بدعم الأجيال الناشئة، وتعزيز علاقتهم بالمساجد، بما يسهم في بناء جيل واعٍ بقيمه الدينية والاجتماعية.
وأوضح محمد مصبح علي ضاحي، المدير التنفيذي لقطاع العمل الخيري والمنسق العام لمبادرة رمضان في دبي، أن المبادرة تجسّد القيم الأصيلة للمجتمع الإماراتي، حيث تهدف إلى ترسيخ ارتباط الأطفال بالمساجد عبر أساليب مبتكرة تلائم احتياجات المجتمع.
وأضاف: «الإقبال والتفاعل الكبير من أطفال الفرجان خلال الأسبوع الأول يؤكد أهمية مثل هذه الفعاليات في تعزيز علاقتهم بالمساجد، وترسيخ الانتظام في الصلاة كسلوك يومي خلال الشهر الفضيل وما بعده».
وتتماشى المبادرة مع رؤية الدائرة في تعزيز قربها من المجتمع من خلال فهم احتياجاته والعمل على تلبيتها بمبادرات مبتكرة تلامس واقع الأفراد والأسر، كما أكدت الدائرة التزامها بتوفير كافة الإمكانات وتوحيد الجهود لتحقيق أقصى فائدة للأطفال وأسرهم، وذلك من خلال تفعيل دور المساجد كمراكز مجتمعية وتربوية في الأحياء السكنية.
وتأتي هذه الجهود ضمن أهدافها الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز الوعي الديني والقيم الأخلاقية بين الأجيال الناشئة، لضمان استمرارها في حياتهم اليومية.