بتجرد:
2024-09-28@05:33:46 GMT

حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة”

تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT

حسن شاكوش يكذّب طليقته: “مهووسة بالشهرة”

متابعة بتجــرد: كذَّب مطرب المهرجانات حسن شاكوش طليقته ريم طارق، مؤكداً أنها استلمت كل أغراضها الشخصية بدون أي خلافات، وبحضور أفراد أسرتها والشهود.

وأكد شاكوش في منشور عبر حسابه الشخصي في “فيسبوك” أن طليقته ريم طارق تريد فقط افتعال الترند، وتحقيق الشهرة من خلال السوشيال ميديا.

وعرض حسن شاكوش منشوراً لطليقته وهي تعلن فيه استلامها مقتنياتها الشخصية، مؤكداً أنه لم يُجبرها على الاعتذار، حيث كتب قائلاً: “مساء الخير على جمهوري العزيز… ريم طارق استلمت منقولاتها الشخصية بكل تراضي واحترام، بدون أي شجار، وبحضور شهود بدليل هذا البوست منشور على صفحتها الشخصية، وتم تواصل الأب والأم بالاتفاق مع المتوسطين بيننا وتوصّلوا معايا لحل يرضي الطرفين”.

وأضاف: “هي وافقت على الاعتذار وأنا لم أجبر أحداً على فعل شيء… ملحوظة بدليل آخر على إن الخاتمين اللي في إيديها كانوا في الشبكة والموضوع خلص، والقصة دلوقتي بقت قصة واحدة عندها هوس الشهرة واستغلال وسائل الصحافة والإعلام والترند باسمي… يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين”.

وقد تصدّرت ريم طارق مؤشرات البحث في “غوغل”، بعد أن حلّت ضيفةً على برنامج “90 دقيقة” الذي تقدّمه الإعلامية بسمة وهبة، وكشفت تفاصيل أزمتها الأخيرة مع حسن شاكوش بعد إعلان كل منهما انتهاء الخلافات بينهما، وقالت إنه خدعها ولم تحصل بعد على حقوقها القانونية ولا الشخصية منه.

وأشارت ريم طارق إلى أن هناك وسطاء تدخّلوا لحل الخلافات بينها وبين طليقها والوصول الى حل يرضي الطرفين، وأنهما بالفعل قد اتفقا على أن يعتذر حسن لها وتؤكد هي أنها استلمت كل منقولاتها… ولكنها فوجئت بأن حسن شاكوش نشر الفيديو الخاص بها قبل حصولها على أغراضها، وهو الفيديو الذي كانت قد أرسلته الى الوسطاء دليلاً على حُسن نيتها.

main 2023-09-14 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: حسن شاکوش ریم طارق

إقرأ أيضاً:

هل يمكن أن يغيّر الإنسان سماته الشخصية؟

تنتشر على صفحات السوشيال ميديا والإنترنت اختبارات للشخصية، كما تستخدم هذه الاختبارات لتوجيه الخيارات التعليمية والمهنية من قبل شركات وهيئات، لكن لا توجد أبحاث علمية تدعم هذه الاختبارات، على الرغم من أنها تكون صناعة ضخمة.

وإلى جانب افتقار هذه الاختبارات إلى الدعم العلمي، توجد إشكالية أساسية فيها، بحسب ورقة بحثية لشانون زافالا أستاذ مساعد علم النفس في جامعة كنتاكي، فهي تفترض أن السمات الشخصية ثابتة، أي أن الشخص يظل عالقاً في الشخصية التي يولد بها.

بينما وجدت دراسات علم الشخصية الحديثة أن السمات يمكن أن تتغير بمرور الوقت.

وفي ورقتها البحثية التي نشرها موقع "ذا كونفيرسيشن"، تقول زافالا: "الشخصية هي طريقة تفكير الشخص وشعوره وسلوكه المميزة. ورغم أن تغيير الشخصية قد يبدو صعباً، فإن الناس يغيرون طريقة تفكيرهم وشعورهم وسلوكهم طوال الوقت".

وتضيف: "لنفترض أنك لست جديراً بالثقة إلى حد كبير. إذا بدأت تفكر في أن (الوصول في الوقت المحدد يُظهِر احترامي للآخرين)، وبدأت تشعر بالفخر عندما تصل لتناول الغداء قبل أصدقائك، وانخرطت في سلوكيات جديدة تزيد من التزامك بالمواعيد، فأنت تجسد خصائص الشخص الموثوق به".

وإذا حافظت على هذه التغييرات في تفكيرك وعواطفك وسلوكياتك بمرور الوقت، فستكون جديراً بالثقة، أي أن الشخصية: تغيرت.

وتؤكد البيانات هذه الفكرة.

وبشكل عام، تتغير الشخصية على مدار عمر الشخص. ومع تقدم الناس في السن، يميلون إلى تجربة عدد أقل من المشاعر السلبية والمزيد من المشاعر الإيجابية، ويصبحون أكثر ضميراً، ويضعون تركيزاً أكبر على العلاقات الإيجابية ويكونون أقل حكماً على الآخرين.

البعض يتغيرون

لكن الباحثة زافالا تشير أن بعض الناس يتغيرون كثيراً، وبعض الناس يظلون ثابتين إلى حد كبير.

وعلاوة على ذلك، وجدت الدراسات، التي تختبر ما إذا كانت تدخلات الشخصية تغير السمات بمرور الوقت، أن الناس يمكنهم تسريع عملية تغيير الشخصية، من خلال إجراء تعديلات مقصودة على تفكيرهم وسلوكهم.

ويمكن أن تؤدي هذه التعديلات إلى تغيير ذي مغزى في أقل من 20 أسبوعاً، بدلاً من 20 عاماً.

والخبر السار هو أن هذه التقنيات السلوكية المعرفية بسيطة نسبياً، ولا تحتاج إلى زيارة معالج نفسي.

استراتيجية التغيير

ويتضمن المكون الأول تغيير أنماط التفكير، ولعمل ذلك تحتاج إلى أن تصبح على دراية بأفكارك، لتحديد ما إذا كانت تجعلك عالقاً في التصرف، بما يتماشى مع سمة معينة.

مثلاً، إذا وجدت نفسك تفكر في أن "الناس لا يهتمون إلا بأنفسهم"، فمن المرجح أن تتصرف بطريقة دفاعية في التعامل مع الآخرين.

ويتضمن المكون السلوكي أن تصبح على دراية بميولك الحالية في التصرف، واختبار استجابات جديدة.

إذا كنت دفاعياً في التعامل مع الآخرين، فمن المحتمل أن يستجيبوا لك بشكل سلبي. عندما ينسحبون أو يهاجمونك، على سبيل المثال، فإن هذا يؤكد اعتقاد الشخص بأنه لا يستطيع أن يثق في الآخرين.

وعلى النقيض من ذلك، إذا حاولت التصرف بشكل أكثر انفتاحاً، فستتاح لك الفرصة لمعرفة ما إذا كان ذلك سيغير الطريقة التي يتصرف بها الآخرون تجاهك.

 

مقالات مشابهة

  • اليوم.. محاكمة سعد الصغير بتهمة سب وقذف طليقته
  • غدا.. محاكمة سعد الصغير بتهمه سب وقذف طليقته برلنتي
  • برج القوس.. حظك اليوم الجمعة 27 سبتمبر: عزز مهاراتك الشخصية
  • رجل يطالب طليقته بـ 30 ألف درهم تعويضاً عن إصابة ابنهما «لإهماله في المطبخ»
  • شاهد بالصورة .. هكذا احتفل “العليمي” و”طارق عفاش” بثورة 26 سبتمبر الخالدة
  • هل يمكن أن يغيّر الإنسان سماته الشخصية؟
  • عضو “الرئاسي اليمني” طارق صالح: غربة حوثية أمام ابتهاج شعبي عارم بثورة سبتمبر
  • صدور قرار جمهوري بتعيين هذه الشخصية في هذا المنصب
  • الغيرة القاتلة.. عاطل يطعن طليقته ونجله بعابدين
  • ظن أنها تزوجت غيره.. حبس المتهم بتمزيق جسد طليقته فى عابدين