نصائح مهمة حال التعرض لهجوم سمك القرش
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
في حادثة لم تكن الأولى من نوعها، فقد تعرضت سيدة مصرية لحادث مروع وهو هجوم سمكة القرش عليها بمدينة دهب بالبحر الأحمر أثناء زيارتها، مما أدى إلى نزع زراعها اليسرى بالكامل قبل أن يتمكن زملاؤها من إسعافها وجرها إلى الشاطئ.
أخطرها تايجر شارك.. أشهر أنواع سمك القرش الموجودة في العالم ظهور القرش الحوتي بهلول على شواطئ الغردقة.. ورد فعل مثير من السائحين وزارة البيئة
وقد رفعت وزارة البيئة حالة الطواريء وأصدرت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، قرار بغلق أحد شؤاطي مدينة دهب بجنوب سيناء إثر الحادث وذلك بالتنسيق مع محافظة جنوب سيناء.
تشكيل لجنة لتقييم الموقفووجهت وزيرة البيئة، على الفور فريق عمل المحميات الطبيعية بجنوب سيناء بتشكيل لجنة عاجلة لتقييم الموقف والوقوف علي أسباب هجوم سمكة القرش وتمشيط الشاطيء.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي نصائح للتعامل مع سمك القرش:
عدم السباحة والتواجد في البحر المفتوح "المياه العميقة" ليلا وأثناء فترات شروق وغروب الشمس، حيث أنها أكثر الأوقات نشاطًا لأسماك القرش.
يجب الإسراع إلى الشاطيء، ولا تجدف بعنف أو تركل الماء بشدة عند السباحة.
التزام ممارسي الصيد الترفيهي بعدم إلقاء بقايا المأكولات أو الأسماك في المياه "تزفير المياه" وعدم القيام بأي محاولة لتغذية الأسماك وتغيير النمط الغذائي الطبيعي لها، ما قد يؤدي إلى تغيير سلوكها تجاه الإنسان ومهاجمته.
ضرب السمكة في وجهها حيث يؤدي ضرب سمكة القرش بقوة على مقدمة الوجه أو العينين أو الخياشيم إلى تراجعها عادة.
في حال مشاهدة أسماك القرش يحظر نهائيًا التعامل المباشر معها سواء بالتغذية أو باللمس أو الاقتراب أو التصوير بالقرب منها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سمكة القرش البحر الاحمر دهب البيئة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة
إقرأ أيضاً:
قتلى بمجازر نفّذها إرهابيون في مالي
قُتل 20 شخصا على الأقل في هجمات استهدفت قرى عدة في وسط مالي نفذها إرهابيون، بحسب ما أفاد عضو في جمعية محلية ومسؤول محلّي منتخب ومصدر أمني، اليوم السبت.
وقال مسؤول منتخب محلي، طالبا عدم الكشف عن هويته، إنّ "ستّ قرى في منطقة باندياغارا تعرّضت أمس (الجمعة) لهجوم من قبل إرهابيين. لقد أحرقت مخازن الحبوب وفرّ الناس. كما سقط نحو عشرين قتيلا".
من جهته، أكد مصدر أمني مالي أنّ "خمس قرى في منطقة باندياغارا تعرضت لهجوم الجمعة، ما أسفر عن مقتل 21 شخصا وإصابة العديد بجروح".
وأضاف أنّ "هذه الهجمات الإرهابية تهدف إلى ترويع السكان لنشر الفوضى".
وأكد بوكاري غيندو، الذي يرأس جمعية تضم شباب الدوغون، في منشور على شبكات التواصل الاجتماعي أنّ حصيلة القتلى تجاوزت العشرين بعد الهجمات التي وقعت في مناطق بوراري (15 قتيلا) والمدينة (قتيلان) وبانغويل توبي سينغيل (قتيلان) و(خمسة قتلى) في قرية أخرى.
وأضاف أن قرى عدة من بينها ماساسيغي وسونفونو أحرقت.
ومنذ 2012، تشهد مالي أعمال عنف على أيدي جماعات إرهابية.