اعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر  اليوم الخميس أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 18000 طن بضائع عامة ومتنوعة و685 شاحنةبضائع  و 495 سيارة ، وشملت حركة الواردات 5500 طن بضائع عامةومتنوعةو   322 شاحنة  بضائع و 445 سيارة بينما  شملت حركة الصادرات 12500 طن بضائع  عامة ومتنوعةو 363 شاحنة بضائع  و 50 سيارة .

 
ويستعد ميناء سفاجاالبحرى  اليوم لاستقبال السفينة دليلة  وتغادر الميناء  السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس و استقبل الميناء بالامس السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس وغادرت الميناء  السفينة دليلة   كما شهد ميناء نويبع  البحرى تداول 1250 طن بضائع عامةومتنوعة  و 200 شاحنةبضائع  من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفن الثلاث وهي بريدج   سينا وايلة . و يستعد  ميناء بورتوفيق اليوم لاستقبال السفينة KALENA وعلى متنها 330 سيارة بوزن 660 طن قادمة من جدة . بينما تغادر السفينة AMBER-M  وعلي متنها 6000 طن دقيق تصدير الي بورسودان .
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1320 راكبا بموانيها .
 

 كما أعلنت هيئة موانئ البحر الأحمر تحقيق تداول مقداره 445 الف طن بضائع عامة بموانئ الهيئة خلال شهر يوليو حيث سجلت الصادرات 258 الف طن بضائع بنسبة زيادة 38% عن الواردات خلال نفس الفترة والتي سجلت 187 الف طن كما حققت الصادرات نسبة زيادة 38% عن الفترة المثيلة لعام 2022 وتركزت الزيادة في موانئ سفاجا ونويبع والسويس والقصير.


حيث شهد ميناء سفاجا تداول 239 الف طن بضائع بنسبة زيادة 7% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 142 ألف طن وصادر 197 ألف طن، بينما شهد ميناء نويبع تداول 42 ألف طن بنسبة زيادة 70% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 17 ألف طن وصادر 25 ألف طن بضائع، فيما شهد ميناء السويس تداول 37 الف طن بضائع بنسبة زيادة 70% عن الفترة المثيلة للعام الماضي بكمية وارد 28 ألف طن وصادر 9 آلاف طن بضائع كما استقبل الميناء 4173 سيارة بوزن 8358 طن بنسبة زيادة 41% عن الفترة المثيلة للعام الماضي وشهد ميناء الحمراوين تصدير 27 الف طن فوسفات.

زيادة الصادرات عن الواردات بموانئ الهيئة

ووجه اللواء مهندس محمد عبدالرحيم رئيس الهيئة بتقديم كافة التسهيلات لأعمال الصادرات والواردات وتنشيط حركة تداول شاحنات البضائع وتوفير كافة الخدمات للسفن المتراكية على الارصفة مشيرا الى أن زيادة الصادرات عن الواردات بموانئ الهيئة يأتى نتيجة لاهتمام القيادة السياسية بتطوير الموانئ المصرية وربطها بمناطق التنمية بالمحافظات من خلال شبكة الطرق التي تربط المحافظات بالموانئ الرئيسية و كذا اعمال التطوير التي تمت بموانئ الهيئة وزيادة مساحتها وانشاء الساحات وتطوير منظومة العمل بالموانئ بالتنسيق مع اعضاء المجتمع المينائى وقيام الهيئة بتقديم كافة التسهيلات للشركات الملاحية لجذب المزيد من الخطوط الملاحية .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد الإلكترونية دقيق بورسودان بموانئ الهیئة موانئ الهیئة الف طن بضائع بنسبة زیادة شهد میناء ألف طن

إقرأ أيضاً:

كيف أثرت الحوادث البحرية في البحر الأحمر على السياحة في مصر؟

يُعد البحر الأحمر من أبرز الوجهات السياحية في مصر، حيث يشتهر بشعابه المرجانية الفريدة وتنوعه البحري الغني، مما يجعله محط اهتمام السياح من مختلف أنحاء العالم. 

ويُعتبر القطاع السياحي أحد الركائز الأساسية للاقتصاد المصري، إلا أن سلسلة من الحوادث البحرية وهجمات أسماك القرش في الآونة الأخيرة أثارت مخاوف متزايدة، خاصة مع وقوع عدد من الضحايا.  

في هذا السياق، شهدت سواحل البحر الأحمر عدة حوادث متفرقة، من بينها غرق الغواصة السياحية "سندباد" قرب الغردقة في آذار/ مارس 2025، ما أسفر عن مصرع ستة سياح روس، بينما تم إنقاذ 39 آخرين، وفتحت السلطات تحقيقًا في الحادث. 

وفي تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، انقلب المركب السياحي "سي ستوري" قبالة مرسى علم خلال رحلة غطس، ما أدى إلى غرق أربعة أشخاص وفقدان سبعة آخرين، فيما تم إنقاذ 33 شخصًا أصيبوا بجروح طفيفة. 

كذلك، اندلع حريق على متن المركب "هوريكين" شمالي مرسى علم في حزيران/ يونيو 2023، وأسفر عن وفاة ثلاثة سياح بريطانيين، بينما تم إنقاذ باقي الركاب وأفراد الطاقم.  


إلى جانب الحوادث البحرية، تزايدت هجمات أسماك القرش في المنطقة، حيث لقي سائح إيطالي مصرعه وأصيب آخر في مرسى علم في كانون الأول/ ديسمبر 2024.

كما تعرض مواطن روسي لهجوم قاتل من سمكة قرش قرب الغردقة في حزيران/ يونيو 2023، ما دفع السلطات إلى فرض حظر مؤقت على الأنشطة البحرية في عدة شواطئ. 

وفي تموز/ يوليو 2022، قُتلت امرأتان، نمساوية ورومانية، في هجومين منفصلين لأسماك القرش جنوب الغردقة، كما لقيت سائحة ألمانية مصرعها في هجوم مماثل خلال سباحتها في شرم الشيخ عام 2010.
  
وعلى صعيد آخر، أثرت الهجمات الإرهابية على السياحة في مصر، حيث كان أبرزها تحطم الطائرة الروسية "متروغيت 9268" في سيناء في تشرين الأول/ أكتوبر 2015، ما أدى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 224 شخصًا. 


وأظهرت التحقيقات لاحقًا أن الحادث نجم عن انفجار عبوة ناسفة، وأعلن تنظيم "الدولة" مسؤوليته عنه، بينما أكدت السلطات المصرية أن الحادث كان يهدف إلى زعزعة السياحة والعلاقات مع روسيا.  

وفي الماضي، أضرت هذه الهجمات على السياحة في مصر، حيث قلّ عدد السائحين الذين يأتون لمشاهدة معالم سياحية خارج منطقة البحر الأحمر أيضا، مثل أهرامات الجيزة أو القيام برحلات بحرية في الأقصر وأسوان.

وبينما تتوقع الحكومة المصرية زيادة أعداد السائحين خلال العام الجاري، مقارنة بالعام الماضي، أثارت هذه الحوادث المخاوف بشأن تأثيرها على الحركة السياحية الوافدة من الخارج خصوصاً منتجعات البحر الأحمر.

ورغم هذه التحديات، تقول السلطات، إنها "تواصل جهودها لتعزيز السياحة، من خلال تأمين الوجهات السياحية، وتحسين إجراءات السلامة، وتعزيز الاستثمارات في القطاع، لضمان استمرار جذب السياح إلى معالمها الفريدة".

مقالات مشابهة

  • ترامب: قدرات الحوثيين التي يهددون بها السفن في البحر الأحمر يتم تدميرها
  • في أول أيام عيد الفطر المبارك.. انتظام العمل بموانيء البحر الأحمر
  • انتظام العمل في أول أيام العيد وتداول 5 آلاف طن بضائع بمواني البحر الأحمر
  • في أول أيام عيد الفطر .. انتظام العمل بموانىء البحر الأحمر وتشديد الإجراءات الأمنية
  • محافظ البحر الأحمر يغادر المستشفى بعد تحسن حالته
  • إجلاء صحي مستعجل لبحار من جنسية تركية بالقرب من ميناء بجاية
  • وصول 93 ألف طن قمح وألومنيوم إلى ميناء سفاجا.. وانتظام حركة الموانئ بالبحر الأحمر
  • ننشر حركة تداول السفن والحاويات والبضائع العآمة في ميناء دمياط
  • كيف أثرت الحوادث البحرية في البحر الأحمر على السياحة في مصر؟
  • رويترز: تعثر مفاوضات استئناف تصدير النفط من الإقليم عبر ميناء جيهان التركي