جيمس كوردن بطلًا للنسخة السينمائية من مسلسل Fat Friends
تاريخ النشر: 14th, September 2023 GMT
تقرر رسميا تحويل أحد المسلسلات الكوميدية الناجحة للممثل ومقدم البرامج البريطاني جيمس كوردن، لأن يصبح المسلسل عمل سينمائي يتم إنتاجه قريبًا بمشاركة أبطال المسلسل الأصليين في أدوار البطولة.
المسلسل الكوميدي الناجح تم عرضه في الفترة بين عام 2000 وعام 2005 وكان يحمل عنوان Fat Friends، وتدور قصته حول مجموعة اصدقاء يحاولون معا خسارة وزنهم الزائد.
والنسخة السينمائية من المسلسل، ستشهد عودة جيمس كوردن في دور البطولة، ومعه أبطال المسلسل "روث جونز" و"كيلي شادويك".
جيمس كوردنجديد مشروعات السينما
وضمن أبرز المشروعات المرتقبة، تستعد النجمة الهندية بريانكا شوبرا لمشروع سينمائي جديد سيكون من إنتاج شركة أمازون ستوديوز، وسيجمع في بطولته نجوم كبار.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، هذا المشروع السينمائي الجديد، سيشهد تعاون بين بريانكا شوبرا وجون سينا وإدريس البا في أدوار البطولة.
ومن المقرر أن يطرح الفيلم بعنوان Heads Of State، ومن المقرر أن تدور احداثه حول أزمة تعرض لها طائرة الرئيس الأمريكي.
مشروع جديد لـ إلبا
وهذا الفيلم الجديد، يأتي بعد احتفال إدريس إلبا بطرح فيلمه الجديد 'Luther: The Fallen Sun، المستوحى من عمل تليفزيوني يحمل العنوان نفسه.
والفيلم الجديد لإدريس إلبا تعرض لهجوم من النقاد، وهو الفيلم المقتبس من قصة مسلسله الناجح Luther والذي طرح بالعنوان نفسه.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن الفيلم الجديد، كان مشروع مخفق بكل المقاييس، وما كان يجب على إدريس إلبا القيام به.
وبحسب ما نقلته ديلي ميل، من انتقادات طالت الفيلم الجديد لإدريس إلبا، فإن الفيلم لم يرتقى لمستوى المواسم التي طرحت من العمل التليفزيوني الأصلي.
الانتقادات وصفت أداء ادريس ألبا، وكأنه كان يحاول تقديم أداء لشخصية جيمس بوند، في اشارة للاداء الهزلي له ضمن الأحداث.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود اخبار هوليوود الفیلم الجدید
إقرأ أيضاً:
مرصد جيمس ويب يسبر أغوار ثقب أسود فائق
باستخدام مرصد جيمس ويب الفضائي، اكتشف علماء الفلك أدلة تشير إلى وجود ثقب أسود فائق الكتلة في مركز المجرة الحلزونية القريبة "مسييه 83″، والمعروفة أيضًا باسم مجرة دولاب الهواء الجنوبية.
وفي حين أن العديد من المجرات الكبيرة تستضيف مثل هذه الثقوب السوداء، إلا أن المحاولات السابقة لتأكيد وجود ثقب أسود في مسييه 83 باءت بالفشل، واعتقد العلماء أن السبب في ذلك كان خمول هذا الثقب الأسود فائق الكتلة (أي أن النشاط حوله ضعيف بحيث يصعب رصده) أو وجود غبار كثيف يحجب رؤيته عن المراصد الفلكية.
اكتشاف النيونولكن جهاز الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (ميري) في مرصد جيمس ويب رصد وجود غاز نيون شديد التأين بالقرب من مركز المجرة، وقد افتقرت المراصد السابقة إلى الحساسية والدقة اللازمتين لرصد مثل هذه الإشارات الخافتة والمُحجبة.
وبحسب الدراسة، التي نشرها الباحثون في دورية "ذي أستروفيزيكال جورنال"، يتطلب هذا النوع من الغاز طاقة هائلة ليتشكل، تفوق ما يمكن أن تنتجه النجوم العادية أو المستعرات العظمى، مما يشير إلى وجود نواة مجرّية نشطة، وهي علامة على نمو ثقب أسود فائق الكتلة.
ومن المُخطط إجراء المزيد من عمليات الرصد باستخدام تلسكوبات أخرى مثل هابل، ومرصد ألما، لتأكيد وجود الثقب الأسود وفهم طبيعة الغاز المُكتشف، لأنه لا تزال هناك احتمالات أخرى لتكونه.
الثقب الأسود فائق الكتلة هو نوع هائل من الثقوب السوداء، تتراوح كتلته بين ملايين ومليارات أضعاف كتلة الشمس، ويقع في مراكز معظم المجرات، بما في ذلك مجرتنا درب التبانة.
إعلانوعلى العكس من ذلك هناك "الثقوب السوداء النجمية"، والتي تمتلك كتلا صغيرة (عدة عشرات من الكتل الشمسية)، وتنتشر في أي مكان بالمجرة.
أشهر الثقوب السوداء الفائقة هو الرامي أ*، وهو الثقب الأسود فائق الكتلة في مركز مجرة درب التبانة، وتبلغ كتلته أكثر من 4 ملايين شمس.
ورغم هذه الكتلة الضخمة، فإن حجمه صغير نسبيًا؛ حيث يبلغ قطر أفق الحدث الخاص به حوالي 44 مليون كيلومتر فقط (أي أصغر من مدار عطارد!).
ولا يعرف العلماء إلى الآن كيف تكونت هذه الهياكل الكونية العملاقة، ويفترض فريق منهم أن ذلك حصل بسبب انسحاق سُحبٍ غازية ضخمة في بدايات الكون، ويفترض فريق آخر أنها نشأت من اندماج ثقوب سوداء أصغر معا أو تراكم المادة بها على مدى مليارات السنين.