أُصيب اللاعب الدولي السعودي عبد الله عطيف، بقطع في الرباط الصليبي الأمامي بالركبة اليمنى، وخضع لأولى جلسات العلاج الطبيعي.

وصرح أهلى جدة في بيان صحفي، بأن اللاعب عبد الله عطيف بدأ في جلسات العلاج الطبيعي بعد إصابته في الرباط الصليبي، تمهيداً لإجراء عملية جراحية.

وأشار أهلي جدة إلى أن إصابته اللاعب عبد الله عطيف للمرة الثالثة بقطع في الرباط الصليبي خلال مسيرته العملية.

وانضم لاعب خط الوسط البالغ من العمر "31 عاما" إلى أهلي جدة قادما من الهلال بعقد يمتد حتى 2027.

وخلال أول 5 مباريات للأهلي، لعب عطيف لمدة دقيقة واحدة أمام الطائي في الجولة الرابعة.

وسبق لعطيف وأن أصيب بقطع في الرباط الصليبي مرتين، الأولى في 2015 غاب على إثرها لمدة 214 يوما، والمرة الثانية في 2020 أبعده عن الملاعب لـ 197 يوما.

إصابة الرباط التصالبي الأمامي هي تمزق أو التواء في الرباط التصالبي الأمامي، وهو أحد الأربطة النسيجية القوية التي تربط عظمة الفخذ بقصبة الساق (الظنبوب). وتشيع إصابات الرباط التصالبي الأمامي أثناء ممارسة الرياضات التي يحدث فيها توقف مُفاجئ أو تغيرات في الاتجاه والقفز والهبوط، مثل كرة القدم، وكرة السلة، وكرة القدم، والتزلج على المنحدرات.

المصدر : العربية

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: فی الرباط الصلیبی

إقرأ أيضاً:

بقصفها “تل أبيب” للمرة الثالثة .. القوات اليمنية ترسم تحولاً استراتيجي جديد في قواعد الاشتباك

الجديد برس| تقرير|

نجحت القوات المسلحة اليمنية للمرة الثالثة على التوالي في قصف عمق الكيان الصهيوني، مستهدفة “تل أبيب”، المستوطنة الأكثر تحصيناً في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمقر الرئيسي لقادة الاحتلال.

هذه الضربات تأتي في سياق الرد اليمني على استمرار العدوان الإسرائيلي على فلسطين، ما يؤكد دخول اليمن على خط المواجهة ضمن محور المقاومة.

ما يجعل هذه العمليات نوعية هو قدرة الصواريخ والمسيّرات اليمنية على تجاوز مسافة تزيد عن 2040 كيلومتر دون اعتراض من الدفاعات الإسرائيلية أو القوات الأجنبية المنتشرة في المنطقة، على الرغم من حالة الاستنفار العالية التي يعيشها الكيان الصهيوني.

هذه الضربات تُبرز تفوقاً تقنياً واستخباراتياً يمنياً يعيد صياغة قواعد الاشتباك الإقليمي، خصوصاً بعد أن نجحت الصواريخ في تحقيق أهدافها وسط فشل الدفاعات الإسرائيلية المتقدمة.

أهمية هذه العمليات لا تكمن فقط في الوصول إلى الأهداف، بل تتجلى في طبيعة الأهداف ونوعيتها، حيث تم استهداف مواقع في “تل أبيب” وعسقلان، مما أحدث ارتباكاً واسعاً داخل الكيان الصهيوني ودفع الملايين من المستوطنين للجوء إلى الملاجئ.

إضافةً إلى ذلك، تصاحب هذه الضربات رسائل أخرى تستهدف الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، حيث تمكنت القوات اليمنية من استهداف 3 بوارج أمريكية في البحر الأحمر، مما يعكس تصعيداً يمنياً تجاه أي تدخل أمريكي لحماية الكيان الصهيوني.

إن هذه العمليات اليمنية تعزز موقف المقاومة الفلسطينية في غزة، وتؤكد على وحدة الساحات بين دول محور المقاومة، مما يقرب من تحقيق النصر على الاحتلال الإسرائيلي ويعمق من حالة الحصار النفسي والعسكري عليه.

مقالات مشابهة

  • بقصفها “تل أبيب” للمرة الثالثة .. القوات اليمنية ترسم تحولاً استراتيجي جديد في قواعد الاشتباك
  • Blizzard تحاول صنع لعبة إطلاق نار StarCraft للمرة الثالثة
  • الأربعاء.. بشار أشرف يخضع لجراحة في الرباط الصليبي
  • جوارديولا يصدم جماهير مانشستر سيتي بشأن رودري
  • الإصابة بالرباط الصليبي تنهي موسم رودري لاعب مانشستر سيتي
  • فصائل عراقية: هاجمنا فجر الجمعة للمرة الثالثة هدفا في الجولان المحتل بالطيران المسير
  • المقاومة العراقية تستهدف للمرة الثالثة الجولان
  • بعد غياب 3 سنوات.. يحيى الفخراني يعود للمسرح
  • للمرة الثالثة.. البنك الوطني السويسري يقرر خفض سعر الفائدة
  • المركزي السويسري يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2024